مركز الملك سلمان للإغاثة يدشن مشروع سلة “إطعام” الرمضاني ومشروع “كنف” في لبنان
تاريخ النشر: 10th, March 2025 GMT
المناطق_واس
دشّن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس الأول مشروع سلة “إطعام” الرمضاني للعام 1446، ومشروع “كنف” للعام 2025م في الجمهورية اللبنانية، بحضور سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية لبنان وليد بن عبدالله بخاري، وسماحة مفتي جمهورية لبنان الشيخ عبداللطيف دريان، وفريق من المركز، وذلك في العاصمة بيروت.
ويهدف مشروع “إطعام” إلى توزيع أكثر من 106 آلاف سلة غذائية على مدار العام، فيما سيتم خلال مشروع “كنف” توزيع أكثر من 22 ألف قسيمة شرائية تمكن المستفيدين من شراء الكسوة عن طريق المتاجر المعتمدة بما يتناسب مع احتياجاتهم، ويستفيد من هذه المبادرة أكثر من 550 ألف فرد في جميع المحافظات اللبنانية.
أخبار قد تهمك مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 400 سلة غذائية بمنطقة بوغرا في مدينة دكا بجمهورية بنغلاديش 9 مارس 2025 - 5:07 مساءً مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 850 سلة غذائية في مدينة أكرا بجمهورية غانا 9 مارس 2025 - 1:18 صباحًاويأتي ذلك في إطار منظومة المشاريع الإنسانية والإغاثية المقدمة من المملكة عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة؛ لتوفير الأمن الغذائي والكسوة في العديد من الدول الشقيقة والصديقة حول العالم.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: لبنان مركز الملك سلمان للإغاثة مرکز الملک سلمان للإغاثة
إقرأ أيضاً:
تحمل مواد غذائية متنوعة.. عبور 7 شاحنات سعودية جديدة إلى قطاع غزة لإغاثة الشعب الفلسطيني الشقيق
عبرت اليوم 7 شاحنات إغاثية سعودية جديدة معبر رفح الحدودي، وعلى متنها مساعدات غذائية مقدمة من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، في طريقها إلى قطاع غزة، ضمن الحملة الشعبية السعودية لإغاثة الشعب الفلسطيني الشقيق في القطاع.
يُذكر أن المركز سيّر جسرًا جويًا وآخر بحريًا وصل منهما حتى الآن 58 طائرة و8 سفن، وبلغ مجموع حمولتهما 7,188 طنًا، تشتمل على مواد إيوائية وطبية وغذائية، إضافة إلى تسليم 20 سيارة إسعاف لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني.
كما وقع المركز اتفاقيات مع عدة منظمات دولية لتمويل مشاريع إغاثية للشعب الفلسطيني داخل القطاع بقيمة إجمالية تبلغ 90 مليونًا و350 ألف دولار أمريكي، إضافة إلى مبادرة المملكة من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة بالتعاون مع المملكة الأردنية الهاشمية بعملية الإسقاط الجوي لإيصال المساعدات الغذائية النوعية للمتضررين في القطاع؛ بهدف كسر إغلاق المعابر الحدودية عن القطاع.
ويواجه قطاع غزة ظروفًا إنسانية قاسية وأزمة مجاعة كبيرة، مما يجعل هذه المساعدات ضرورية لدعم الأسر خاصة في ظل استمرار الحرب على القطاع، وتعقّد الوضع المعيشي للكثير من الأسر.