موعد أذان المغرب و الإفطار اليوم الـ 12 من رمضان
تاريخ النشر: 12th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يبحث الصائمون عن موعد أذان المغرب والإفطار، كل يوم وفي اليوم الثاني عشر من أيام شهر رمضان المبارك لعام 2025، ستكون مدة ساعات الصوم 13 ساعة و 39 دقيقة، السحور 2:22، إمساك 4:22، الفجر 4:42، الشروق 6:08، الظهر 12:05، العصر 3:28، صلاة المغرب 6:01 ، العشاء 7:19.
موعد أذان المغرب وفقا للحسابات الفلكيةوذلك وفقا للحسابات الفلكية التى أعدها معمل أبحاث الشمس بالمعهد القومى للبحوث الفلكية، فى محافظة القاهرة، وعلى المقيمين خارج المحافظة مراعاة فروق التوقيت، وبدأ شهر رمضان لعام 1446 هجريا الموافق 2025 ميلاديا، يوم السبت أول مارس 2025، وعدته هذا العام 29 يوما، وآخر أيامه 29 مارس 2025.
ووفقا لإمساكية شهر رمضان 2025، أول أيام شهر رمضان سيكون هو أقصر أيام الشهر من حيث عدد ساعات الصيام بمعدل الصوم 13 ساعة و 20 دقيقة، وآخر أيامه هو الأطول من حيث عدد ساعات الصيام بمعدل 14 ساعة و 12 دقيقة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: موعد آذان المغرب موعد أذان المغرب إمساكية 2025 موعد صلاة المغرب عدد ساعات الصيام اليوم موعد أذان المغرب شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
عدن تختنق تحت حرارة الصيف وأزمة الكهرباء تفاقم معاناة السكان
تتفاقم أزمة الكهرباء في العاصمة المؤقتة عدن (جنوبي اليمن) بالتزامن مع موجة حر شديدة تضرب المدينة، مما ضاعف معاناة السكان.
أفاد سكان محليون بأن ساعات انقطاع التيار بلغت 21 ساعة يومياً، مقابل ثلاث ساعات تشغيل فقط، ساعة ونصف ليلاً وساعة ونصف نهاراً، مما فاقم من معاناة السكان وأثر بشكل مباشر على كبار السن والمرضى والنساء والأطفال، ودفع كثيرًا من الشبان إلى النوم فوق أسطح المنازل أو على أرصفة الشوارع هربًا من حرارة الداخل.
وشكا سكان من الوضع المتدهور، مؤكدين أن الانقطاعات المتواصلة حولت حياتهم إلى جحيم، وسط صمت الجهات الرسمية وفشلها المتكرر في تقديم أي حلول جذرية.
وأشاروا إلى أن جدول التشغيل المحدود لا يلبي الحد الأدنى من احتياجات الأسر في ظل درجات حرارة مرتفعة، وانعدام وسائل التبريد في أغلب المنازل.
ورغم المبالغ المالية الضخمة التي تم صرفها خلال السنوات الماضية لتوفير وقود محطات التوليد، إلا أن الأزمة ما تزال تراوح مكانها بل تتصاعد، ما يعكس سوء التخطيط وغياب الشفافية والمحاسبة، ويثير تساؤلات جدية حول مصير تلك الأموال، في ظل استمرار الانهيار الخدمي وتنامي الغضب الشعبي في عدن.