السنوسي: متر البلاط في ميدان الشهداء بــ6600 دينار
تاريخ النشر: 12th, March 2025 GMT
كشف الإعلامي أحمد السنوسي عن أن تكلفة صيانة ميدان الشهداء في طرابلس بلغت 15 مليون دولار أمريكي .
وقال السنوسي عبر “فيسبوك”: “يعني 100 مليون دينار ليبي تقريباً”، مشيرا إلى أن ميدان الشهداء مساحته 15000 متر مربع وسعر المتر المربع للبلاط حاليا في ميدان الشهداء 6600 دينار للمتر المربع الواحد، موضحا أن المتر المربع كلف الدولة الليبية 1000 دولار .
وتابع: “بهذه المناسبة أحب أن أحيي كل موظف تابع للقطاع النفطي على ساحتنا الجديدة ، لأن الفلوس خدوهم من المؤسسة الوطنية للنفط وليس من باب التنمية”.
واستكمل: “عزيزي المواطن، اخلع حذائك وحتى شخشيرك لما تعفس على هذا البلاط الرائع المحشو بحشوة الحشية، فإن ميتره أغلى متر أرضية في العالم”.
الوسومالسنوسي ميدان الشهداء
المصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: السنوسي ميدان الشهداء میدان الشهداء
إقرأ أيضاً:
36.5 مليون دولار جوائز كأس العرب
#سواليف
أعلنت اللجنة المنظمة لكأس العرب 2025 في #قطر أن #قيمة #الجوائز_المخصصة للبطولة ستتجاوز 36.5 مليون دولار (132.9 مليون ريال قطري)، مما يضعها في مصاف أكبر البطولات الدولية العالمية.
أكد وزير الرياضة والشباب القطري ورئيس اللجنة المنظمة للبطولة الشيخ حمد بن خليفة بن أحمد آل ثاني، أن هذا الإعلان يرسخ مكانة البطولة التي أعادت إحياءها دولة قطر في العام 2021، ويعكس الدور الرائد للدولة في تطوير رياضة كرة القدم على مستوى المنطقة والقارة والعالم.
وأضاف: “إن تخصيص هذه الرقم القياسي لجوائز البطولة المرتقبة، يؤكد التزامنا الثابت بالارتقاء برياضة كرة القدم والقيم الإيجابية التي تروج لها والتي تعزز مشاعر الوحدة والانتماء، وتوفر فرصاً واعدة للنهوض بالأفراد والمجتمعات. يسرنا استضافة كأس العرب 2025، التي توفر منصة للاحتفاء بكرة القدم العربية، ومنبرا للتضامن بين شعوب المنطقة، ومصدر إلهام للمواهب الشابة”.
وتابع: “تمثل كأس العرب قطر 2025 جزءاً حيوياً من إرث كأس العالم قطر 2022، التي حققت نجاحاً استثنائياً نال إشادة عالمية واسعة النطاق باعتبارها النسخة الأكثر نجاحاً من البطولة العالمية”.
مقالات ذات صلة هجوم سيبراني على منصة تذاكر مباراة الأردن والعراق.. وإتحاد كرة القدم يعتذر! 2025/05/26وواصل وزير الرياضة والشباب القطري: “لا شك أن استضافة بطولات عالمية المستوى مثل #كأس_العرب وكأس العالم تحت 17 سنة، يعزز مسيرتنا في استضافة الأحداث الرياضية الكبرى، مما يرسخ مكانة قطر باعتبارها عاصمة الرياضة العالمية، ويترك إرثاَ قيّماً يعود بالنفع على مجتمعاتنا والمنطقة بأكملها”.