الجزيرة:
2025-05-16@14:07:42 GMT

رونالدو يغلق مطعمه في مدريد

تاريخ النشر: 13th, March 2025 GMT

رونالدو يغلق مطعمه في مدريد

أغلق المطعم الإيطالي المملوك للنجم كريستيانو رونالدو وأسطورة التنس رافايل نادال بشكل غير متوقع بعد 3 سنوات فقط من انطلاق نشاطه.

وكان النجمان البرتغالي والإسباني من بين عدد من نجوم الرياضة البارزين الذين استثمروا في مطعم "توتو" الذي افتتح بمدريد في مارس/آذار 2022.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2رونالدو يوضح سبب انسحابه من سباق رئاسة الاتحاد البرازيليlist 2 of 2أداة ذكاء اصطناعي خارقة تساعد الأندية على إيجاد أنسب اللاعبينend of list

وكان المطعم جزءا من المجموعة التي يعد نادال أحد مؤسسيها، بمشاركة شخصيات مثل رونالدو ونجمي كرة السلة الإسبانيين رودي فرنانديز وباو غاسول.

ووفقا لصحيفة "إل إسبانيول" أغلقت شركة "توتو مدريد" أبوابها الآن، على الرغم من أن فروعها في دبي وأبو ظبي لا تزال تعمل.

واكتسبت شركة "توتو" شهرة كبيرة بفضل طبق الكاربونارا "فيرا كاربونارا دي توتو"، والذي كان يُطلب 250 مرة في الأسبوع من قِبل العملاء. وكان متوسط ​​تكلفة الطبق حوالي 65 دولارا، كما كان للمطعم أكثر من 300 ألف متابع على موقع إنستغرام.

ويملك رونالدو (40 عاما) مشاريع تجارية متعددة، إلى جانب استثمارات في محفظة عقارية تشكل جزءا من إمبراطوريته التي تتوسع باستمرار.

كما كشف رونالدو مؤخرا عن خططه لشراء نادٍ لكرة القدم بعد اعتزاله وتحدثت تقارير عن أنه فالنسيا الإسباني.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات كأس العالم أبطال أفريقيا

إقرأ أيضاً:

تحالف الفتح: القمم العربية لافائدة منها وكان على السوداني تخصيص صرفياتها لبناء (250) مدرسة

آخر تحديث: 14 ماي 2025 - 2:03 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد القيادي في تحالف الفتح، عدي عبد الهادي، الأربعاء، أن ما أنفقته بغداد على القمة العربية كافٍ لإنشاء أكثر من 250 مدرسة نموذجية في عموم البلاد.وقال عبد الهادي، في حديث صحفي، إن “قراءة موضوعية لمسار القمم العربية خلال العقود الخمسة الماضية، تُظهر أنها لم تُفضِ إلى قرارات تصب في مصلحة الشعوب، بل كانت قمماً بروتوكولية لا تتفاعل مع هموم الشارع العربي ولا تمثل نبضه الحقيقي”.وأضاف، أن “ما أنفقته بغداد على التحضيرات الخاصة بالقمة العربية، كان من الممكن أن يُوجَّه إلى بناء أكثر من 250 مدرسة نموذجية، تُسهم في تطوير قطاع التربية أو تُصرف على قطاعات خدمية تعاني من التراجع والإهمال”، مؤكداً أن “الإنفاق على هذه القمم لا يحقق نتائج ملموسة على أرض الواقع”.وأشار عبد الهادي إلى أن “تجربة القمم السابقة تؤكد أنها لا تخرج بقرارات مباشرة تدافع عن القضية الفلسطينية أو تواجه الكيان الصهيوني، لا سيما في ظل موجة التطبيع العلني التي تسير فيها العديد من الدول العربية، ما يجعل مخرجات هذه القمم عديمة الجدوى”.

مقالات مشابهة

  • تايمز: ما أهمية الأرقام 86 و47 وما علاقتهما بالدعوة إلى اغتيال ترامب؟
  • حادثة غير متوقعة لعائلة داخل المطعم
  • الدولار يغلق على انخفاض طفيف في بغداد واربيل بنهاية الأسبوع
  • صحف عالمية: إسرائيل تمهد الظروف لإبادة الفلسطينيين
  • رونالدو جونيور يحظى باهتمام 16 فريقا.. وريال مدريد يتجاهل نجل هدافه التاريخي
  • الإسماعيلي: نحن أول من طالبنا بإلغاء الهبوط وكان موقفنا في الدوري أفضل
  • تحالف الفتح: القمم العربية لافائدة منها وكان على السوداني تخصيص صرفياتها لبناء (250) مدرسة
  • التمويه الأخضر.. التزام زائف بالاستدامة البيئية
  • وفاة صادمة للاعب كمال أجسام برازيلي
  • الحماية المدنية بالفيوم تسيطر على حريق شب بمطعم دون وقوع اي إصابات بشرية