بيسيك: كنت سأترك كرة القدم من أجل الطب
تاريخ النشر: 15th, March 2025 GMT
وكالات
أكد يان أوريل بيسيك، المنضم مؤخرا لمنتخب ألمانيا، أنه كان سيترك كرة القدم من أجل دراسة الطب.
وقال بيسيك :”عندما أفكر في أنني كنت سأتوقف عن لعب كرة القدم خلال فترة تواجدي في البرتغال من أجل دراسة الطب، أنا سعيد للغاية بالطريقة التي سارت بها الأمور، وأنني لم أترك حلمي”.
وقام يوليان ناجلسمان، مدرب المنتخب الألماني، باستدعاء المدافع للمرة الأولى أمس الخميس استعدادا لخوض مباراتي دور الثمانية أمام إيطاليا هذا الشهر.
وتقام المباراة الأولى في دورتموند الخميس المقبل، فيما تقام مباراة الإياب في ميلان يوم 23 من الشهر الجاري.
وقال إن خبر اختياره في القائمة كان بمثابة فخر كبير له.
وسلك مدافع إنتر ميلان/ 24 عاما/ طريقا غير مباشر للانضمام للمنتخب الألماني حيث لم يلعب في البوندسليجا منذ عام 2018.
وانتقل لدوريات أقل وبعدها إلى هولندا، ثم البرتغال، ثم الدنمارك قبل أن ينتهي به المطاف في إيطاليا.
أثناء وجوده في نادي فيتوريا جيماريش البرتغالي، كاد أن يتوقف عن لعب كرة القدم بسبب الإصابة التي أبعدته عن الملاعب.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الطب كرة القدم منتخب ألمانيا کرة القدم
إقرأ أيضاً:
إيطاليا تستقبل 500 عامل مغربي في قطاع الميكاترونكس
حدد اتفاق مغربي-إيطالي السماح بدخول 500 عامل مغربي إلى إيطاليا للعمل في قطاع الميكاترونكس، وهو مجال يجمع بين الهندسة الميكانيكية والإلكترونية وعلوم الحاسوب، وذلك في إطار مشروع مشترك يمول من الاتحاد الأوروبي وبدعم من المنظمة الدولية للهجرة، وفقًا لما ذكره موقع لا ريبيبليكا الإيطالي. وجاء ذلك خلال اجتماع عقد اليوم في مقر وزارة العمل والسياسات الاجتماعية بروما، حضره وفد رسمي مغربي، حيث أكد المشاركون أن هذه المبادرة تأتي استجابة للحاجة الملحة إلى العمالة الماهرة في الاقتصاد الإيطالي، خصوصًا في مناطق لومبارديا وفينيتو وإميليا رومانيا. ويشمل الاتفاق أيضًا، حسب المصدر ذاته، استقبال 2000 عامل تونسي للعمل في قطاع البناء والتشييد، ضمن شراكات تهدف إلى تنظيم وتحفيز مسارات الهجرة القانونية وتحقيق الإدماج الاجتماعي الكامل للعمال. ووصف لورانس هارت، مدير مكتب تنسيق البحر الأبيض المتوسط بالمنظمة الدولية للهجرة، المشروع بأنه “نموذج فاضل للتعاون الأورومتوسطي يعزز التنمية الاقتصادية ورأس المال البشري، ويجسد سياسة تطلعية في حوكمة الهجرة”. وأكدت لورا بالاتيني، رئيسة بعثة المنظمة في المغرب، أن الثقة وبناء الجسور بين الأطراف المشاركة يشكلان الركيزة الأساسية لنجاح المشروع، الذي يهدف إلى توفير بيئة آمنة ومنظمة للعمال المهاجرين مع ضمان حقوقهم وفرص اندماجهم.