ميكروفون يرتطم بوجه ترامب خلال حديثه مع الصحفيين (شاهد)
تاريخ النشر: 15th, March 2025 GMT
ارتطم ميكروفون معلق على عصا بوجه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال قيام الأخير بالرد على أسئلة الصحفيين قبل أن يصعد إلى الطائرة الرئاسية في قاعدة أندروز الجوية بولاية ماريلاند الأمريكية.
وأظهرت لقطات لحظات ارتطام الميكروفون المغطى بطبقة من الفرو بفم الرئيس الأمريكي ومن ثم وجهه، في حين قام ترامب بسحب رأسه تفاديا لأي اتصال آخر.
صحفي يدفع المايك في وجه الرئيس ترامب بالخطأ
وقال ترامب مازحًا : "لقد أصبحت هذه قصة كبيرة الليلة…هل شاهدتم ذلك؟". pic.twitter.com/8ntEn3xirh — ????????محمد|MFU (@mfu46) March 14, 2025
ووجه ترامب نظرات حادة إلى الصحفية التي كانت وراء الكاميرا، بينما كنت إحدى الصحفيات تواصل في طرحها للسؤال.
وتوقف الرئيس الأمريكي للحظات قليلة بعد ارتطام الميكروفون بوجهه عن طريق الخطأ، ومن ثم قاطع الصحفية متفاعلا مع الحادثة غير المتوقعة.
وقال ترامب البالغ من العمر 78 عاما، ممازحا الحاضرين بعدما رفع حاجبيه إثر الارتطام، "لقد أصبحت هذه قصة كبيرة الليلة… هل شاهدتم ذلك؟".
ولاقى المقطع المصور تداولات واسعا عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث تفاعل العديد من المستخدمين مع تعابير وجه ترامب جراء الحادثة بطرح بعض الدعابات.
مراسل يدفع الميكروفون في وجه ترامب بالخطأ.. أعتقد أنه فعل متعمد :)
pic.twitter.com/QbZIoT6wIW — Bandar Dawshi, بندر الدوشي (@BandarDawsi) March 14, 2025 ????????????صحفي يدفع المايك في وجه الرئيس ترامب بالخطأ :
نظرة ترامب ???????????? pic.twitter.com/SGlJjohDlh — hoda jannat (@Hodanat) March 14, 2025
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم ترامب ماريلاند الولايات المتحدة ماريلاند ترامب حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة وجه ترامب
إقرأ أيضاً:
ملك الأردن يبحث هاتفيا مع الرئيس الأمريكي تطورات غزة وسوريا
الأردن – بحث العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، امس السبت، مجمل المستجدات في المنطقة، وخاصة التطورات في قطاع غزة وسوريا.
جاء ذلك في اتصال هاتفي بين الملك عبد الله والرئيس ترامب، بحسب وكالة الأنباء الأردنية.
وخلال الاتصال، أكد الملك الأردني على ضرورة بذل كل الجهود لوقف الحرب على غزة، وضمان تدفق المساعدات لجميع مناطق القطاع للتخفيف من الأوضاع الخطيرة والمأساوية به.
يأتي ذلك بينما تستفحل المجاعة داخل قطاع غزة، حيث حذرت حكومة القطاع، السبت، من خطر موت جماعي يهدد أكثر من 100 ألف طفل في القطاع جراء نفاد الحليب والمكملات الغذائية في ظل استمرار سياسة التجويع التي ترتكبها إسرائيل.
ومنذ أيام، تنتشر صور ومقاطع فيديو متداولة، تظهر فلسطينيين بالقطاع وقد بدت أجسادهم أشبه بهياكل عظمية جراء الجوع الشديد، فضلا عن إصابتهم بالغثيان والإعياء وفقدان الوعي.
من جانب آخر، أشاد الملك الأردني بجهود الولايات المتحدة والرئيس الأمريكي في خفض التصعيد بالمنطقة، مبينا أن الأردن مستمر في العمل إلى جانب واشنطن والدول الفاعلة لتحقيق السلام الذي يضمن أمن واستقرار المنطقة بأكملها.
كما لفت إلى نجاح التنسيق الوثيق بين الأردن والولايات المتحدة في خفض التصعيد في سوريا، مؤكدا أهمية استقرارها والحفاظ على سيادة أراضيها.
وتناول الاتصال أيضا سبل تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين الأردن والولايات المتحدة، وتوسيع التعاون الاقتصادي بينهما، بحسب الوكالة الأردنية.
والأسبوع الماضي، استضافت عمّان مباحثات ثلاثية بين وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، ونظيره السوري أسعد الشيباني، وسفير الولايات المتحدة لدى تركيا، المبعوث الأمريكي الخاص إلى سوريا توماس باراك، تناولت الأوضاع في سوريا، وجهود تثبيت وقف إطلاق النار في محافظة السويداء.
واتفق المسؤولون الثلاثة على خطوات عملانية تستهدف دعم سوريا في تنفيذ الاتفاق، بما يضمن أمن واستقرار سوريا، ويحمي المدنيين، ويضمن بسط سيادة الدولة وسيادة القانون على كل الأرض السورية.
وفي وقت سابق من الشهر الجاري، اندلعت اشتباكات مسلحة محدودة بين عشائر بدوية ومجموعات درزية بالسويداء، أعقبتها تحركات للقوات الحكومية نحو المنطقة لفرض الأمن، لكنها تعرضت لهجمات من مجموعات درزية خارجة عن القانون أسفرت عن مقتل عشرات الجنود.
ومنذ مساء الأحد، تشهد السويداء وقفا لإطلاق النار عقب اشتباكات مسلحة دامت أسبوعا بين مجموعات درزية وعشائر بدوية، خلفت مئات القتلى.
وضمن مساعيها لاحتواء الأزمة، أعلنت الحكومة السورية 4 اتفاقات لوقف إطلاق النار بالسويداء، أحدثها في 19 يوليو/تموز الماضي.
ولم تصمد الاتفاقات الثلاثة السابقة طويلا، إذ تجددت الاشتباكات إثر قيام مجموعة تابعة لحكمت الهجري، أحد مشايخ عقل الدروز، بتهجير عدد من أبناء عشائر البدو من السنة وارتكاب انتهاكات بحقهم.
وكالات