شاهيناز : الغناء ليس مهنة .. بل يجري في دمي | فيديو
تاريخ النشر: 16th, March 2025 GMT
أشارت المطربة شاهيناز إلى أن الظروف الإنتاجية في الوسط الفني تغيّرت كثيرًا، وأصبح العبء الأكبر يقع على عاتق الفنان، حيث لم تعد شركات الإنتاج تدعم المطربين كما كان في السابق، بل بات الفنان مسؤولًا عن كل شيء، بدءًا من إنتاج أعماله وحتى الترويج لها. وعلى الرغم من هذه التحديات، أكدت شاهيناز أنها مستمرة في مشوارها، لأن الغناء بالنسبة لها ليس مجرد مهنة أو مصدر رزق، بل هو شغف يسري في دمها ولا يمكنها الاستغناء عنه.
شاهيناز
وعن الفترات التي ابتعدت فيها عن الغناء، أوضحت شاهيناز خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر"المذاع على قناة الحدث اليوم،أنها لم تكن راضية عن هذا التوقف، مؤكدة أن طموحاتها لم تُحقق بالكامل بعد، بل لم تصل حتى إلى 10% مما تطمح إليه. وشددت على أنها ما زالت تسعى لتقديم العديد من المشاريع الفنية والأفكار الجديدة، التي تمتلكها منذ طفولتها، حيث نشأت على حب الموسيقى وكانت تستمع إليها منذ صغرها.
وتحدثت عن مشوارها الفني بعد نجاحها في برنامج "ستار ميكر"، مؤكدة أنها استثمرت جزءًا من هذا النجاح، لكنها تعتقد أنه كان بالإمكان تحقيق استفادة أكبر بكثير. وأضافت أنه لو عاد بها الزمن، ربما كانت ستتخذ قرارات مختلفة لتعزيز مسيرتها الفنية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شاهيناز الحدث اليوم خط أحمر ستار ميكر المزيد
إقرأ أيضاً:
300 كاتب فرنسي يدعون لوصف ما يجري في غزة بالإبادة
الثورة نت/.
دعا 300 كاتب وكاتبة في فرنسا إلى تسمية ما يجري في قطاع غزة بوضوح ودقة، مؤكدين أن الاكتفاء بوصف المجازر بـ”الرعب” أو “الفظائع” لم يعد كافيًا، وأن الوقت قد حان لتسمية الأمور بمسمياتها إنها “إبادة جماعية”.
وفي رسالة نشرتها صحيفة “ليبراسيون”، أكد الموقعون أن الصمت لم يعد موقفًا محايدًا، بل تواطؤ في الجريمة، قائلين إنّ للكلمة دورًا محوريًا في مقاومة المحو والتهجير الجماعي.
وطالب الكتّاب بفرض عقوبات على “إسرائيل”، ووقف فوري لإطلاق النار، وتأمين العدالة للفلسطينيين، إلى جانب تحرير الأسرى الإسرائيليين، وإطلاق سراح آلاف الأسرى الفلسطينيين المحتجزين تعسفيًا، ووقف ما وصفوه بـ”الإبادة الجماعية” الجارية على الفور .
وأضافوا في الرسالة أنه منذ خرق الاحتلال الإسرائيلي وقف إطلاق النار في 18 مارس، صعّد من عدوانه على غزة بشكل مضاعف ما أسفر منذ ذلك الحين عن استشهاد أكثر من 3800 فلسطيني وإصابة قرابة 11 ألفًا.
ولفتت الرسالة إلى أن الكُتّاب في غزة هم من يحملون الذاكرة ويوثقون الحقيقة، وأن اغتيالهم يمثل شكلًا من الرقابة والمحو الثقافي، مؤكدين أن الكلمات تُستهدف اليوم كما تُستهدف الأجساد، وأن الدفاع عنهم هو دفاع عن الحقيقة والإنسانية.