ارتفاع حصيلة ضحايا الغارات الإسرائيلية على غزة إلى 356 فلسطينيا
تاريخ النشر: 18th, March 2025 GMT
أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة ارتفاع حصيلة ضحايا الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة منذ فجر الثلاثاء، إلى 356، خلال 5 ساعات من القصف.
وكان الناطق باسم الدفاع المدني في غزة محمود بصل قد قال إن الغارات الإسرائيلية أدت لإصابة 300 آخرين وأشار إلى أنه تم نقل الضحايا والمصابين إلى المستشفيات، مبيناً أن غالبيتهم من الأطفال والنساء وكبار السن.
وكان قد أكد متحدث الصحة في قطاع غزة، خليل الدقران، أن حالة القطاع الصحي في غزة شديدة السوء ونطالب المجتمع الدولي بتدخل سريع.
وقال متحدث الصحة في غزة في اتصال هاتفي لقناة القاهرة الإخبارية، إن قطاع الصحة مهدد بتوقف سيارات الإسعاف وانقطاع التيار الكهربائي جراء نقص حاد في الوقود على أثر حظر الاحتلال إدخال المساعدات للقطاع.
وأوضح المتحدث أن قطاع الصحة يفتقر للأجهزة والأدوية وغرف العمليات غير كافية ولا يستطيع تقديم الخدمات الطبية لمئات المصابين، لافتا إلى أن حالات المصابين جراء غارات الاحتلال خطيرة للغاية ومعظم مستشفيات القطاع تخرج عن الخدمة والأخرى تعمل بشكل جزئي.
اقرأ أيضاًبعد استئناف القصف.. «صحة غزة»: حالة القطاع شديدة السوء ونطالب المجتمع الدولي بتدخل سريع
«القاهرة الإخبارية»: انفجارات عنيفة تهز كل محافظات قطاع غزة
وزير الخارجية يستعرض مع 100 سفير أجنبي خطة إعادة إعمار وتأهيل قطاع غزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قطاع غزة غزة غزة اليوم غزة عاجل ضحايا الغارات الإسرائيلية قطاع غزة فی غزة
إقرأ أيضاً:
شهيد ومصابون جراء الغارة الإسرائيلية على جنوب لبنان
أفادت وسائل إعلام لبنانية بسقوط شهيد ومصابون جرّاء غارات الاحتلال على بلدة مصيلح جنوبي لبنان.
ونفذت قوات الإحتلال غارة جوية على منطقة المصيلح جنوبي لبنان.
وبدوره قال جيش الاحتلال : هاجمنا بنى تحية لحزب الله تستخدم لتخزين أدوات هندسية لترميم البنى التحتية للحزب في جنوب لبنان.
وفي وقت سابق سُمِع، دويّ انفجار مصدره منطقة سقي التبانة في مدينة طرابلس شمالي لبنان.
وحسب المعلومات الأولية فإن الدوي ناجم عن انفجار بطارية ليثيوم داخل إحدى بُور الحديد، ما أدّى إلى إصابة عاملين بجروح طفيفة، بحسب صحيفة النهار اللبنانية.
وتم إسعاف الجرحى ونقلهما إلى أحد مستشفيات طرابلس لتلقّي العلاج، في حين باشرت القوى الأمنية تحقيقاتها لمعرفة تفاصيل الحادث وظروف حصوله.