لجنة السياسة النقدية بالمركزي تستعرض تقارير الإنفاق العام وسوق النقد الأجنبي
تاريخ النشر: 18th, March 2025 GMT
???? ليبيا – لجنة السياسة النقدية بمصرف ليبيا المركزي تراجع المؤشرات الاقتصادية لعام 2025
???? مناقشة الأداء المالي وسعر الصرف ????
عقدت لجنة السياسة النقدية بمصرف ليبيا المركزي اجتماعها الثاني لعام 2025، برئاسة المحافظ ناجي محمد عيسى ونائبه مرعي مفتاح البرعصي، وبحضور أعضاء اللجنة، وذلك بمقر المصرف المركزي في طرابلس.
???? استعراض التقارير الاقتصادية ????
???? وفقًا لما أعلنه المكتب الإعلامي للمصرف المركزي، ناقش الاجتماع:
✅ المؤشرات الاقتصادية للفترة يناير – فبراير 2025.
✅ تطورات سعر صرف الدينار الليبي أمام العملات الأجنبية.
✅ استخدامات المصارف للنقد الأجنبي.
✅ بيانات الإيرادات والإنفاق العام.
✅ اتجاهات الأسعار محليًا وعالميًا وتأثيراتها على السوق الليبي.
???? توصيات للسياسات النقدية المستقبلية ????
???? من المقرر أن ترفع اللجنة تقريرها الرسمي مرفقًا بتوصياتها إلى مجلس إدارة مصرف ليبيا المركزي، لاتخاذ الإجراءات اللازمة بما يضمن الاستقرار النقدي والمالي في البلاد.
???? يأتي هذا الاجتماع في إطار جهود المصرف لمتابعة الوضع المالي في ليبيا، وتحقيق توازن في سوق النقد، وتعزيز الاستقرار الاقتصادي.
Previous كارفاخال يزف خبرا سارا لجماهير ريال مدريد Related Posts
ليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all resultsالمصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: لجنة السیاسة النقدیة
إقرأ أيضاً:
التكبالي: ليبيا تغرق في فوضى المصالح والحل لن يأتي إلا بفرض دولي
شدد عضو مجلس النواب، علي التكبالي، على أن ليبيا تغرق في فوضى المصالح، وأن الحل لن يأتي إلا بفرض دولي.
وأضاف في تصريحات لـ”سبوتنيك”، أن الليبيين غير قادرين على إنتاج مبادرة حقيقية للخروج من الأزمة بسبب تغليب المصالح الضيقة على المصلحة العامة.
وتابع: “لن تكون هناك أي مبادرات ناجحة من الليبيين، لأن كل شخص يأتي ومصالحه وراء ظهره، ولا يريد مصلحة البلاد”.
وبين أن الحل السياسي لم يعد خيارًا داخليًا، بل أصبح رهينًا بإرادة دولية تقوده الأمم المتحدة والدول الفاعلة.
وأردف: “البلاد تغرق في بحر متلاطم من الصراعات المسلحة والتجاذبات السياسية، في وقت يتخلى فيه الجميع عن العمل الجماعي”.
وأكمل: “نحن نعوم في بحر متلاطم وليس فيه نجاة، وكل شخص يريد أن يمسك بطوق النجاة وحده ويترك الآخرين”.
وأكد أن المليشيات ما تزال تتحكم في المشهد وتتصارع بشكل يومي، دون رادع حقيقي من المجتمع الدولي.
وقال إن الأمم المتحدة ليست مجرد مبنى، بل حصيلة إرادات أمم، ومن الضروري أن تتحرك هذه الأمم لمجابهة هؤلاء وفرض النظام، فلن يكون هناك حل دون تدخل صارم.
الوسومليبيا