الجيش الإسرائيلي: الهجوم على غزة سيستمر وسيتوسع إلى ما هو أبعد من القصف الجوي
تاريخ النشر: 18th, March 2025 GMT
غزة – أعلن الجيش الإسرائيلي أن الهجوم على غزة سيستمر وسيتوسع إلى ما هو أبعد من القصف الجوي.
ويقود رئيس الأركان الإسرائيلي الجديد، إيال زامير، استئناف الهجوم على قطاع غزة، إلى جانب رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك) رونين بار من مقره في كرياه في تل أبيب.
وتم إعداد خطة الهجوم وإبقاؤها سرية داخل جيش الدفاع الإسرائيلي حفاظا على عنصر المفاجأة.
وقالت صحيفة “يديعوت أحرنوت” إن “عملية الجيش الإسرائيلي التي بدأت فجر اليوم على غزة، ينفذها حاليا سلاح الجو الإسرائيلي وحده، على شكل هجمات، تُشبه جولات التصعيد التي سبقت الحرب”.
وتشير مصادر أمنية إسرائيلية إلى أن هذه الغارات الجوية هي الأوسع نطاقا على حركة الفصائل الفلسطينية منذ المناورة التي انتهت العام الماضي.
وتقول المصادر إن الجيش الإسرائيلي أراد شن هجوم مفاجئ بعد جمع مئات الأهداف الجديدة خلال شهرين من وقف إطلاق النار.
وأفادت مصادر طبية فلسطينية بمقتل أكثر من 200 فلسطيني وإصابة العشرات في الغارات الإسرائيلية على غزة حتى الآن.
المصدر: يديعوت أحرنوت
Previous موجة جديدة من الهجرة غير الشرعية.. ارتفاع العبور من ليبيا إلى إيطاليا بنسبة 40% Next تصفيات أمم إفريقيا.. ليبيا تتهم نيجيريا بالتلاعب بالتلاعب في التصفيات الإفريقية Related Postsليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all resultsالمصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: الجیش الإسرائیلی الهجوم على على غزة
إقرأ أيضاً:
صحيفة: الجيش الإسرائيلي يخفي خسائره خلال حرب غزة
الرؤية- غرفة الأخبار
أفادت صحيفة يديعوت أحرونوت بأن 18 ألفا و500 جندي من الجيش وقوات الأمن الإسرائيلية أصيبوا منذ بدء العدوان على قطاع غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، رغم إعلان الجيش رسميا عن إصابة 6145 جنديا فقط.
وأوضحت الصحيفة أن أكثر من 10 آلاف جندي يعانون من اضطرابات نفسية ومرض اضطراب ما بعد الصدمة.
كما تم الاعتراف بإصابة 1600 جندي باضطراب ما بعد الصدمة في 2024، مقارنة بأعداد أقل بكثير في الحروب السابقة.
ويتكتم جيش الاحتلال الإسرائيلي على خسائره البشرية والمادية عبر فرض رقابة عسكرية مشددة على الإعلام، ويواجه اتهامات داخلية بإخفاء أعداد أكبر.