عين ليبيا:
2025-12-11@05:50:44 GMT

أوزغور أوزال: لن نستسلم!

تاريخ النشر: 19th, March 2025 GMT

علق أوزغور أوزال، زعيم المعارضة التركية ورئيس حزب الشعب الجمهوري، الذي ينتمي إليه إمام أوغلو: لن نستسلم.. وفي النهاية، ستتحقق إرادة الشعب، وستنتصر تركيا.

وأكد مساعد إمام أوغلو في تصريح صحفي احتجاز الأخير بعد دهم منزله، ونقله إلى مقر الشرطة. كما أعلن مراد أونغون، المستشار الصحفي لإمام أوغلو، عبر حسابه على منصة “إكس” خبر الاحتجاز، مشيرًا إلى أنه تم دون إبداء أي أسباب رسمية حتى اللحظة.

Milletin yerine karar vermek, halkın iradesinin yerine geçmek ya da ona engel olmak için güç kullanmak darbedir.

Şu anda bir sonraki cumhurbaşkanını milletin belirlemesine engel olmak üzere bir güç devrededir.

Bir sonraki cumhurbaşkanımıza darbe girişimi ile karşı karşıyayız……

— Özgür Özel (@eczozgurozel) March 19, 2025

يأتي ذلك في حين، أعلنت السلطات التركية، اليوم الأربعاء، “اعتقال رئيس بلدية إسطنبول الكبرى، أكرم إمام أوغلو، بتهم تتعلق بقيادة عصابة متورطة في الفساد والرشاوى”.

وبحسب مصادر محلية، “شملت الاعتقالات عددا كبيرا من مسؤولي بلدية إسطنبول الكبرى وبلديات المناطق التابعة لها، وجميعهم يُحسبون على المعارضة التركية”.

وفي إجراءات لاحقة، “فرضت السلطات التركية حظرا شاملا على التجمعات والمظاهرات في المدينة بدءا من اليوم الأربعاء وحتى مساء يوم 23 مارس الجاري، بالإضافة إلى قيود صارمة على عمل الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي، في خطوة تهدف إلى منع أي تحركات احتجاجية محتملة”.

من جانبه، “ندد حزب الشعب الجمهوري، الذي ينتمي إليه إمام أوغلو والمسؤولون المعتقلون، بهذه الإجراءات، واصفا الاعتقالات بأنها “سياسية وتمثل انقلابا على الديمقراطية”.

وأشار الحزب إلى “أن هذه الخطوة تأتي في سياق تصفية الحسابات مع المعارضة، خاصة مع اقتراب موعد الانتخابات المقبلة”.

يُذكر أن، “إمام أوغلو، الذي يُعد أحد أبرز وجوه المعارضة التركية ومنافسا محتملا للرئيس رجب طيب أردوغان، كان قد أثار جدلا واسعا في السنوات الأخيرة بسبب نجاحاته الانتخابية ومواقفه المناهضة لسياسات الحكومة”.

وفي وقت سابق، أعلنت جامعة إسطنبول عن “إلغاء شهادة أكرم إمام أوغلو بسبب مخالفات، في ضربة للمعارضة قبل أيام من اتخاذها قرارا باختياره مرشحا عنها للرئاسة، وبذلك لا يستطيع أوغلو، وهو من أكبر أحزاب المعارضة في تركيا، الترشح للرئاسة دون شهادة جامعية”.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: إسطنبول إمام أوغلو المعارضة التركية بلدية إسطنبول تركيا حزب الشعب الجمهوري إمام أوغلو

إقرأ أيضاً:

عبر خطط سرية.. واشنطن تعدّ لمرحلة ما بعد مادورو بالتنسيق مع المعارضة الفنزويلية

تكشف مصادر أمريكية وقائع تتعلق بخطط "ما بعد مادورو"، في وقت تكثّف فيه الولايات المتحدة ضغوطها على نظام الرئيس نيكولاس مادورو، في إطار تحرّكات تقول واشنطن إنها تهدف إلى ضبط تهريب المخدرات، فيما تراها كاراكاس غطاءً لمحاولة إطاحة الحكم القائم منذ عام 2013.

أكدت مصادر في الإدارة الأمريكية لشبكة "سي إن إن" أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تعمل بسرّية تامة على وضع خطط مفصّلة لمرحلة ما بعد الإطاحة بمادورو.

وأشارت هذه المصادر إلى أن الخطط تجري صياغتها بهدوء وسرّية شديدة، وتركّز على خيارات لملء فراغ السلطة فور سقوط النظام، لتفادي فوضى سياسية أو أمنية.

وتضيف أن المعارضة الفنزويلية قدّمت بدورها خطة واضحة لمرحلة ما بعد مادورو، وشاركتها مع مسؤولين أمريكيين في إطار تنسيق متزايد لضمان انتقال منظّم للسلطة.

ويجري هذا التنسيق فيما تكثّف إدارة ترامب انتشارها العسكري في البحر الكاريبي وقبالة فنزويلا منذ آب/ أغسطس الماضي تحت عنوان "مكافحة تهريب المخدرات"، وهي حملة تربطها واشنطن باتهامات للرئيس الفنزويلي بتزعم مجموعات التهريب.

Related مكالمة "مفاجِئة" بين ترامب ومادورو.. هل يلتقي الزعيمان قريبًا؟مع تعثر فرص الاتفاق بين الجانبين… ما سرّ الـ200 مليون دولار في المكالمة بين ترامب ومادورو؟الأزمة الجوية في فنزويلا: مادورو يسعى للحصول على دعم جيرانه في عمليات مشتركة

وتقول الولايات المتحدة إن مادورو يقود "عصابة إرهابية" تغرق البلاد بالمخدرات، خصوصًا الفنتانيل والكوكايين، بينما ينفي الرئيس الفنزويلي ذلك بشدة، معتبرًا أن واشنطن تستخدم "الحرب على المخدرات" ذريعة لمحاولة إسقاط نظامه.

وقد أثارت التحركات الأمريكية والعمليات البحرية في المنطقة انتقادات واسعة، إذ وصفت الأمم المتحدة بعض الضربات بأنها "إعدامات خارج نطاق القضاء"، محذرة من أن استخدام القوة القاتلة في البحر من دون محاكمات أو أدلة كافية يشكل خرقًا للقانون الدولي.

اتصال هاتفي وتصعيد عسكري

جاءت آخر الضربات في وقت يرتفع فيه منسوب التوتر الإقليمي. وتزامن هذا المشهد مع ضغوط سياسية متزايدة عقب المكالمة التي جمعت ترامب ومادورو في 21 تشرين الأول/ أكتوبر.

حاولت واشنطن خلال هذه المكالمة الدفع نحو مخرج سياسي لإنهاء حكم مادورو، قبل أن تنهار الخطة بسبب شروط اعتبرتها الإدارة الأمريكية غير مقبولة.

ومنذ تلك المكالمة، رفع ترامب مستوى الضغط على كاراكاس، تزامنًا مع حشد أمريكي لأسطول من السفن الحربية في الكاريبي.

مادورو يرفع مستوى الحماية

في آب/ أغسطس، ضاعفت واشنطن المكافأة المالية للقبض على مادورو، عارضة 50 مليون دولار مقابل معلومات تقود إلى توقيفه بتهم مرتبطة بالاتجار بالمخدرات.

وتكشف تقارير "نيويورك تايمز" أن الرئيس الفنزويلي بات يشدد إجراءات أمنه الشخصي بشكل غير مسبوق، إذ يغيّر أماكن نومه يوميًا لحماية نفسه من ضربة دقيقة محتملة أو عملية لقوات خاصة. وتقول الصحيفة إن مادورو بات يعتمد بشكل متزايد على حراس كوبيين، ووسّع دورهم في فريقه الأمني، كما عزّز وجود ضباط استخبارات كوبيين داخل المؤسسات العسكرية خشية حصول اختراق داخلي.

وتظهر الوقائع المتتالية بعد مكالمته مع ترامب أن مادورو يواجه عزلة دولية متنامية وضغطًا أمريكيًا غير مسبوق، يقابله مخاوف شخصية واضحة من الانتقام أو الاستهداف، ما يضعه.

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة

مقالات مشابهة

  • وصول الحائزة على جائزة نوبل للسلام من فنزويلا إلى أوسلو
  • ترامب يتهم “نيويورك تايمز” بالخيانة.. والصحيفة ترد: الشعب يستحق الاطلاع على صحة القائد الذي انتخبه
  • تحقيق رسمي يكشف ملابسات وفاة غللو توت في تركيا
  • لصوص يعتدون على سيدة سورية وطفلتها في إسطنبول
  • المعارضة الفنزويلية ماتشادو تغيب عن حفل تسلم جائزة نوبل للسلام
  • إلغاء رحلات الخطوط الجوية التركية من إسطنبول إلى كركوك بسبب سوء الأحوال الجوية
  • عبر خطط سرية.. واشنطن تعدّ لمرحلة ما بعد مادورو بالتنسيق مع المعارضة الفنزويلية
  • على الطريقة التركية حضري ورق عنب
  • الرئاسة التركية: أردوغان لن يلتقي مظلوم عبدي
  • بحث الموضوعات العسكرية المشتركة مع القوات الجوية التركية