جامع الشيخ زايد الكبير.. أهم معالم الجذب في الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 21st, March 2025 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةحقق جامع الشيخ زايد الكبير مراكز عالمية متقدمة ضمن أفضل المعالم الثقافية والتاريخية العالمية خلال العام الماضي، حيث صُنف ضمن أفضل 1% من المعالم السياحية في العالم، وحصل على المركز الأول على مستوى الشرق الأوسط في فئة «أهم معالم الجذب»، وفق تقييم موقع «تريب أدفايزر» المتخصص في السفر والسياحة.
وترجم مركز جامع الشيخ زايد الكبير خلال عام 2024، دوره المحوري بين مراكز الفكر الإسلامي في تقديم الصورة المشرقة للدين الإسلامي الحنيف، وذلك عبر برامج دينية قدمها في حلة جديدة، تمثلت في إطلاقه سلسلة من الأفلام التوعوية القصيرة المستلهمة من سماحة الدين الإسلامي الحنيف.
واستقبل مركز جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي خلال العام الماضي، 6.582.993 مرتاداً، بنسبة زيادة بلغت 20% مقارنة مع عدد مرتاديه خلال عام 2023، كان بينهم 2.259.275 مصلياً ومفطراً، و4.262.781 زائراً، في حين بلغ عدد مستخدمي الممشى الرياضي 60.937 شخصاً.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: جامع الشيخ زايد جامع الشيخ زايد الكبير الإمارات جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي تريب أدفايزر مركز جامع الشيخ زايد الكبير جامع الشیخ زاید الکبیر
إقرأ أيضاً:
مصادر تكشف لـCNN عن تحويل الجيش الأمريكي وسيلة تستخدمها أوكرانيا لمكافحة المسيرات إلى قواته بالشرق الأوسط
(CNN) -- كشفت مصادر ومراسلات حصلت عليها شبكة CNNأن وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) أبلغت الكونغرس الأسبوع الماضي بأنها ستحول وسيلة تكنولوجية لمكافحة الطائرات بدون طيار، كانت مُخصصة لأوكرانيا، إلى وحدات القوات الجوية الأمريكية في الشرق الأوسط.
وتعكس هذه الخطوة تحوّل أولويات الدفاع في عهد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نحو الشرق الأوسط والمحيط الهادئ وحقيقة أن مخزونات الولايات المتحدة من بعض مكونات الدفاع أصبحت أكثر استنزافًا.
أوُعيد توجيه هذه التكنولوجيا، وهي صمامات تقارب للصواريخ التي تستخدمها أوكرانيا لإسقاط الطائرات الروسية بدون طيار، من مبادرة المساعدة الأمنية لأوكرانيا إلى القيادة المركزية للقوات الجوية بناءً على أوامر من وزير الدفاع بيت هيغسيث، وفقًا لمراسلات مؤرخة في ٢٩ مايو/ أيار، وأُرسلت إلى لجنتي القوات المسلحة في مجلسي الشيوخ والنواب.
يذكر أن مبادرة المساعدة الأمنية لأوكرانيا عبارة عن برنامج تمويل تابع لـ"البنتاغون"، أُنشئ 2014، عندما غزت روسيا شرق أوكرانيا لأول مرة وضمت شبه جزيرة القرم.