5 ميزات تقدمها هواتف آبل iPhone 17 هذا العام
تاريخ النشر: 21st, March 2025 GMT
كشفت أحدث التسريبات أن آبل تعتزم إطلاق سلسلة iPhone 17، في سبتمبر 2025، والتي قد تشهد أكبر تغيير في التصميم منذ إطلاق iPhone X في 2017.
ومن المقرر أن تطلق آبل إصدار فائق النحافة تحت اسم iPhone 17 Air إلى جانب طرازات آيفون 17 الاحترافية، خلال السطور التالية سنستعرض أبرز 5 ميزات ستقدمها سلسلة iPhone 17 هذا العام.
تحصل سلسلة iPhone 17 على زيادة طفيفة في حجم الشاشة، من المتوقع أن تصبح بقياس 6.3 بوصة بدلا من 6.1 بوصة، كما تشير التسريبات ستتخلى آبل عن طراز Plus ما يجعل iPhone 17 أرخص الهواتف بين الإصدارات الصغيرة والكبيرة.
وتشمل السلسلة القادمة من آبل شاشات بقياس 6.3 بوصة للطراز الأساسي iPhone 17، وبقياس 6.6 بوصة لهاتف iPhone 17 Air، أما هاتف iPhone 17 Pro سيأتي بشاشة بقياس 6.3 بوصة، بينما سيحتوي الإصدار المتميز iPhone 17 Pro Max على شاشة بقياس 6.9 بوصة.
- دعم ProMotion بمعدل تحديث 120 هرتز:
تقتصر ميزة ProMotion بمعدل تحديث 120 هرتز، على طرازات Pro فقط، لكن في 2025 قد تتوفر لجميع طرازات iPhone 17، بما في ذلك iPhone 17 Air، توفر هذه التقنية تصفحا أكثر سلاسة وجودة أعلى للفيديوهات، كما تتيح معدل تحديث متغير من 1 إلى 120 هرتز، ما يحسن عمر البطارية.
ستعمل السلسلة الجديدة بمعالج آبل A19، المبني بتقنية 3 نانومتر المحسنة، مما يمنح الهاتف أداء أسرع وكفاءة طاقة أعلى، بينما ستحصل طرازات Pro على معالج A19 Pro الأقوى، ستحصل النسخة العادية على معالج A19 القياسي.
- كاميرا أمامية بدقة 24 ميجابكسل:يتوقع أن تشهد الكاميرا الأمامية قفزة كبيرة من 12 ميجابكسل إلى 24 ميجابكسل، وستحصل بعض الطرازات على فتحة عدسة ميكانيكية تأتي لأول مرة في هواتف آبل، مما يسمح للمستخدمين بتعديل كمية الضوء الداخلة إلى العدسة للحصول على تأثيرات احترافية.
- شريحة Wi-Fi 7:تحصل جميع طرازات iPhone 17 على شريحة Wi-Fi 7 المخصصة من آبل، والتي ستوفر اتصالا أسرع واستقرارا أفضل، تدعم التقنية سرعات تصل إلى 40 جيجابت في الثانية، مع تقليل التأخير أثناء البث والألعاب عبر الإنترنت. كما ستدعم الهواتف تقنية Bluetooth 5.3.
من المقرر أن تعلن آبل عن سلسلة iPhone 17 في سبتمبر 2025.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: آبل آيفون 17 سلسلة iPhone 17 بقیاس 6
إقرأ أيضاً:
قيادي بمستقبل وطن: كلمة الرئيس تعكس التضحيات التي تقدمها مصر من أجل القضية الفلسطينية
قال المهندس تامر الحبال، القيادي بحزب مستقبل وطن ، إن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم حول الوضع في قطاع غزة جاءت حاسمة وواضحة، ووضعت النقاط فوق الحروف في مواجهة كل من يشكك أو يحاول المزايدة على الدور المصري تجاه القضية الفلسطينية، مشددًا على أن ما قاله الرئيس يعكس بصدق حجم الألم والتحدي والتضحية التي تقوم بها الدولة المصرية من أجل شعب شقيق يتعرض لحرب إبادة حقيقية منذ أكتوبر الماضي.
وأضاف الحبال في تصريحات صحفية له اليوم، أن حديث الرئيس كشف للمصريين والعالم حجم الضغوط التي تتحملها الدولة المصرية، سواء على الصعيد السياسي أو الإنساني أو الأمني، من أجل استمرار تدفق المساعدات إلى غزة رغم محاولات التشويه والتشكيك التي تصدر من أطراف معروفة الأهداف والنوايا، مؤكدًا أن الرئيس تحدث من منطلق القائد المسؤول لا الباحث عن شعبية أو مكاسب آنية، وقدم خطاب دولة لا شعارات تيارات.
وأوضح أن إشارات الرئيس لرفض مصر الكامل لأي محاولات لتصفية القضية أو تهجير الفلسطينيين عبر سيناء، كانت بمثابة الرد النهائي على كل من حاول ترويج أكاذيب أو توريط القاهرة في صفقات مشبوهة. مشيرًا إلى أن مصر تصر على أن تكون الأرض الفلسطينية لأهلها، و بقاء الفلسطيني فوق ترابه لا تهجيره.
ولفت الحبال إلى أن الرئيس قدّم كشف حساب واضح أمام المصريين عن الجهود التي تقوم بها الدولة بكل مؤسساتها، بدءًا من القوات المسلحة ومرورًا بالهلال الأحمر المصري وصولًا إلى مؤسسات المجتمع المدني، التي تعمل ليل نهار من أجل إيصال الغذاء والدواء للمحاصرين في القطاع، رغم المخاطر والتهديدات المستمرة على الأرض.
وأشار إلى أن ما قاله الرئيس اليوم بشأن إدخال أكثر من ٥٠٪ من حجم المساعدات التي تصل إلى غزة عبر مصر، وأن القاهرة هي المعبر الإنساني الحقيقي، هو بمثابة صفعة في وجه الحملات الممولة التي تحاول تزييف وعي الشعوب العربية وشيطنة الدور المصري في ملف غزة.
وشدد الحبال على أن كلمة الرئيس كانت ضرورية في هذا التوقيت، خاصة بعد حملات تشويه منظمة تمس الثوابت المصرية، وتشكك في نواياها رغم ما قدمته وتقدمه منذ عقود، لافتًا إلى أن من يدقق في مضمون الكلمة سيجد أنها نابعة من وجع حقيقي وحب عميق لفلسطين وشعبها، ولكنها أيضًا نابعة من حرص لا يقل على أمن مصر واستقرارها.
وأكد القيادي بحزب مستقبل وطن أن ما تقوم به مصر حاليًا يتطلب من الجميع الدعم والمساندة، لا التثبيط أو الاتهام، موضحًا أن من لا يرى الدور المصري في غزة فهو إما جاحد أو جاهل.