“إذا كنت لا تتقن الغناء فلا تعاقر الخمرة وتسكر”.. 6 من أشهر مقولات لافروف
تاريخ النشر: 22nd, March 2025 GMT
روسيا – يعتبر سيرغي لافروف من الدبلوماسيين الأكثر شهرة وخبرة في العالم، وهو في الكثير من الأحيان ينطق في خطاباته عبارات تنال شعبية واسعة، وتتحول إلى أقوال مأثورة.
اليوم يحتفل لافروف بعيد ميلاده الخامس والسبعين ــ وهي فرصة لتذكر تصريحاته الأكثر لفتا للانتباه.
1-“إذا كنت لا تتقن الغناء، فلا تقارب الخمر وتسكر”.
2-“أنا أحصل على أجر لا لأكون متفائلا”. أطلق لافروف هذه العبارة في مارس عام 2015، قبيل اللقاء مع نظيره الأمريكي جون كيري في إطار المفاوضات بشأن البرنامج النووي الإيراني. وقبل اللقاء، سئل لافروف عما إذا كان متفائلا بشأن احتمالات التوصل إلى اتفاق. فأجاب بهذا الشكل المفحم الذي تحول إلى قول مأثور.
3-هناك مهنة معروفة يصر البعض على أنها الأقدم (الدعارة).. لكني أصر من جانبي على أن المهنة الأقدم هي الدبلوماسية، لأنه يتعين في أي أمر التوصل في البداية إلى اتفاق”. صرح بذلك لافروف في يونيو 2017 خلال محادثة مع الطلاب في كالينينغراد، وفي مايو 2021 ردا على سؤال حول الصفات التي يجب أن يتمتع بها الدبلوماسي.
4-“الستار الحديدي، على وشك السقوط عمليا. لكن يجب على ممثلي الغرب التصرف بحذر شديد حتى لا يصيبوا أنفسهم بأذى خلال ذلك”. أطلق لافروف هذه العبارة في يونيو عام 2022 عند حديثه عن الخطر الرئيسي المتمثل في احتمال ظهور “الستار الحديدي” بين روسيا والغرب.
5-“تم استلام الأموال وهي تعمل لصالح الدولة الروسية”. بهذا الشكل علق لافروف في يناير عام 2017 على محاولة الجانب الأمريكي تجنيد وشراء ذمة أحد الدبلوماسيين الروس. حاولت الاستخبارات الأمريكية تجنيد دبلوماسي روسي بوضع 10 آلاف دولار في سيارته، لكنه رفض وتم تسليم المال لقسم المحاسبة في الوزارة ليعمل لصالح الدولة الروسية.
6-في أبريل 2017، انتشر على نطاق واسع تصريح وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون الذي قال فيه: “يمكنكم الرقص مع روسيا والحصول على شيء منها، ولكن لا شك في أنكم لن تتمكنوا من الرقص مع لافروف”.
ورد لافروف على ذلك بالقول: “والدتي كذلك منعتني من مراقصة الصبيان”. وفي سبتمبر من نفس العام قال لافروف: “نحن لا نسعى إلى الخلاف مع الشعب الأمريكي وننظر إليه بود ونحن الآن منفتحون على التفاعل البناء. ولكن كما تعلمون، رقصة التانغو تتطلب وجود شخصين. اعتقد أن الشركاء الأمريكيين يقومون بأداء رقص البريك دانس بشكل منفرد مرات كثيرة”.
المصدر: kuban24.tv
Previous هيكل حورية بحر على الساحل البريطاني يثير دهشة السكان المحليين (صور) Related Postsليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© من نحن الرئيسية محلي عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all resultsالمصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
“أونروا”: أكثر من 50 ألف طفل قُتلوا أو أُصيبوا في قطاع غزة خلال 20 شهرا الماضية
الثورة نت/..
أعلنت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) أن أكثر من 50 ألف طفل قُتلوا أو أُصيبوا في قطاع غزة خلال الأشهر العشرين الماضية، في واحدة من أكثر الحصائل دموية بحق الأطفال في النزاعات المعاصرة.
وأكدت الأونروا في تصريح صحفية، اليوم الاثنين، أن المدنيين، بمن فيهم الأطفال والعاملون في المجال الإنساني والطبي والصحفيون، لا يزالون يُقتلون ويُصابون يوميا في غزة، وسط استمرار القصف والمعارك العنيفة.
ومن جهته، حذَر المدير الإقليمي لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، إدوارد بيغبيدر، من التصاعد غير المسبوق لمعاناة الأطفال في قطاع غزة، مؤكدًا أن أكثر من 50 ألف طفل قُتلوا أو أُصيبوا بجروح منذ أكتوبر 2023.
ووصف بيغبيدر ما يحدث للأطفال في القطاع بأنه سلسلة من “الفظائع التي لا يمكن تصورها”.
وقال، إن الصور المروعة التي التقطت خلال 72 ساعة فقط من نهاية الأسبوع الماضي كشفت مجددا عن التكلفة “غير المعقولة” لهذه الحرب على الأطفال.
وتساءل المدير الإقليمي: “كم عدد الفتيات والفتيان الذين سيُقتلون بعد؟ ما مستوى الرعب الذي يجب بثه على الهواء مباشرة قبل أن يتدخل المجتمع الدولي بشكل كامل؟”.
وطالب بتحرك دولي جريء وحاسم لإنهاء هذا القتل الوحشي، محمّلا المجتمع الدولي مسؤولية الصمت، ومشددا على ضرورة استخدام النفوذ السياسي لإنقاذ الأرواح داخل قطاع غزة.
وجددت اليونيسيف دعوتها إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة وحماية المدنيين والأطفال واحترام القانون الإنساني الدولي وحقوق الإنسان.
واختتم بيغبيدر البيان بالقول إن “أطفال غزة بحاجة إلى الحماية. إنهم بحاجة إلى الغذاء والماء والدواء. إنهم بحاجة إلى وقف إطلاق النار. ولكن أكثر من أي شيء آخر، هم بحاجة إلى تحرك جماعي فوري يوقف هذا الأمر مرة واحدة وإلى الأبد”.
ومنذ 2 مارس الماضي، يواصل العدو الإسرائيلي إغلاق معابر القطاع أمام دخول المساعدات الغذائية والإغاثية والطبية والبضائع، ما تسبب بتدهور كبير في الأوضاع الإنسانية للفلسطينيين، وفق ما أكدته تقارير حكومية وحقوقية ودولية.
موجة حر قياسية تضرب هذه الولايات اليوم!