محافظ الإسكندرية يقيل مدير مستشفى شرق المدينة بعد رصد عدد من التجاوزات
تاريخ النشر: 23rd, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أقال الفريق أحمد خالد حسن سعيد، محافظ الإسكندرية، مدير مستشفى شرق المدينة عقب جولة مفاجئة رصد خلالها عددًا من المخالفات والتجاوزات التي أثارت استياء المرضى المترددين على المستشفى.
وخلال الجولة، لاحظ المحافظ غياب عدد كبير من أفراد الطاقم الطبي، إضافة إلى تكدس المرضى أمام وحدة اللقاح نتيجة عدم التنظيم، ما أدى إلى حالة من الاحتقان بعد انتظارهم لساعات طويلة في طوابير منذ الصباح لتلقي العلاج.
كما تفقد المحافظ مخازن الأدوية المركزية للوقوف على مدى توافر المستلزمات الطبية، واطلع على خدمات العيادات الخارجية، حيث استمع إلى شكاوى المرضى بشأن مستوى الخدمات الطبية المقدمة.
وبناءً على ما تم رصده، وجه محافظ الإسكندرية بالتنسيق مع وزارة الصحة والسكان لتشكيل لجنة عاجلة لفحص الشكاوى والعمل على تحسين جودة الخدمات الطبية بشكل فوري.
تأتي هذه الإجراءات في إطار حرص المحافظة على ضمان تقديم خدمات ورعاية طبية عالية الجودة للمواطنين السكندريين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين العيادات الخارجية المقدمة للمواطنين المخالفات المستشفى تجاوزات توافر الأدوية جولة مفاجئة شكاوى المواطنين محافظ الإسكندرية مدير مستشفى مستشفى شرق المدينة وزارة الصحة والسكان
إقرأ أيضاً:
عمان الأهلية تنظم زيارة الى مستشفى البشير
#سواليف
ضمن إطار المسؤولية المجتمعية والإنسانية، وبهدف إدخال الفرح والبسمة على وجوه #الأطفال_المرضى، نظّمت اللجنة العليا للنشاطات وخدمة المجتمع في جامعة #عمان_الأهلية، بالتعاون مع عمادة شؤون الطلبة ونادي “شباب عمان الأهلية ضد السرطان”، زيارة إنسانية إلى قسم الأطفال ” #مرضى_السرطان ” في #مستشفى_البشير، وذلك يوم الخميس الموافق 29 أيار 2025. واستُهلت الزيارة بجولة تعريفية في القسم، تلتها فقرات ترفيهية أدخلت السرور إلى نفوس الأطفال.
كما تم توزيع 100 هدية مقدمة من جامعة عمان الأهلية على الأطفال المرضى، في لفتة إنسانية لاقت استحساناً واسعاً من الكوادر الطبية وأهالي المرضى، الذين عبّروا عن شكرهم العميق لهذه المبادرة التي تسهم في رفع معنويات الأطفال ودعمهم خلال رحلة العلاج.
وأكد الفريق الطبي في المستشفى أهمية مثل هذه المبادرات في التخفيف من مشاعر العزلة والخوف التي قد تصاحب فترة العلاج، كما أنها تعزز من ثقة الأطفال والمجتمع المحلي بالكوادر الطبية، وتبني جسوراً من التواصل والدعم الإنساني.