وصفة مصرية لذيذة.. الفطير الشرقي بسجق المطاعم بأسهل طريقة
تاريخ النشر: 23rd, March 2025 GMT
الفطير الشرقي بالسجق مثل المطاعم باسهل طريقة بدون عجن على طريقة الشيف غادة الويلى عبر صفحتها على الفسيبوك.
المقادير لعمل فطيرة شرقى..لفه جلاش (نصف كيلو تقريبا) الجلاش هو عجينة الفيلو
نصف كوب زبادي
نصف كوب حليب دافي
نصف كوب زبده سايحه او سمنة
نصف ملعقه بيكنج بودر
نصف ملعقه سكر
نصف ملعقه ملح
لحشوة السجق:ربع كيلو سجق
بصلة متوسطة
ملعقة صغيرة ثوم مفروم
٢ حبة فلفل الوان حسب المتوفر
فلفل حامي
رشة فلفل أسود و ملح
ملعقة كبيرة كاتشب او صلصة
كوب جبنة موتزريلا و جبنة رومي و شيدر مبشورة كمية الجبن و نوعها حسب الذوق
شرائح زيتون حسب الرغبة
الطريقة لعمل فطير شرقى…نقطع السجق إلي قطع مناسبة.
نتبل السجق بالفلفل والملح ونضع عليه القليل من الماء. نضع البصل المفروم في مقلاة مع قليل من الزيت ونحمرهم جيداً. نضيف الفلفل الحلو المفروم إلى البصل على النار ونحرّك.
نضيف المكونات إلى السجق على نار هادئة ونضع القليل من الكاتشب اليهم ثم نضع القليل من الماء ونتركه على النار لمدة ربع ساعة.
لعمل الفطير الشرقي..توضع الزبده والحليب والزبادي و رشه الملح والسكر والبيكنج بودر في بوله علي حمام مائي( تسخن قليلا علي نار غير مباشرة) ثم نخلطهم جيدا ببعض ليصبح مثل الكريمة
نقوم بدهن صينية بالسمن و توضع ٤ او ٥ طبقات من الجلاش مع دهن كل طبقة بخليط الزبدة و الزبادي و يكون الطبقات عكس بعضها و نترك أطراف ورق الجلاش خارج الصينيه اي اكبر من الصينيه
ثم تضاف الحشو في المنتصف و نضع معها الجبنة ثم يوضع طبقة من الجلاش و نطبق أطراف الجلاش علي الحشوة بحيث يغطي تماما ثم يوضع باقي كمية خليط الزبادي و تضاف الجبنة الموتزريلا و شرائح الزيتون علي وجه الفطيرة
تتدخل الفطير في فرن ساخن مسبقا علي اعلي درجة حرارة حتي تأخذ لون ذهبي من اعلي و أسفل و تقطع و تقدم بالهنا والشفا
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفطير الشرقي المزيد القلیل من
إقرأ أيضاً:
" أسطورة مصرية تولد من جديد"
المتحف المصري الكبير يروي حكاية حضارة لا تموت
في قلب الجيزة، وعلى مرمى حجر من الأهرامات العظيمة، تقف مصر على أعتاب حدث تاريخي فريد، يليق بحضارة أنارت العالم لآلاف السنين.. إنها لحظة افتتاح المتحف المصري الكبير، المشروع الثقافي الأضخم في القرن، وواحد من أعظم الإنجازات الحضارية التي تشهدها الإنسانية في العصر الحديث.
صرح يليق بعظمة التاريخ
المتحف المصري الكبير ليس مجرد متحف، بل صرح شامخ يحتضن حضارة ضاربة في أعماق الزمن، ويعيد تقديمها للعالم برؤية حديثة تمزج بين الأصالة والتكنولوجيا.
بأكثر من 5000 قطعة أثرية نادرة، تخرج كنوز مصر القديمة إلى النور للمرة الأولى، بعد أن ظلت حبيسة الأدراج لعقود، وربما لآلاف السنين.
ويحتوي المتحف على عرض غير مسبوق لكامل مقتنيات الملك توت عنخ آمون، لأول مرة في التاريخ، إلى جانب تماثيل ملكية عملاقة، ومقتنيات تحكي تفاصيل الحياة اليومية للفراعنة وكبار الكهنة.
رحلة عبر العصور داخل قاعات خالدة
في تجربة استثنائية، ينتقل الزائر داخل المتحف بين عصور مختلفة، من الدولة الفرعونية القديمة، إلى العصور اليونانية والرومانية، فالإسلامية، وصولًا إلى العصر الحديث.
ويُعد المتحف المصري الكبير المتحف الوحيد في العالم الذي يقدم بانوراما حضارية كاملة لمصر، بمزيج من الفن، والفكر، والروح المصرية الخالدة.
التكنولوجيا في خدمة التاريخ
ما يميز المتحف ليس فقط ماضيه، بل قدرته على مخاطبة الحاضر والمستقبل. فقد تم تزويد المتحف بأحدث تقنيات العرض التفاعلي، والإضاءة الذكية، والواقع المعزز، لتتحول الزيارة إلى رحلة معرفية وعاطفية غامرة داخل ذاكرة البشرية.
كما يُدار المتحف بأنظمة رقمية متقدمة، ويُروج له عالميًا عبر منصات ذكية وتطبيقات افتراضية تُتيح للجميع اكتشاف عظمة مصر من أي مكان في العالم.
ممشى الحضارة.. من الأهرامات إلى قلب المتحف
لم تكن المنطقة المحيطة بالمتحف بعيدة عن التطوير، حيث تم إنشاء ممشى سياحي ضخم يربط بين المتحف ومنطقة الأهرامات بطول 2 كم وعرض 500 متر، ليعيش الزائر تجربة متكاملة بين عبق الماضي وروعة الحاضر.
تم أيضًا تطوير شبكة الطرق والمداخل، وتحسين البنية التحتية والخدمات، بما يليق باستقبال ملايين الزوار، المتوقع أن يتجاوز عددهم 5 ملايين زائر سنويًا.
احتفال يمتد لأيام.. ومشهد عالمي لا يُنسى
الافتتاح لن يكون حدثًا عابرًا، بل احتفالية ضخمة تمتد على عدة أيام، تعكس عمق الهوية المصرية، وتُقدم مصر من جديد إلى العالم بصورة تُجسد روحها الخالدة وإبداعها المستمر.
عروض فنية، فعاليات ثقافية، وحضور عالمي واسع، يجعل من هذا الحدث لحظة فاصلة في تاريخ الثقافة العالمية.
من هنا تبدأ الأسطورة من جديد
المتحف المصري الكبير هو تجسيد حي لقوة مصر الناعمة، ولمكانتها التي لا تُنافس بين الأمم. إنه مشروع لا يُعبر فقط عن الماضي، بل عن رؤية حديثة لمستقبل السياحة والثقافة والهوية المصرية.
هنا، في أحضان الجيزة، تنهض مصر من جديد، لا لتروي حكاية ما كان، بل لتُعلن ما سيكون:
حضارة لا تموت.. وأمة تعرف طريقها نحو الخلود.