تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

شهدت الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي والدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية حفل تكريم الأمهات المثاليات لعام 2025، وذلك بحضور المستشارة أمل عمار رئيسة المجلس القومي للمرأة، والمهندسة مرجريت صاروفيم نائبة وزيرة التضامن الاجتماعي، ولفيف من الشخصيات العامة.

وكرمت وزيرتي التضامن الاجتماعي والتنمية المحلية ورئيسة المجلس القومي للمرأة الأمهات المثاليات على مستوي الجمهورية، حيث تم منح شهادة التقدير لكل من إلهام ابراهيم نور محافظة البحر الأحمر الأولي على مستوى الجمهورية، ومنى نجار سليمان من محافظة أسوان في المركز الثاني ، وفى المركز الثالث على مستوى الجمهورية السيدة شربات فهمى عمار  من محافظة أسيوط.

كما تم تكريم الأمهات المثاليات على مستوى المحافظات، وهن هانم مصطفى عبد الفتاح الأم المثالية لمحافظة دمياط ،حنان محمد عبد الحليم لمحافظة القاهرة ، منى الشحات إبراهيم لمحافظة البحيرة، هناء مكرم رمضان لمحافظة الغربية ،رنده سمير مسعد لمحافظة بورسعيد ،سامية طاهر على لمحافظة الإسكندرية ، رجاء عدلى فتح الله لمحافظة قنا ،ليلى عبد العاطى عبد الحميد لمحافظة الإسماعيلية، زينب عبد المطلب أحمد لمحافظة جنوب سيناء ،منال بكرى أبو الليل لمحافظة بنى سويف ، علية معوض أحمد لمحافظة القليوبية، أحلام صابر عبد الحليم لمحافظة سوهاج ،مريم محمد على لمحافظة الأقصر ،افراج مصطفى محمود لمحافظة شمال سيناء ،منال عبد الحميد أحمد لمحافظة الوادى الجديد ،إلهام سمير بسام لمحافظة الشرقية ، آمال عبد الرحيم مصلحي لمحافظة المنوفية ،سحر حسنى منصور لمحافظة كفر الشيخ ،إيمان أحمد رشوان لمحافظة الفيوم ،هانم فتحى أحمد لمحافظة الدقهلية ،مريم أحمد محمود لمحافظة السويس، سناء فؤاد إلياس لمحافظة المنيا ،وفاء عبد القادر حسن لمحافظة مرسى مطروح ،ماجدة ناصف محمد لمحافظة الجيزة.

كما تم تكريم الأم لابن من ذوي الإعاقة سميرة شعبان حسن، من محافظة شمال سيناء، وفوزية طه على  كأم بديلة كافلة من محافظة دمياط، وسناء بشارى محمد أم شهيد شرطة ،فريال عبد الرحمن الغرابلى أم شهيد قوات مسلحة.

كما حرصت وزيرة التضامن الاجتماعي على تكريم أمهات مثاليات من داخل وزارة التضامن الاجتماعي، حيث تم تكريم المهندسة مرجريت صاروفيم نائبة وزيرة التضامن الاجتماعي، والأستاذة مها هلالي مستشار فني وزيرة التضامن الاجتماعي لشؤون الإعاقة، والأستاذة أماني عبد الفتاح، وذلك تقديرا لمجهوداتهن.

وأعربت وزيرة التضامن الاجتماعي عن تشرفها بهذا الاحتفال السنوي لوزارة التضامن الاجتماعي، ناقلة تحيات السيد رئيس الجمهورية وفخره الشديد بهن وكفاحهن، مشيرة إلى أن الأمهات المثاليات تمثلن 31 تاجاً على رأس مصر حملن عقوداً من العطاء، حيث يتزين اليوم مبنى وزارة التضامن الاجتماعي بهن، فكل أم مثالية، هي عنوان لصبر شعب، وكرامة وطن، ومستقبل نستحقه.

وأكدت أنه في هذا اليوم تجتمع فيه قصص الأمومة البطولية مع قصص هذا الوطن العظيم، حيث عيد المرأة يلتقي بعيد الأم، نقف جميعًا لنحتفل ليس فقط بأمهات مثاليات، بل بقيم مثالية شكلت ضمير هذا الوطن، مشيرة إلى أن الاحتفال بعيد الأم والذي بدأ منذ دعوة الكاتب الصحفي مصطفى أمين يعد مناسبة لكل المجتمع المصري بكل فئاته وطوائفه للاعتراف بفضل الأم ومكانتها، وتعد وزارة التضامن الاجتماعي هي الجهة المنوط بها اختيار الأمهات المثاليات على مستوى الجمهورية، وبدأ هذا التقليد منذ منتصف الستينيات، لكنه ترسخ وانتظم بشكل سنوي منذ أواخر السبعينيات، وأصبح حدثا وطنيا.

وأشارت الدكتورة مايا مرسي إلى أن الوزارة تقوم بفتح باب الترشح للأمهات المثاليات من مختلف المحافظات وفق معايير تشمل التضحية، العطاء، تعليم الأبناء، وتحقيق قصص نجاح رغم التحديات، ويتم اختيار أم مثالية لكل محافظة، إلى جانب أم مثالية على مستوى الجمهورية، وأمهات مثاليات لفئات خاصة مثل الأم البديلة، أم من ذوي الإعاقة، أم لابن من ذوي الإعاقة، أم لشهيد، وغيرها.

وأوضحت وزيرة التضامن الاجتماعي أن الاحتفال هذا العام يتواكب أيضا مع مرور 10 أعوام على بدء أهم برنامج للدعم النقدي في تاريخ مصر صنعته أيدي مصرية خالصة، أثبتت أن العدالة ممكنة، والتمكين ليس حلما بل واقعا نعيشه كل يوم، فتكافل وكرامة لم يكن برنامجا فقط، بل قصة مصرية خالصة من الإصرار والأمل، بلغت في 10 سنوات ما لم تحققه كل برامج الدعم في خمسين عاما، ووصل لأكثر من 7.7 مليون أسرة، 75% منهن سيدات، 3 ملايين أسرة تخارجت من البرنامج عقب تحقيق تحسن أو تغير في استحقاقها معظمها تحسنت ظروفها المعيشية، وهناك 1.5 مليون فتاة تم دعمهم في التعليم هذا العام.

وأكدت وزيرة التضامن الاجتماعي أن تكافل وكرامة ليس المسار الوحيد لدعم المرأة المصرية، فمن خلال وزارة التضامن الاجتماعي هناك 5.2 مليار جنيه لدعم المرأة المعيلة لـ673 ألف مستفيدة، وهناك 7.8 مليار جنيه من صندوق تأمين الأسرة لصالح 409 ألف مستفيدة بأحكام نفقة وأكثر من مليون سيدة حصلن على تمويل لمشروعات صغيرة خلال السنوات العشر الأخيرة، وهناك أيضا 15 ألف رائدة مجتمعية تقوم برفع الوعي على أرض مصر.

واختتمت وزيرة التضامن الاجتماعي كلمتها قائلة:"في هذه الاحتفالية ترتفع قيم الوفاء والتضحية وتتشابك أيادي الأمهات وأبناءهن وبناتهن يتذكرن معا رحلة الكفاح التي تكللت بالنجاح".

ومن جانبها أعربت الدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية عن سعادتها بالحضور والمشاركة في حفل تكريم الأمهات المثاليات علي مستوي الجمهورية مع الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي والمستشارة أمل عمار رئيس المجلس القومي للمرأة .

وتقدمت وزيرة التنمية المحلية بخالص التهنئة لجميع الأمهات المثاليات ، قائلة: "كنت قبل كده بكرم الأم المثالية عن محافظة دمياط فقط خلال منصبي السابق كمحافظ لدمياط .. ودلوقتي سعيدة اني بكرم جميع الأمهات المثاليات بالمحافظات".

وأضافت دكتورة منال عوض مقدرين عطاء جميع الأمهات وفخورين بأمهات وعظيمات مصر في مختلف المحافظات .

وأكدت وزيرة التنمية المحلية أن وراء كل أم مثالية قصة عظيمة وتضحيات كبيرة قدمتها لأسرتها ، واختتمت كلمتها : كلكن عظميات وعلي راسنا من فوق وتستحقن التكريم .

وقالت المستشارة أمل عمار رئيسة المجلس القومي للمرأة إننا نحتفي جميعًا بأعظم ما أنجبت هذه الأمة، وهي الأم المصرية، التي كانت ولا تزال رمزًا للعطاء والتضحية بلا حدود ، مضيفة أن عيد الأم ليس مجرد مناسبة عابرة، بل هو وقفة إجلال واحترام لكل أم حملت على عاتقها مسؤولية تربية الأجيال، وتحملت المشاق من أجل أن تمنح أبنائها مستقبلًا مشرقًا.

وأشارت الى أن اختيار الحادي والعشرين من مارس ليكون عيدًا للأم لم يكن مصادفة، بل جاء متزامنًا مع بداية فصل الربيع، ذلك الفصل الذي يرمز إلى التجدد والنماء، تمامًا كما تمنح الأم الحياة لأبنائها وترعاهم ليكبروا أقوياء.

ووجهت المستشارة أمل عمار التحية لكل الأمهات، بصفة عامة، وخصت بالتقدير الأمهات المثاليات اللواتي قدمن أروع النماذج في الصبر والكفاح، واستطعن رغم التحديات أن يربين أجيالًا ناجحة ومؤثرة في المجتمع، فالأم المثالية ليست فقط من اجتهدت في تربية أبنائها، بل هي التي غرست فيهم القيم والمبادئ النبيلة، وعلمتهم حب الوطن، والإصرار على النجاح، والقدرة على العطاء دون انتظار مقابل.

كما أكدت رئيسة المجلس على أن الاحتفال بهذا اليوم يعكس مدى التقدير الذي يكنه المجتمع للأم، فهو ليس مجرد لحظة فرح، بل هو اعتراف بأهمية دورها في بناء الأجيال، فالأم هي المدرسة الأولى، وهي التي تصنع الإنسان القادر على العطاء والنجاح..واليوم، نقف جميعًا احترامًا لكل أم مصرية عظيمة، لكل من تحملت المشقة، وسهرت الليالي، وضحت براحتها من أجل أبنائها.

وأضافت أن الأم هي قلب المجتمع النابض، وحجر الأساس لكل نهضة وتنمية، ومن دونها لن يتحقق أي تقدم أو ازدهار. فتحية تقدير وإجلال لكل أم مصرية، لكل امرأة تحملت وصبرت وأعطت بسخاء أنتن شعلة الحياة، ونبراس الأمل، وأساس المستقبل، كل عام وأمهات مصر بخير، ومصر دائمًا بأمهاتها قوية ومضيئة بمستقبلها المشرق.

e2629fea-20b2-47ca-8d13-1aca37adb738 f334885a-7292-45fc-b586-120a202f31cb 10bc52c5-8365-40e8-93e3-fe48f3596f76 3d78d8ab-ae41-4eac-910c-de8d5f1474f8 6dba5033-e787-4300-ad93-0d5fdd3b0c5d 1ceeb13b-67f8-4ce1-96fe-dde9e3588995 4a365480-2723-44bb-b786-394392d7459d e69f2484-0fdc-40af-bdbf-94ebde696b36 d912d0a2-461f-4ff7-8933-3bda88a15e33 8884db7f-56e7-458a-99c1-ddaa846ed663 49d3b231-04b8-4b1a-bebc-dbe05b00670c

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي الدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية الشخصيات العامة أمل عمار رئيسة المجلس القومي للمرأة تكريم الأمهات المثاليات وزارة التضامن الاجتماعی وزیرة التضامن الاجتماعی تکریم الأمهات المثالیات وزیرة التنمیة المحلیة المجلس القومی للمرأة على مستوى الجمهوریة أحمد لمحافظة تکریم الأم أم مثالیة من محافظة أمل عمار جمیع ا

إقرأ أيضاً:

من قلب +8: أسئلة مؤجلة من المستقبل عن الهوية والتنمية وروح المجتمع

أكتب هذه السطور من قلب طوكيو، حيث لا تزال رائحة المطر تتسلل إلى نوافذ الفنادق الزجاجية، والضوء البارد ينساب على الإسفلت كما لو أنه هارب من فكرة الزمن. لم أغادر بعد، ولا أظن أنني سأغادر فعليًا، حتى بعد مغادرة المكان، لأن الأسئلة التي استيقظت داخلي بعد هذه الرحلة الممتدة من سيول إلى طوكيو سترافقني طويلًا. هذه ليست زيارة عابرة لمنطقة جغرافية نائية عنا بأزيد من 17 ساعة طيران، بل هي اقتراب مؤلم من نموذج حضاري يبدو في ظاهره مثاليًا، ولكنه في جوهره يعاني من فراغ إنساني ساحق.
المشاركة في المنتدى العالمي للعلوم السياسية كانت مدخلاً فكريًا بامتياز للتفاعل مع نخب أكاديمية قادمة من مختلف بقاع الأرض. لكن التجربة الحقيقية بدأت خارج جدران القاعات: في المترو، في الأسواق النموذجية، في المطاعم، في الرفوف الصامتة للمكتبات، وفي نظرات الناس الذين يتحركون بآلية صارمة، كأنهم جزء من آلة أكبر من قدرتهم على الفهم أو الرفض. هناك شيء متوتر في الهواء، شيء لا يُقال، لكنه محسوس. هدوء مفرط يكاد يكون صاخبًا في دلالته.
تجربتي الثانية في كوريا الجنوبية، التي امتدت إلى اليابان هذه المرة، أتاحت لي فرصة عميقة لتأمل ما وراء الصور النمطية. في الظاهر، نحن أمام مجتمعات متقدمة تقنيًا، منظّمة إلى درجة الانبهار، ناجحة اقتصاديًا، أنيقة في شوارعها ونظيفة في سلوكها العام. ولكن، ما معنى كل هذا حين يغيب الإنسان كقيمة؟ حين يتحول المجتمع إلى مجرد فضاء هندسي دقيق خالٍ من الفوضى، ولكنه أيضًا خالٍ من الدفء؟ لقد لاحظت، من خلال تفاعلي اليومي مع المواطنين هنا، أن العلاقات الاجتماعية شبه متلاشية، لا وجود للعفوية، لا أثر للعلاقات المفتوحة، حتى السلام أو التحيّة أصبحتا من الكماليات. الفرد هنا منغلق على نفسه، متوجس من الآخر، حتى قبل أن يقترب منه. هذا التوجس ليس مجرد موقف ثقافي أو اجتماعي عابر، بل هو نتاج لتراكمات تاريخية عنيفة لا تزال تشتغل في اللاوعي الجمعي. اليابان تحديدًا تحمل في ذاكرتها الجمعية جروحًا لم تندمل بعد: قنبلة نووية أمريكية دمرت مدينتين، وأبقت الندبة غائرة في وعي الأمة، فأصبح كل اقتراب من الآخر مشروع تهديد، وأضحى الحذر هو القاعدة في بناء العلاقات الإنسانية. لا يتعلق الأمر فقط بالحرب، بل بالتصورات العميقة التي ترسخت حول معنى الوجود، ومعنى السلام، ومعنى الثقة.
ومن جهة اخرى لا يمكن الحديث عن البنية النفسية للمجتمع الياباني دون التوقف عند إحدى أخطر الظواهر: ظاهرة الانتحار. اليابان تتصدر منذ سنوات لائحة البلدان ذات أعلى معدلات الانتحار في العالم، ليس فقط بسبب الضغوط الاقتصادية أو المهنية كما يُشاع، بل نتيجة نمط وجودي قائم على العزلة، على غياب التواصل العاطفي، على تفكك مفهوم الأسرة، بل وأحيانًا على انعدامه. الناس هنا يموتون صامتين كما يعيشون. هل يُعقل أن ينهار الإنسان في حضن واحدة من أكثر الدول تقدمًا وتطورًا؟ هل تكفي التكنولوجيا لملء الفراغ الوجودي؟ وهل يكفي النظام لسد الحاجة إلى دفء انساني لا يُعوّض؟
إن المفارقة التي تنكشف هنا مؤلمة ومثيرة للدهشة في آن واحد: هذه الدول التي لطالما قُدّمت كنماذج تنموية رائدة، تعاني اليوم من تحديات وجودية عميقة. الشيخوخة الديمغرافية تزداد، نسبة الولادات تنهار، العزوف عن الزواج يرتفع، والرفض الجماعي للهجرة يعمّق الأزمة. الدولة التي لا تُعيد إنتاج المجتمع، ولا تجدّد ذاتها ديمغرافيًا، تكون أمام خطر الزوال الناعم، حتى وإن كانت تبدو على السطح قوية ومزدهرة.
لكن السؤال الأكثر إلحاحًا يبقى: كيف يمكن لمجتمع متقدم، بلغ أعلى درجات التنظيم، أن يتحوّل إلى كيان هش على مستوى الروابط الاجتماعية؟ هل يمكن للفردانية المفرطة أن تبني أمة؟ وأين يذهب الإنسان حين يصبح النجاح الجماعي خاليًا من المعنى الفردي؟ ثم كيف نفهم هذا التناقض الفجّ بين البنية التحتية المتقدمة والبنية التحتية للروح التي تنهار بصمت؟ هل نعيش اليوم على أنقاض حداثة لم تفهم الإنسان؟ وهل نحن، في مجتمعاتنا المتوسطية بكل ما تحمله من فوضى وعفوية وعلاقات عائلية ممتدة، نعيش رغم كل شيء شكلًا من أشكال التوازن البديل، الذي يجب أن يُصان لا أن يُحتقر؟
رحلتي إلى كوريا الجنوبية واليابان كانت مناسبة لرؤية صورة الآخر من الداخل، ولرؤية أنفسنا من خلاله. لقد غادرت المسافة الجغرافية بيننا، لكنني اقتربت من مسافة أخرى، أعمق وأخطر: المسافة بين الإنسان وظلّه. وهذا ما يدفعني اليوم، وأنا لا أزال هنا، أن أكتب لا كسائح ينبهر، ولا كمثقف يدين، بل كإنسان يتساءل: من نحن؟ ومن هم؟ وإلى أين يمضي العالم حين تفقد الحضارة دلالتها، ويتحول التقدم إلى عبء، والنجاح إلى عزلة، والذاكرة إلى قيد؟ وهل في الإمكان بناء مستقبل مختلف لا يُقصي الإنسان باسم النظام، ولا يُغتال فيه الشعور باسم الصمت؟

الصورة مأخوذة من أعلى برج في اليابان هو برج طوكيو سكاي تري (Tokyo Skytree) بارتفاع: 634 متراً، وهو يُعد ثاني أعلى بناء في العالم بعد برج خليفة في دبي.

مقالات مشابهة

  • إطلاق فعاليات احتفالية العيد القومي لمحافظة الإسكندرية الـ73
  • في بيان رسمي.. الكهرباء تُعلن موعد الانتهاء من إنشاء تغذيات بديلة لمحافظة الجيزة
  • طبيبة أمريكية: المجاعة في غزة تدفع الأجنة للخروج مبكرا من بطون الأمهات
  • برلماني يطالب وزيرة التنمية المحلية بإقالة هؤلاء من الوزارة فورا
  • افتتح مركزًا للدفاع المدني بها.. أمير نجران يُدشّن المقر الجديد لمحافظة ثار
  • وزيرة التنمية المحلية تتابع مشروعات حياة كريمة وتوفير السلع الغذائية بالقليوبية
  • وزيرة التنمية المحلية تتابع مع محافظ القليوبية مشروعات حياة كريمة وتوفير السلع
  • نائبة وزيرة التضامن الاجتماعي تبحث سبل التعاون مع اليابان في الطفولة المبكرة
  • من قلب +8: أسئلة مؤجلة من المستقبل عن الهوية والتنمية وروح المجتمع
  • ازاي تشتري مستلتزمات المطبخ؟.. نصائح ذهبية لأي عروسة مقبلة على الزواج