مكة المكرمة

أشادت معتمرة بالرعاية الصحية المتكاملة والاهتمام الإنساني الذي تلقته في مستشفى أجياد الطوارئ، مؤكدة أن الخدمات الطبية المقدمة تعكس مستوى عالٍ من الاحترافية والإنسانية في التعامل مع ضيوف الرحمن.

وفي مقطع فيديو نشرته قناة “الإخبارية”، عبّرت المعتمرة عن امتنانها للكادر الطبي الذي سهر على راحتها وقدّم لها العناية اللازمة بسرعة وكفاءة.

وأكدت أن التعامل الراقي والخدمات الصحية المتميزة التي حظيت بها تعكس الجهود الكبيرة التي تبذلها المملكة في خدمة الحجاج والمعتمرين.

يُذكر أن مستشفى أجياد الطوارئ يعد من المرافق الصحية المهمة في مكة المكرمة، حيث يقدم خدماته للحجاج والمعتمرين على مدار الساعة، ويتميز بتجهيزات طبية متطورة وكوادر طبية متخصصة لضمان أعلى مستويات الرعاية الصحية.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/X2Twitter.com_Wnx6UzL8p1qpf1BZ_852p.mp4

إقرأ أيضًا

19 حالة إنقاذ حياة بمستشفى أجياد الطوارئ خلال أول خمس أيام من رمضان

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الرعاية الطبية رعاية صحية مستشفى أجياد الطوارئ مكة المكرمة أجیاد الطوارئ

إقرأ أيضاً:

اليماني ينتقد تجميد الحكومة للتعويضات الطبية ويعتبره "واقعة" تكذب "شعار" تعميم التغطية الصحية

انتقد الناشط النقابي الحسين اليماني، عدم تطبيق الحكومة قرار مجلس إدارة الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، الصادر في يوليوز 2019، والذي يقضي بالرفع من التعريفة الوطنية المرجعية للأعمال الطبية، ومن نسبة التعويضات، معتبرا أن ذلك يعد « تناقضا تاما » مع شعار الدولة الاجتماعية.

وقال اليماني إن هذا الوضع يمثل « واقعة مادية وملموسة، تكذب الخطاب الحكومي في تعميم التغطية الصحية »، مضيفا أن ورش التغطية الصحية « لن يعرف النجاح المنشود، بدون الرفع من نسبة التعويضات، والتصدي للممارسات الاحتكارية لقطاع الصحة، وبدون الرفع من مستوى الخدمات في القطاع العام، والحد من زحف وسيطرة القطاع الخاص على المشهد الصحي ».

وأوضح المصدر ذاته أن السبب في ضعف التعويضات عن الملفات الطبية، يرجع إلى « تجميد التعرفة المرجعية الوطنية منذ سنة 2005، حيث تنص على أن ثمن زيارة الطبيب العام لا يتجاوز 70 درهما »، وكذلك إلى « تنامي جشع لوبي المصحات والأدوية وارتفاع أرباحهم واستثماراتهم، مع إجبار المرضى على دفع المصاريف خارج الفواتير ».

وتجدر الإشارة إلى أن مجلس إدارة الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، أصدر قرارا بتاريخ 17 يوليوز 2019، وافق بموجبه على الرفع من التعريفة الوطنية المرجعية للأعمال الطبية التي ستعتمدها الوكالة الوطنية للتأمين الصحي، وعلى إقرار تعويض بنسبة 100% عن الأجهزة التعويضية والبدائل الطبية وأدوات الانغراس الطبي المقبول إرجاع مصاريفها أو تحملها.

كما وافق القرار على التعويض عن الأدوية الجنيسة بنسبة 90%، وعن النظارات الطبية بمبلغ 400 درهم للإطار، و400 درهم للزجاج العادي، و800 درهم للزجاج التدريجي، إلى جانب التعويض عن البدائل المتعلقة بعلاجات الأسنان، في حدود سقف 3000 درهم في السنة الواحدة، عوض سنتين، ورفع التعويض عن العلاجات الخارجية والاستشفاءات إلى نسبة 80%.

وحدد القرار فاتح يناير 2020 كتاريخ لدخول هذه التعويضات حيز التنفيذ، كما نص على العمل على تقييم آثارها بعد سنتين من ذلك، على أن يتم تمويل هذه الإصلاحات خلال تلك الفترة « بواسطة الفائض المالي الناتج عن نظام التأمين الإجباري الأساسي عن المرض دون اقتطاعات إضافية في اشتراكات المشغلين والشغالين ».

كلمات دلالية التغطية الصحية الحسين اليماني الدولة الاجتماعية الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي

مقالات مشابهة

  • وزيرة الشؤون الخارجية في جامايكا تشيد بمبادرة المملكة لنقل التوأم الجامايكي الملتصق “أزاريا وأزورا” إلى الرياض لدراسة حالتهما الطبية
  • القانون يحدد موازنة مستقلة لصندوق مواجهة الطوارئ الطبية تخضع لرقابة المالية
  • مركز عمليات الطوارئ الصحية يوجه بإسناد مباشر لولايات دارفور وكردفان
  • استقبال 222 حالة طارئة خلال 24 ساعة بمستشفى الطوارئ الجديد بجامعة سوهاج
  • ظهور حيوان نادر وغريب في وادي فاطمة شمال مكة المكرمة.. فيديو
  • اليماني ينتقد تجميد الحكومة للتعويضات الطبية ويعتبره "واقعة" تكذب "شعار" تعميم التغطية الصحية
  • ‏‎حميد بن راشد يزور مستشفى في الرباط.. ويشيد بمستوى خدماته الطبية
  • بدء توسعة الوحدة الصحية بالأحياء في الغردقة لتعزيز الخدمات الطبية
  • الإغاثة الطبية بغزة تدعو المؤسسات الدولية للسعي لإدخال الوقود وإنقاذ المنظومة الصحية
  • عاجل| 3 إصابات في حادث سير بعد جسر المفرق باتجاه الزرقاء