تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلنت السلطات الأوكرانية اليوم /الثلاثاء/ أن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي سيبحث مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون الحرب الروسية، وذلك خلال اجتماعهما غدا في قصر الإليزيه، عشية قمة "تحالف الدول الراغبين".

 وأوضحت وكالة أنباء يوكرينفورم الأوكرانية أن ماكرون سيستقبل زيلينسكي مساء غد /الأربعاء/ للتحضير لقمة باريس "تحالف الدول الراغبين في تقديم ضمانات أمنية لأوكرانيا".

وفي نفس السياق ذكر بيان للإليزيه أن "ماكرون سيؤكد مجددًا للرئيس زيلينسكي استمرار الدعم العسكري والمالي الفرنسي لأوكرانيا كأولوية رئيسية".

يشار إلى أن الزعيمين سيدليان بتصريحات صحفية قبل الاجتماع الثنائي، ثم سيقيمان عشاء عمل
 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الحرب الروسية زيلينسكي ماكرون قصر الاليزيه

إقرأ أيضاً:

وزير الدفاع الأمريكي: واشنطن ستخفض الأموال المخصصة لشراء الأسلحة لأوكرانيا في ميزانية 2026

أعلن وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث اليوم الثلاثاء أن الولايات المتحدة ستخفض كمية الأموال المخصصة لشراء أسلحة جديدة لتسليمها إلى أوكرانيا في ميزانية السنة المالية 2026.

وقال هيغسيث خلال جلسة استماع في لجنة المخصصات بمجلس النواب الأمريكي عندما سُئل عن ميزانية البنتاغون لشراء أسلحة جديدة لإرسالها إلى كييف في السنة المالية 2026: "هناك تخفيضات في هذه الميزانية. كما تعلمون، الإدارة الحالية لديها وجهة نظر مختلفة تماما تجاه هذا النزاع".


وأضاف أنه وفقا لموقف إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، فإن التسوية السلمية للنزاع في أوكرانيا من خلال المفاوضات هي في مصلحة طرفي النزاع ومصلحة الولايات المتحدة.

ووصف نائب الرئيس الأمريكي جاي دي فانس أمس ما حدث خلال فترة إدارة بايدن بأنه كان "جنونا". معتبرا أنها لم تعمل في الساحة الدبلوماسية بشكل كاف، بما في ذلك في ما يخص النزاع في أوكرانيا.

ولم يستبعد ترامب في 18 أبريل وقف المساعدات العسكرية لكييف إذا لم تنجح جهود حل النزاع، كما امتنع عن الإجابة مباشرة حول احتمال انسحاب واشنطن من مفاوضات السلام، كما لم يُجب بشكل مباشر عن سؤال حول إمكانية انسحاب واشنطن انسحابا كاملا من المفاوضات بشأن تسوية سلمية للنزاع في أوكرانيا.

وكان ترامب قد انتقد سياسات سلفه جو بايدن تجاه أوكرانيا أكثر من مرة، واصفا النزاع بأنه "حرب جو بايدن"، التي "ما كان لها أن تبدأ" لو كان هو رئيسا للولايات المتحدة.

وتعتبر الولايات المتحدة أكبر داعم لأوكرانيا منذ بدء العملية العسكرية الروسية في فبراير عام 2022.

ويذكر أن موسكو صرحت عدة مرات بأن إمدادات الأسلحة لأوكرانيا تعيق التسوية وتُشرك حلف "الناتو" مباشرة في النزاع. وحذر الكرملين من أن التسلح الغربي لأوكرانيا يُعقد المفاوضات وستكون له آثار سلبية.

مقالات مشابهة

  • بيان هام لفائدة الشباب الراغبين في ولوج عالم الفلاحة
  • ضربة موجعة لأوكرانيا.. الجيش الروسي يقضي على تشكيلات “بابل” بالكامل
  • لكسبريس: تقارب إسرائيل وأقصى اليمين الفرنسي تحالف تكتيكي أم شراكة أيديولوجية؟
  • توجه أمريكي لخفض كمية الأموال المخصصة لشراء أسلحة لأوكرانيا
  • وزير الدفاع الأمريكي: واشنطن ستخفض الأموال المخصصة لشراء الأسلحة لأوكرانيا في ميزانية 2026
  • إسرائيل تنفي إرسال منظومات باتريوت لأوكرانيا وتتنصل من تصريحات سفيرها
  • زيلينسكي يضع شرطًا صعبًا للمفاوضات مع روسيا.. تفاصيل
  • وزير الأوقاف يبحث مع عدد من نظرائه في الدول العربية والإسلامية تعزيز التعاون الثنائي
  • أمهات فرنسا أمام الإليزيه .. لا عذر لمن يقتل الأطفال ومن لا يفعل شيئا لمنعه فهو متواطئ معه
  • مجازر أطفال غزة تدفع أمهات فرنسا للاحتجاج أمام الإليزيه