في إطار توجيهات الفريق مهندس كامل الوزير – نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية ووزير الصناعة والنقل، وحرصًا من الهيئة القومية لسكك حديد مصر على تقديم أفضل الخدمات للركاب، أعلنت الهيئة عن إتاحة عدة وسائل لحجز التذاكر والدفع الإلكتروني، بهدف تسهيل إجراءات السفر وتقليل الازدحام أمام شبابيك التذاكر.

طرق حجز التذاكر:

يمكن للمسافرين الحصول على تذاكر القطارات من خلال الوسائل التالية:

شبابيك التذاكر في جميع محطات السكك الحديدية.

الموقع الإلكتروني للهيئة عبر الرابط: اضغط هنا.

تطبيق الهاتف المحمول "Egyptian National Railways"، المتاح على Google Play وApp Store.

وكلاء البيع الإلكتروني المعتمدون، مثل: فوري، أمان، ضامن، ماجيك باي، خدماتي، أو باي، طلقة، كاش كول، وغيرهم.

الخدمة الصوتية لحجز التذاكر على القطارات المكيفة والفاخرة عبر:

1661 من الهاتف المحمول.

09000661 من أي خط أرضي.
(الحجز متاح حتى 15 يومًا قبل موعد السفر، وحتى قبل قيام القطار بساعة واحدة).

مكاتب المدينة المنتشرة خارج المحطات، ويبلغ عددها 34 مكتبًا على مستوى الجمهورية.

ماكينات الحجز الذاتي (TVM) المتوفرة في بعض المحطات الرئيسية.

طرق دفع قيمة التذاكر:

توفر الهيئة عدة وسائل دفع لتسهيل العملية على الركاب، وهي:

الدفع النقدي عبر شبابيك ومكاتب الحجز في جميع المحطات.

الدفع الإلكتروني عبر بطاقات (Visa & MasterCard) في شبابيك التذاكر بالمحطات الرئيسية.

الدفع عبر الموقع الإلكتروني وتطبيق الهاتف المحمول باستخدام بطاقات الدفع (Visa & MasterCard).

الدفع النقدي أو الإلكتروني من خلال وكلاء البيع المعتمدين لدى الهيئة.

التطوير المستمر لخدمات السكك الحديدية

تؤكد الهيئة القومية لسكك حديد مصر أنها تواصل جهودها لتطوير خدماتها والارتقاء بتجربة السفر عبر القطارات، تماشيًا مع اهتمام الدولة بهذا المرفق الحيوي الذي يخدم ملايين الركاب سنويًا، مما ساهم في تحقيق نقلة نوعية في مستوى الخدمة المقدمة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: كامل الوزير والنقل المزيد

إقرأ أيضاً:

مدينة يركب 76% من سكانها سيارات كهربائية فقط .. تعرف عليها

في شوارع كاتماندو القديمة، حيث كانت عربات الريكشا والدراجات الهوائية تهيمن على المشهد، أصبح صوت المحركات الكهربائية الصامتة يطغى تدريجيًا على هدير الحافلات والدراجات النارية المزعج. 

وفي تحول مذهل، أصبحت السيارات الكهربائية تشكل 76% من مبيعات سيارات الركاب في نيبال خلال العام الماضي، مقارنةً بصفر تقريبًا قبل خمس سنوات نسبة تفوق معظم دول العالم، باستثناء عدد قليل مثل النرويج وسنغافورة وإثيوبيا.

كاتماندو تختنق.. والسيارات الكهربائية تتنفس

يعيش في وادي كاتماندو المترامي أكثر من 3 ملايين نسمة، ويعانون يوميًا من ازدحام مروري خانق وتلوث هوائي مزمن. 

ومع أن شبكة الطرق لم تصمم لتحمّل هذا الكم الهائل من المركبات، فإن دخول السيارات الكهربائية إلى المشهد قدم بصيص أمل في تحسين نوعية الهواء وتجربة التنقل.

لم يعد الأمر مجرد بديل بيئي؛ فقد ازدهرت صالات عرض السيارات الكهربائية، وتحولت محطات الشحن إلى مراكز استراحة تضم مقاهي وخدمات، ما يشير إلى أن التغيير لا يمس فقط البنية التحتية، بل يمتد أيضًا إلى الثقافة الاجتماعية.

من البنزين الهندي إلى البطاريات الصينية

لم يكن التحول وليد الصدفة. بعد أزمة حدودية مع الهند عام 2015 أدت إلى تقلص إمدادات النفط، سارعت نيبال إلى الاستثمار في الطاقة الكهرومائية التي تولّدها أنهار الهيمالايا الجارفة. 

وبفضل هذه الخطوة الاستراتيجية، أصبحت الكهرباء النظيفة متوفرة في جميع أنحاء البلاد، وتلاشت الانقطاعات المتكررة.

للاستفادة من هذه الوفرة، تحولت الحكومة إلى دعم النقل الكهربائي، خاصةً من المصنعين الصينيين الذين يقدمون خيارات بأسعار تنافسية مقارنةً بالعلامات التجارية الغربية.

تكاليف التحول.. وثمن الاستدامة

ومع ذلك، لم يكن الطريق ممهّدًا بالكامل. 

فشراء سيارة كهربائية جديدة لا يزال أمرًا باهظًا بالنسبة للمواطن العادي، في بلد يبلغ فيه الناتج المحلي الإجمالي للفرد حوالي 1400 دولار أمريكي فقط. 

ولهذا السبب، لجأت الحكومة إلى تقليص الضرائب والرسوم بشكل كبير، ما مكن العديد من الأسر من اقتناء مركبة كهربائية لأول مرة.

لكن هناك مخاوف من أن سحب هذه الحوافز سريعًا قد يعرقل المسار الحالي، خصوصًا أن عملية إزالة المركبات العاملة بالوقود الأحفوري من الشوارع تحتاج إلى وقت، لا سيما في وسائل النقل العام.

تتابع المنظمات الدولية باهتمام هذا النموذج النيبالي الطموح. وقال "روب دي جونج" رئيس قسم النقل المستدام في برنامج الأمم المتحدة للبيئة: “نحن مهتمون بالتأكد من أن هذا النمو السريع في هذه الأسواق الناشئة لا يتبع نفس المسار الذي تتبعه الأسواق المتقدمة.”

وتشير تقديرات وكالة الطاقة الدولية إلى أن العالم سيضيف مليار مركبة جديدة بحلول عام 2050، غالبيتها في البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط. 

وبالتالي، فإن قرار هذه الدول بشأن اعتماد السيارات الكهربائية سيؤثر بشكل مباشر على مستقبل تلوث الهواء والانبعاثات الكربونية عالميًا.

تحمل تجربة نيبال دروسًا قيّمة للدول النامية: التحول إلى الطاقة النظيفة ممكن حتى في ظل الموارد المحدودة، بشرط وجود إرادة سياسية واستثمار ذكي في البنية التحتية. 

وبينما تستمر الأسواق المتقدمة في الجدل حول حماية صناعاتها، تسير نيبال بهدوء وإن كان بثقة نحو مستقبل أكثر نظافة واستدامة.

طباعة شارك سيارات كهربائية نيبال السيارات الكهربائية الهند السيارات الصينية سيارات البنزين

مقالات مشابهة

  • مجلس الوزراء يوافق على 8 قرارات جديدة.. تعرف عليها
  • 7 علامات تدل على نقص معدن مهم في الجسم.. تعرف عليها
  • مجلس الوزراء يقر تخفيض رسوم الدفع الإلكتروني ويشدد على تعميمه في محطات الوقود
  • تدشّين العمل بنظام الدفع الإلكتروني في كافة المنافذ الجمركية
  • دراسة حديثة تؤكد سلبيات استخدام الهاتف المحمول في سن مبكر
  • بعد تصدره شباك التذاكر.. تعرف على إيرادات فيلم «أحمد وأحمد» فى السينمات السعودية
  • 4 سنن مهجورة عن النبي قبل النوم.. تعرف عليها
  • كليات لها اختبارات قدرات في جامعة الأزهر .. تعرف عليها
  • مدينة يركب 76% من سكانها سيارات كهربائية فقط .. تعرف عليها
  • موعد الحجز الإلكتروني لشقق ديارنا في 18 مدينة