الأنبا عمانوئيل يترأس قداس ذكرى مرور عشرين عامًا لانتقال الأب بطرس بحجازة
تاريخ النشر: 27th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ترأس الأنبا عمانوئيل عياد، مطران إيبارشية طيبة للأقباط الكاثوليك، قداس ذكرى مرور عشرين عامًا لانتقال الأب بطرس، من رعية الشهيد العظيم مار جرجس، بحجازة.
وحرص مطران إيبارشية طيبة للأقباط الكاثوليك على مشاركة رهبان إخوة يسوع الصغار، ورعية الشّهيد العظيم مار جرجس، بحجارة، تذكار مرور عشرين عامًا على الانتقال السماوي للراحل الأب بطرس.
وفي كلمة العظة، تكلم راعي الإيبارشية عن الدّور العظيم والقوي والفعال، الذي يقوم به رهبان إخوة يسوع، حيث أن الإخوة بمثل حياتهم وحضورهم، يقدمون رسالة كبيرة.
وقال الأنبا عمانوئيل: كان في الماضي الأب بطرس، والأخ فرنسوا منارة للمنطقة في العديد من المجالات، وعلى الرّغم من مرور عشرين عامًا على انتقال الأب بطرس إلا أنه باقي ذكراه في قلوب وعقول كل شخص، تقابل أو تعامل معه.
شارك في الصلاة الأب ماركو ناجي، وكيل عام المطرانية، والأب ملاك ناجي، راعي الكنيسة، والأب ميشيل، من إخوة يسوع الصغار، والأب سامر الفرنسيسكاني، وهو احد أبناء الرّعية، وبعض رهبان أخوة يسوع.
حضر أيضًا هاني صابونجي، المدير التنفيذي لجمعية الصّعيد للتّربية والتّنمية، ورشدي صبحي، مدير مكتب الجمعية بالأقصر، وعماد زكير، مدير مدرسة الجمعية، بحجارة، ومدير مدرسة الجمعية بجراجوس، والعديد من أبناء الرّعية، والمحبين لإخوة يسوع الصغار.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأنبا عمانوئيل عياد الأب بطرس الأب بطرس
إقرأ أيضاً:
البحث عن السعادة.. الأنبا توما يترأس اليوم التكويني لأطفال الفوكولاري
نظمت حركة عمل مريم "الفوكولاري"، يومًا تكوينيًا للأطفال، برعاية وحضور نيافة الأنبا توما حبيب، مطران إيبارشية سوهاج للأقباط الكاثوليك، تحت عنوان "البحث عن السعادة" لأصحاب الفئة العمرية من التاسعة، وحتى الرابع عشر.
وترأس الأب المطران صلاة القداس الإلهي، حيث أجرى نيافته حوارًا مفتوحًا مع الأطفال، ذكرهم أنهم الكنيسة، وكل منا هو مثل شمعة، يجب أن تكون مضيئة دائمًا، بتجسيد كلمات يسوع في حياتنا، حتى تشع الكنيسة للجميع بنورها، وشهادة حياة أبنائها، من أجل مجد الله.
ينابيع الله وحضورهتضمن اللقاء الفقرات المتنوعة مثل: موضوع ينابيع الله وحضوره في حياتنا ( في الإفخارستيا، القريب، الله في وسطنا، في كلمات الإنجيل، الله في قلوبنا، وأيضًا حضور الله في الكنيسة).
تضمن اليوم أيضًا لقاءً عن التطويبات بعنوان رسنكون سعداء إذا كان عندنا الشجاعة أن نعيش عكس تيار العالم وطبقًا لتعاليم يسوع". ومن خلال الأنشطة المتنوعة، والألعاب الهادفة، والفن، لمس الأطفال أن السعادة الحقيقية يجدونها في حضور الله.