الفيوم تخصص 166 ساحة لأداء صلاة عيد الفطر المبارك.
تاريخ النشر: 27th, March 2025 GMT
أعلن الدكتور أحمد الأنصاري، محافظ الفيوم، عن أن مديرية أوقاف الفيوم، خصصت عدد 166 ساحة، بالإضافة إلى المساجد الكبيرة، التي تقام بها صلاة الجمعة، لأداء شعائر صلاة عيد الفطر المبارك لعام 1446 هـ / 2025م، بمختلف مراكز وقرى المحافظة.
وأشار محافظ الفيوم، إلى أن مديرية الأوقاف، جهزت الساحات والمساجد الكبيرة التى تؤدى بها صلاة الجمعة، بمختلف مراكز وقرى المحافظة لاستقبال المصلين، لآداء شعائر صلاة عيد الفطر المبارك، كما أعدت كشوفاً بأسماء الخطباء الأساسيين والاحتياطيين لكل ساحة ومسجد، لافتاً إلى أن تجهيز جميع الساحات يجرى تحت إشراف مديرية الأوقاف، وبالتنسيق مع مسئولي مديرية الأمن، ومجالس المدن، والوحدات المحلية.
وأوضح المحافظ، أن الساحات الــ 166 التى تم تجهيزها لآداء صلاة عيد الفطر المبارك، موزعة بواقع عدد 10 ساحات ببندر الفيوم، وعدد 41 ساحة بمركز الفيوم، وعدد 40 ساحة بمركز ومدينة إطسا، وعدد 27 ساحة بمركز ومدينة سنورس، وعدد 24 ساحة بمدينة ومركز طامية، وعدد 12 ساحة بمركز ومدينة يوسف الصديق، ومثلها بمركز ومدينة أبشواى.
وشدد محافظ الفيوم، على رؤساء المراكز والمدن، والأحياء، بالتنسيق مع مديريتي الأوقاف، والأمن، لتجهيز الساحات التي ستؤدى فيها صلاة عيد الفطر المبارك، مع اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لصيانة ورفع كفاءة الطرق المؤدية إليها، لتيسير الحركة المرورية مع تكثيف أعمال النظافة بنطاق الساحات والمساجد، قبل آداء شعائر صلاة العيد وبعدها.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ساحات صلاة عيد الفطر محافظ الفيوم صلاة عید الفطر المبارک بمرکز ومدینة ساحة بمرکز
إقرأ أيضاً:
مبارك التخرج من تخصص المحاسبة… ناجي غازي غيث يضيء طريقه نحو المستقبل
صراحة نيوز- تزف الكلمات أصدق مشاعر الفخر والفرح بتخرج الشاب ناجي غازي ناجي غيث من جامعة الحسين بن طلال، بعد حصوله على درجة البكالوريوس في تخصص المحاسبة.
وعبّر غيث عن امتنانه قائلًا:
“الحمد لله ما انتهى دربٌ ولا خُتم جهد، ولا تمّ سعيٌ إلا بفضله، الحمد لله على البلوغ، ثم الحمد لله على التمام، الحمد لله على لذة الإنجاز.”
ويُعد هذا التخرج ثمرة سنوات من الاجتهاد والإصرار، ليؤكد أن “من جدّ وجد، ومن زرع حصد، ومن سار على الدرب وصل”.
نسأل الله له مزيدًا من التوفيق والنجاح في مسيرته القادمة، وأن يفتح له أبواب الخير والتميز في حياته العملية والعلمية. مبارك يا ناجي، وإلى أعلى المراتب بإذن الله