عُمان وإسبانيا تبحثان المستجدات الإقليمية والدولية
تاريخ النشر: 27th, March 2025 GMT
بحث وزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي، الخميس، مع نظيره الإسباني خوسيه مانويل ألباريس التعاون الثنائي والمستجدات الإقليمية والدولية.
وذكرت وزارة الخارجية العمانية، في بيان نشرته على حسابها عبر منصة إكس، أن "البوسعيدي وألباريس بحثا، خلال محادثة هاتفية، اليوم علاقات الصداقة القائمة بين البلدين وسبل تعزيز التعاون الثنائي في مختلف المجالات".
كما تشاور الوزيران بشأن عدد من المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية، حسب البيان نفسه، دون ذكر مزيدا من التفاصيل.
يأتي ذلك وسط تقارب ملحوظ خلال الفترة الأخيرة بين إسبانيا والدول العربية، وخاصة إزاء الشأن الفلسطيني، بما يتضمن اعتراف مدريد بدولة فلسطين، ورفضها حرب الإبادة الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة.
وفي 28 مايو/ أيار الماضي، وافقت الحكومة الائتلافية اليسارية في إسبانيا على قرار الاعتراف رسميا بالدولة الفلسطينية.
وبدعم أمريكي مطلق ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 164 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.
المصدر: الموقع بوست
إقرأ أيضاً:
الشرع وماكرون يبحثان القضايا الإقليمية ومستجدات الأوضاع في سوريا
بحث الرئيس السوري أحمد الشرع، خلال اتصال هاتفي، اليوم، مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، مستجدات الوضع في سوريا، وسبل دعم مسارات الاستقرار والحل السياسي.
وناقش الجانبان خلال الاتصال القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
أخبار متعلقة السعودية و10 دول يؤكدون دعم أمن سوريا ويطالبون بوقف اعتداءات الاحتلالبعد النفير العام.. عشائر عربية في سوريا تحرم شرب القهوة حتى عودة السويداءأردوغان يتهم إسرائيل باستخدام الدروز ذريعة للتوسع في سورياواتفق الجانبان على استمرار التنسيق وفتح قنوات حوار مشتركة، لمتابعة الملفات الإنسانية والاقتصادية والسياسية، ضمن إطار يحترم السيادة السورية.
"فاينانشال تايمز"البريطانية: زيارة #الشرع لـ #المملكة، تؤشر إلى تحول في الديناميكيات الإقليمية مع احتضان #المملكة_العربية_السعودية للسلطات السورية الجديدة على أمل تحقيق الاستقرار في الدولة الممزقة بعد رحيل #الأسد #اليوم | #أحمد_الشرع_في_المملكة
للمزيد: https://t.co/bL0bKrEawQ pic.twitter.com/Z0t6gO2BeG— صحيفة اليوم (@alyaum) February 3, 2025