شرطة أبوظبي تختتم مشاركتها في مبادرة «أطعم تؤجر الرمضانية»
تاريخ النشر: 28th, March 2025 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
اختتمت القيادة العامة لشرطة أبوظبي مشاركتها في مبادرة «أطعم تؤجر الرمضانية» لعام 2025 في نسختها السادسة في أبوظبي والعين وبتنظيم من فريق «أبشر يا وطن» التطوعي والشركاء الرئيسيين، وبالتعاون مع مديرية المرور والدوريات الأمنية بقطاع العمليات المركزية وإدارة المراسم والعلاقات العامة وإدارة الإعلام الأمني بقطاع شؤون القيادة.
تضمنت المبادرة توزيع 1200 وجبة إفطار صائم يومياً بمشاركة 2000 متطوع في أبوظبي والعين، واشتملت على توزيع 1000 مير رمضاني على الأسر و700 وجبة إفطار كاملة على العمال.
وشاركت الشرطة النسائية، بالتعاون مع المتطوعين، في توزيع وجبات إفطار صائم على السائقين ومستخدمي الطريق عند تقاطعات الإشارات الضوئية على شارع «هزاع بن زايد» و«شارع الدفاع»، وعند تقاطع الإشارة الضوئية بالقرب من جامعة خليفة في أبوظبي، وعند تقاطع الإشارة الضوئية في الوحدة مول، والجيمي مول في مدينة العين، وتواجدت في المواقع دورية السعادة ودورية ساعد لتأمين السلامة المرورية ونشر الإيجابية.
وثمنت شرطة أبوظبي تعاون الجميع في تحقيق أهداف المبادرة لتفعيل العمل الجماعي والتطوعي والإنساني في خدمة الوطن المعطاء، والحفاظ على السلامة المرورية مع شهر رمضان المبارك، وتزامناً مع عام المجتمع وأشادت بمشاركة الجهات التالية ودورها الريادي في إنجاح أهداف المبادرة وهي: الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك وأمن المنافذ، شركة «ساعد» للأنظمة المرورية، جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا في أبوظبي، كلية فاطمة للعلوم الصحية، هيئة المساهمات المجتمعية «معاً»، والمسعود للطاقة، صيدلية أستر، فندق باب القصر، فندق رويال، ماي زلال، مطعم النكهة الإماراتية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: شرطة أبوظبي مبادرة مبادرة أطعم تؤجر شرطة أبوظبی فی أبوظبی
إقرأ أيضاً:
إسماعيل كمال: أسوان بلا إدمان مبادرة مجتمعية للقضاء على تجار المخدرات
قال اللواء إسماعيل كمال، محافظ أسوان، إننا أطلقنا مبادرة «أسوان بلا إدمان»، منذ أسبوع.
وأضاف «كمال»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي تامر أمين ببرنامج «آخر النهار» المذاع عبر شاشة فضائية «النهار»، أننا نشعر بنبض الشارع الموجود في محافظة أسوان، مشيرا إلى أن شرارة بدء المبادرة هي “قتل ابن لوالده بسبب المخدرات”.
وأكد: وجدنا أننا يجب أن نضع أيدينا في يد الشعب للقضاء على المخدرات، وكانت هذه المبادرة هي الحل بمشاركة مجتمعية.
ولفت إلى أن أشد الناس مشاركة بسبب ألمهم وخوفهم على أبناءهم هم الأمهات، مؤكدا أن أهم شيء في المبادرة؛ هو التركيز على القضاء على التجار، والإبلاغ عن أماكن الاتجار.