منة شلبي: الأجر يهمني.. والترند لا يغريني!
تاريخ النشر: 28th, March 2025 GMT
متابعة بتجــرد: خلال استضافتها في برنامج “أرقام مع النجوم” الذي تقدّمه إيناس سلامة الشواف عبر أثير راديو إنرجي 92.1، كشفت الفنانة منة شلبي عن الأرقام الأبرز في حياتها، وأوضحت أن الشعور حين تكون القاعة “كاملة العدد” خلال عروض أعمالها الفنية، سواء في السينما أو المسرح، هو الأفضل بالنسبة إليها.
وأكدت شلبي أن أرقام الإيرادات والمشاهدات مهمة بالنسبة إليها، لكنها لا تهتم بالترند، لأن البعض يصنعه بالأموال، مضيفةً: “يفرق معايا الأجر يكون متقدِّم، لكن مش الأعلى، أجر السوق اللي بنشتغل فيه قايم بنسبة كبيرة على الأرقام”.
وعن التغييرات التي طرأت على شخصيتها، قالت: “شخصيتي تغيَّرت، واللي حواليا بيقولوا إني بقيت أهدى، وعصبيتي مش زي زمان”.
كما تحدثت عن الصفات التي تنفّرها من الأشخاص، مؤكدةً أن الغرور والنذالة من أكثر الصفات التي تكرهها في الآخرين، بالقول: “بيخلوا صاحبهم عندي تحت الصفر”.
وأشارت الى أن أول عمل فني شاركت فيه هو “شباب تيك أواي”، وكان عمرها 15 عاماً، وأن أول أجر تقاضته كان 1000 جنيه.
كما كشفت أن أطول فترة تصوير أمضتها، كانت في مسلسل “بطلوع الروح”، حيث استغرق تصويره ثلاثة أشهر ونصف الشهر.
وفي ختام حديثها، أكدت منة شلبي أن هناك أشياء لا تُقدَّر بثمن أو تعادل أرقاماً في حياتها، وأهمها الأم والطبيعة.
main 2025-03-28Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
لازاريني: لا أجد الكلمات لوصف البؤس والمأساة التي يعاني منها سكان غزة
#سواليف
حذر المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ( #أونروا )، #فيليب_لازاريني، الأربعاء، من أن “هناك ضغطا متعمدا لجعل #غزة غير صالحة للعيش للفلسطينيين”.
وقال لازريني خلال لقاء متلفز، إن “هناك هدفا سياسيا وراء ذلك، وأحد هذه الأهداف هو #تهجير_السكان”.
وأضاف أنهم “يريدون من السكان أن يستسلموا ويطلبوا الخروج من #غزة”.
مقالات ذات صلة موظف سابق في مايكروسوفت: الشركة تهتم بالربح المادي على حساب الدم الفلسطيني 2025/04/25وأوضح مفوض “أونروا”، أن ” #الجوع يتفشى في غزة، وبدون دخول المساعدات، فلن يموت الناس فقط بسبب القصف، بل سيموتون أيضا بسبب #نقص_الغذاء”.
وأشار إلى أن “كل يوم إضافي من #الحصار هو يوم إضافي من #المعاناة، وهو بدون شك وصمة عار على ضميرنا الأخلاقي الجماعي”.
وشدد على أنه “لا يجد الكلمات الكافية لوصف البؤس والمأساة التي يعاني منها سكان غزة”، مضيفا أنه “بدون أدنى شك، ما شهدناه خلال 19 شهرا، وخاصة خلال الشهرين الماضيين، يُظهر أن المساعدات الإنسانية تُستخدم كسلاح حرب”.
وقال لازاريني: “أعتقد أننا سندرك في السنوات المقبلة كم كنا مخطئين، وكم كنا على الجانب الخطأ من التاريخ، لقد سمحنا، ونحن نشاهد، بحدوث #فظائع هائلة”، مستدركا: “إنه أمر فظيع للغاية، لا سيما في بلداننا التي قلنا فيها: لن يتكرر هذا أبدا”.
وأكمل:”نحن معتادون على أنواع مختلفة من سوء التغذية، الناتجة عن التغير المناخي، أو الجفاف، أو النزاعات، لكن في غزة، فالأمر لا يتعلق بأي من ذلك، بل هو من صنع الإنسان منذ البداية وحتى ما نشهده اليوم”.
وكان الاحتلال الإسرائيلي استأنف عدوانه وحصاره المشدد على قطاع غزة فجر 18 آذار/مارس 2025، بعد توقف دام شهرين في إطار اتفاق لوقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ في 19 كانون الثاني/يناير الماضي، إلا أن الاحتلال خرق بنود الاتفاق طيلة فترة التهدئة.
ومنذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، وبمساندة أميركية وأوروبية، ترتكب قوات الاحتلال إبادة جماعية في قطاع غزة، أسفرت عن أكثر من 172 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم من الأطفال والنساء، بالإضافة إلى أكثر من 14 ألف مفقود.