اعرف هتغير ساعتك امتى | هذا هو موعد التوقيت الصيفي
تاريخ النشر: 29th, March 2025 GMT
يتساءل المواطنون خلال هذه الساعات عن موعد انتهاء التوقيت الشتوي وبدء تطبيق التوقيت الصيفي 2025، وموعد تغيير الساعة وكيفية ضبطها على الهواتف المحمولة.
موعد التوقيت الصيفىمنذ حلول فصل الربيع وشهدت كل أنحاء الجمهورية تغييرات ملحوظة في درجات الحرارة بين الارتفاع والانخفاض، ما جعل الكثيرون يعتقدون قدوم فصل الصيف مبكرا هذا العام، ويربط العديد منهم ارتفاع درجات الحرارة وحلول فصل الصيف بالتوقيت الصيفي، ما يجعلهم يهتمون بمعرفة موعد تغيير الساعة للتوقيت الصيفي في مصر، والذي يفصلنا عنه أسابيع معدودة.
وعن موعد تغيير الساعة التوقيت الصيفي، حددت الحكومة المصرية موعد انتهاء العمل بالتوقيت الشتوي وبدء التوقيت الصيفي كل عام، إذ ينتهي التوقيت الشتوي هذا العام يوم الخميس الموافق 24 إبريل، وبحلول الساعة 12 منتصف الليل، يتم تقديم الساعة 60 دقيقة، لتصبح الساعة 1 صباحا بدلا من 12 منتصف الليل، ليكون اول أيام العمل بالتوقيت الصيفي هو يوم الجمعة الموافق 25 إبريل، وهي الجمعة الأخيرة من الشهر وفق ما نص عليه قانون التوقيت الصيفي.
ويستمر العمل بالتوقيت الصيفي في مصر لمدة 6 شهور، على أن ينتهي ويبدأ العمل بالتوقيت الشتوي هذا العام في الجمعة الأخيرة من شهر اكتوبر 2025.
خطوات ضبط الساعة على الموبايل
في البداية يتم الدخول إلى إعدادت الهاتف.
وبعدها يتم الضغط على أيقونة Additional setting أو إعدادات إضافية الموجودة بين كافة الخيارات الموجودة.
وبعدها يتم الضغط على كلمة الوقت والتاريخ أو Date & Time.
ثم يتم الضغط على تفعيل الوقت التلقائي.
وبمجرد الانتهاء من من إجراء تلك الخطوات، يتم تفعيل وضع تغيير الساعة للتوقيت الصيفي تلقائيا، وسيتم ملاحظة ذلك بحلول موعد تغيير الساعة للتوقيت الصيفي.
ووفقًا للقانون رقم 24 لسنة 2023، الذي وقّع عليه الرئيس عبدالفتاح السيسي في 17 أبريل 2023، يبدأ العمل رسميًا بالتوقيت الصيفي ليلة الخميس 24 أبريل 2025 عند منتصف الليل، حيث سيتم تقديم الساعة 60 دقيقة، ليستمر العمل به حتى نهاية شهر أكتوبر 2025، ما لم يصدر أي قرار رسمي بتعديله.
وتشير الحسابات الفلكية إلى أن شهر رمضان 2025 سيبدأ يوم السبت 1 مارس وينتهي يوم 30 مارس، وبذلك لن يتم تغيير الساعة خلال الشهر الكريم، حيث سيتم تطبيق التوقيت الصيفي بعد انتهاء رمضان، وتحديدًا في 24 أبريل 2025.
وعند منتصف ليل الخميس 24 أبريل 2025، يتعين على المواطنين تقديم الساعة 60 دقيقة يدويًا، أو التأكد من تحديثها تلقائيًا عبر إعدادات الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر، لضمان دقة المواعيد والتكيف سريعًا مع التوقيت الجديد.
أكد مجلس الوزراء المصري أن الهدف الرئيسي من إعادة العمل بالتوقيت الصيفي هو توفير الطاقة، عبر تقليل استهلاك الكهرباء والسولار والغاز والمواد البترولية، مما يساعد في تحسين استغلال الموارد الطبيعية والاستفادة القصوى من ضوء النهار.
ومع انتهاء فصل الشتاء يوم 20 مارس 2025، يبدأ الربيع رسميًا ليستمر حتى 20 يونيو، حيث يحل فصل الصيف الذي يشهد ارتفاعًا ملحوظًا في درجات الحرارة.
يبدأ التوقيت الصيفي في مصر 2025 يوم 24 أبريل عند منتصف الليل، حيث سيتم تقديم الساعة 60 دقيقة.
رمضان 2025 لن يشهد تغييرًا في التوقيت، حيث يبدأ التوقيت الصيفي بعد انتهاء الشهر الكريم.
وتطبيق التوقيت الصيفي يهدف إلى ترشيد استهلاك الطاقة والاستفادة من ضوء النهار.
يمكن ضبط الساعات يدويًا أو عبر إعدادات الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر لضمان الانتقال السلس إلى التوقيت الجديد.
أهمية التوقيت الصيفييساعد تطبيق التوقيت الصيفى على تقليل استهلاك الطاقة عن طريق تخفيف استهلاك الكهرباء، لذلك تطبقه بعض الدول .
ويوفر تطبيق التوقيت الصيفى الشعور بالأمان وذلك لطول فترة النهار مما يساعد على قيادة السيارات فى الضوء وكذلك السير في الشوارع مما يساعد على وضوح الرؤية، وبالتالي يقلل من وقوع حوادث السير.
ويساعد تطبيق التوقيت الصيفي على تحسين الصحة العامة من خلال الأشخاص على ممارسة المزيد من التمارين الرياضية وقضاء المزيد من الوقت في الهواء الطلق.
ويساعد على تعزيز الاقتصاد، وذلك من خلال زيادة نسبة السياحة وخاصة بين محبى الاستمتاع بأشعة الشمس التي يتمتعون بها عند زيارتهم للمناطق السياحية المختلفة وكذلك زيادة مبيعات التجزئة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التوقيت الصيفى موعد التوقيت الصيفى بدء تطبيق التوقيت الصيفي المزيد تطبیق التوقیت الصیفی تقدیم الساعة 60 دقیقة موعد تغییر الساعة بالتوقیت الصیفی التوقیت الشتوی العمل بالتوقیت منتصف اللیل
إقرأ أيضاً:
كان بإمكاني تغيير مجرى التاريخ.. ممثلة بريطانية تكشف تفاصيلها رفضها لعرض موعد غرامي من ترامب
قالت تومسون: "سمعت صوتًا يقول: مرحبًا، أنا دونالد ترامب. اعتقدت في البداية أنها مزحة، وسألته كيف يمكنني مساعدتك؟ ثم قال: أود أن تأتي للإقامة في أحد أماكني الجميلة، وربما نتناول العشاء معًا". اعلان
كشفت الممثلة البريطانية الحائزة جوائز الأوسكار والبافتا ولقب "السيدة" (Dame) إيما تومسون، أنها تلقت في عام 1998 عرضًا غير متوقع من الرئيس الأميركي دونالد ترامب للخروج في موعد عشاء، في اليوم نفسه الذي تم فيه تأكيد طلاقها من الممثل كينيث براناه، وفق تقرير لصحيفة "الغارديان" البريطانية.
وقالت تومسون، خلال حديثها في مهرجان لوكارنو السينمائي في سويسرا حيث تسلّمت جائزة "Leopard Club" عن مجمل مسيرتها الفنية، إنها كانت داخل مقصورتها أثناء تصوير فيلم "Primary Colors"، وهو عمل درامي ساخر مستوحى من صعود الرئيس الأميركي الأسبق بيل كلينتون إلى السلطة، حين تلقت مكالمة هاتفية مباشرة من ترامب.
Related "يستثني المهاجرين غير النظاميين".. ترامب يدعو إلى تعداد سكاني جديد في الولايات المتحدةبعد توقيفه لمخالفته شروط الإقامة.. مالك "ترامب برغر" في تكساس قيد إجراءات الترحيل قمة بين ترامب وبوتين في ألاسكا.. زيلينسكي يحذر من اتخاذ أي "قرار من دون أوكرانيا"ونقلت الصحيفة عن تومسون قولها: "سمعت صوتًا يقول: مرحبًا، أنا دونالد ترامب. اعتقدت في البداية أنها مزحة، وسألته كيف يمكنني مساعدتك؟ ثم قال: أود أن تأتي للإقامة في أحد أماكني الجميلة، وربما نتناول العشاء معًا". وأضافت أنها شكرته على الدعوة وأبلغته بأنها سترد لاحقًا.
في ذلك الوقت، كان ترامب قد أنهى انفصاله عن زوجته الثانية مارلا مابلز، فيما كانت تومسون قد أنهت إجراءات طلاقها من براناه. وأشارت مازحة: "أدركت لاحقًا أن وثيقة الطلاق وصلتني في ذلك اليوم بالذات. أظن أنه كان يبحث عن مطلقة مناسبة ليظهر برفقتها.. ويبدو أنه حصل على رقم هاتفي من مقصورتي، وهذا نوع من المطاردة".
تومسون، المعروفة بدعمها لحزب العمال البريطاني وحملاتها في مجال البيئة وحقوق اللاجئين والنساء، أضافت ممازحة: "لو قبلت الدعوة، ربما كنت سأغيّر مجرى التاريخ الأميركي".
وخلال الجلسة الحوارية، تناولت تومسون أيضًا مسيرتها الفنية، وتحدثت عن واحد من أشهر أدوارها في فيلم الكوميديا الرومانسي Love Actually (2003)، حيث جسّدت شخصية "كارين" التي تواجه انهيار زواجها بعد انجذاب زوجها، الذي أداه الممثل آلان ريكمان، إلى سكرتيرته.
وبشأن الشعبية المستمرة للفيلم، قالت تومسون إنها ما زالت متفاجئة من بقاء أثره لسنوات طويلة، مضيفة: "أعتقد أن مشهد انكسار كارين لامس وتراً حساساً، خاصة لدى النساء، لأننا حين نتعرض لخيبة أمل عاطفية، نحاول غالبًا إخفاء مشاعرنا حتى لا يراها الآخرون".
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة