وجهات سياحية بلا تأشيرة
تقدم بعض الدول سياسات الدخول المرنة، حيث يمكن للزوار دخولها دون الحاجة إلى تأشيرة مسبقة أو حتى الحصول على تأشيرة عند الوصول، ومن أبرز هذه الوجهات:
إندونيسيا: تتيح دخول السياح من العديد من الجنسيات دون تأشيرة لمدة تصل إلى 30 يومًا، مما يجعلها خيارًا رائعًا لمحبي الشواطئ والطبيعة.جورجيا: تمنح دخولًا مجانيًا للعديد من الجنسيات لفترات طويلة، وهي وجهة مثالية لعشاق المغامرات الجبلية والعمارة التاريخية. المغرب: من الدول التي تسمح بدخول السياح من دول عديدة بدون تأشيرة، ما يجعلها وجهة جذابة بفضل مدنها التاريخية وأسواقها النابضة بالحياة. ماليزيا: ترحب بالمسافرين من مختلف أنحاء العالم دون تأشيرة لمدة تصل إلى 90 يومًا، مما يمنحهم فرصة استكشاف طبيعتها الخلابة وتراثها الثقافي الغني.تأشيرة عند الوصول
في حين أن بعض الدول لا توفر إعفاءً كليًا من التأشيرة، إلا أنها تمنح السياح فرصة الحصول عليها بسهولة عند الوصول إلى المطار، مما يجعل عملية الدخول أكثر بساطة. ومن أبرز هذه الدول:
جزر المالديف: تقدم تأشيرة عند الوصول لجميع السياح تقريبًا، ما يجعلها وجهة مثالية لقضاء عطلات الاسترخاء. كمبوديا: يمكن للزوار الحصول على تأشيرة سياحية عند الوصول، مما يسهل استكشاف معابدها العريقة وأجوائها الفريدة. الأردن: يسمح بالحصول على التأشيرة عند الوصول للعديد من الجنسيات، مما يتيح فرصة استكشاف البتراء والبحر الميت بسهولة.هل يمكن السفر بدون تأشيرة مستقبلًا؟تسعى العديد من الدول إلى تخفيف قيود التأشيرات لدعم السياحة وتعزيز الاقتصاد, ومن المتوقع أن تستمر هذه التسهيلات لمنح المسافرين فرصًا أوسع لاستكشاف العالم بسهولة.
إذا كنت من رواد السفر، فإن اختيار الوجهات ذات التأشيرة المجانية أو السهلة سيجعل تجربتك أكثر متعة وأقل تعقيدًا!
كلمات دالة:سفرتأشيرات سياعطلات الاسترخاءالاردنتعزيز الاقتصادالقطاع السياحيوجهات سفروجهات سياحية© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: سفر الاردن تعزيز الاقتصاد القطاع السياحي وجهات سفر وجهات سياحية تأشیرة عند الوصول
إقرأ أيضاً:
أمهات في غزة يُرضعن أطفالهن ماءً بدل الحليب وسط حصار وتجويع ممنهج
#سواليف
حذّرت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) من دخول قطاع #غزة مرحلة غير مسبوقة من #المجاعة_الكارثية، بفعل #حصار شامل تفرضه قوات #الاحتلال منذ أكثر من خمسة أشهر، واصفة ما يجري بأنه أخطر مراحل #الإبادة_الجماعية، في ظل إغلاق كامل للمعابر ومنع إدخال الغذاء والدواء و #حليب_الأطفال لأكثر من مليوني فلسطيني، بينهم 40 ألف رضيع مهددون بالموت الفوري، و60 ألف سيدة حامل تواجه مصيرًا قاتمًا في ظل انعدام الرعاية الطبية.
وأكدت الحركة أن الاحتلال حوّل الغذاء إلى سلاح #قتل بطيء، واستخدم #المساعدات كأداة فوضى ونهب، تحت إشراف مباشر من جيشه وطائراته، في إطار سياسة ممنهجة تقوم على “هندسة #الفوضى_والتجويع “، لإفشال أي توزيع منظم وآمن للمساعدات، ومنع الفلسطينيين من الوصول إلى الحد الأدنى من احتياجاتهم الإنسانية.
وفي الوقت الذي يحتاج فيه القطاع إلى أكثر من 600 شاحنة مساعدات ووقود يوميًا، فإن ما يُسمح بدخوله فعليًا لا يمثل سوى نسبة ضئيلة لا تُسهم في كبح الانهيار الإنساني المتسارع. وبلغت الكارثة مستوى أجبرت فيه أمهات على إرضاع أطفالهن الماء بدلًا من الحليب، وسُجّل حتى الآن استشهاد 154 فلسطينيًا بسبب الجوع، بينهم 89 طفلًا، في حين تتزايد الإصابات اليومية بسوء التغذية وسط انهيار شبه كامل للمنظومة الصحية.
مقالات ذات صلةوفي الوقت الذي تتصاعد فيه الإدانات الدولية، يواصل الاحتلال الترويج لما وصفته الحركة بـ”مسرحيات” إنزال مساعدات جوية وبرية محدودة، تسقط في مناطق خطرة سبق وأمر بإخلائها، ما يجعلها عديمة الفائدة، بل وتهدد حياة المدنيين الذين يحاولون الوصول إليها. وترافق ذلك مع استهداف مباشر لفرق تأمين المساعدات، وفتح ممرات لعصابات النهب تحت حماية جيش الاحتلال، ضمن خطة متعمدة لإدامة المجاعة كوسيلة حرب.
ودعت حركة حماس المؤسسات الدولية إلى فضح سلوك الاحتلال القائم على “هندسة التجويع” وتعريته قانونيًا وأخلاقيًا، باعتباره جريمة حرب مكتملة الأركان ومتعمدة، لا تقل خطورة عن القصف والتدمير. وشدّدت على أن كسر الحصار وفتح المعابر فورًا ودون شروط هو الحل الوحيد لإنهاء الكارثة في غزة، محذّرة من أن أي تأخير يعني المضي نحو مرحلة إبادة جماعية ممنهجة، تستهدف بالدرجة الأولى الأطفال، والمرضى، وكبار السن.
وفي ختام بيانها، وجّهت الحركة نداء إلى الشعوب الحرة والمنظمات الحقوقية والإنسانية حول العالم لتصعيد تحركاتها، والعمل على فرض آلية أممية مستقلة وآمنة لإدخال وتوزيع المساعدات، بعيدًا عن تحكم الاحتلال وسياساته الإجرامية.