إدارة «نتنياهو» تطالبه بآلاف الدولارات.. مفاجأة صادمة لجندي «قدمه مبتورة»
تاريخ النشر: 1st, April 2025 GMT
فوجئ جندي إسرائيلي “قدمه مبتورة” جرّاء الحرب التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة، بطلب إدارة رئيس الوزراء “بنيامين نتنياهو” دفع آلاف الدولارات كتكاليف لعلاجه!
ووفق وسائل إعلام إسرائيلية، “طالبت إسرائيل الجندي يوناتان بن حمو، بدفع مبلغ 16.500 دولار، لدى عودته من الولايات المتحدة الأمريكية، حيث كان يتلقى العلاج بعد إصابته أثناء عمليات الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة، وبحسب المعلومات فالجيش ووزارة الدفاع لم يتحملوا التكاليف المتعلقة بعلاجه في الخارج، بما في ذلك تكاليف السفر والإقامة لوالدته وتعويض فقدان الدخل أثناء مساعدتها له، بل مولت الرحلة عن طريق تبرعات يهود أمريكيين”.
وبحسب الوسائل الإعلامية، “مكث “بن حمو” في الولايات المتحدة الأمريكية لمدة تقارب الشهرين، وعندما عاد إلى إسرائيل اكتشف أن غيابه أدى إلى نقص في رصيد إجازاته بمقدار 58 يوما، وعلى الرغم من أن إدارته كانت على علم بسفره لتلقي العلاج، فإنها طالبته بدفع مبلغ 60,000 شيكل (حوالي 16,500 دولار) تعويضا عن الأيام التي غاب فيها، كما تم تجميد راتبه العسكري حتى يتم تسوية المسألة”.
هذا “وفقد الجندي الإسرائيلي يوناتان بن حمو قدمه، في نوفمبر 2023، إثر إصابة مركبته بقذيفة أثناء العمليات العسكرية في غزة، وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، امتدح “بن حمو”، في خطاب له أمام الكونغرس الأمريكي العام الماضي.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي عملية إسرائيل الثانية في غزة غزة نتنياهو
إقرأ أيضاً:
هل حدث تلوث إشعاعي؟ مفاجأة بشأن الضربات الأمريكية للمنشآت النووية الإيرانية
قال الدكتور كريم الأدهم، الرئيس الأسبق لمركز الأمان النووي، إن الطاقة النووية كانت طاقة سيئة الحظ، حيث أن هذا الشئ المخيف إذا تم الإحسان فى التعامل معه يتحول إلى شئ جميل، ومن هنا بدأ ما يسمي بالإستخدامات السلمية للطاقة الذرية.
وأضاف خلال حواره ببرنامج “صباح الخير يا مصر” المذاع عبر فضائية “الأولي”، أن المفاعلات النووية تطورت وأصبحت بالدرجة الأولي تقوم بتطوير وسائل السلام، موضحا أنه لم يحدث أى تلوث إشعاعي خلال الضربات الأمريكية للمنشآت النووية الإيرانية.
وتابع: “عملية التخصيب يتم إستخدام لها أحد مركبات اليورانيوم ويسمي سادس فلوريد اليورانيوم، ولو برد عن نسبة معينة يتحول من غاز إلى صلب إلى بلورات، وفرض أنه حتي لو تم ضرب المنشأة وتسرب هذا الغاز بمجرد إحتكاكه بالهواء الجوي ويبرد يحدث له تسرب فى المنشأة وحولها ولا يمتد لأماكن أخري”.