ترامب يبحث مع السيسي الوضع في غزة والحلول الممكنة
تاريخ النشر: 1st, April 2025 GMT
بغداد اليوم- متابعة
أعلن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، اليوم الثلاثاء، (1 نيسان 2025)، انه أجرى مكالمة هاتفية مع نظيره المصري، عبد الفتاح السيسي، ووصفها بـ"الجيدة".
وقال ترامب في تصريح صحفي: "أجريت مكالمة هاتفية جيدة مع السيسي وبحثنا الوضع في غزة والتقدم ضد الحوثيين".
وأضاف أن "محادثتي الهاتفية مع الرئيس المصري كانت جيدة جداً وناقشنا العديد من المواضيع".
وأوضح ترامب "بحثت مع السيسي أيضا الوضع في غزة والحلول الممكنة والاستعدادات العسكرية وغيرها".
ويتواصل القصف الإسرائيلي على قطاع غزة، بعد استئنافه في 18 من آذار الماضي.
وأعلنت وزارة الصحة بغزة، بوقت سابق اليوم عن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي إلى 50,399 شهيدا و114,583 مصابا منذ 7 أكتوبر 2023.
المصدر: الجزيرة
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
الرئيس الفلسطيني يبحث مع رئيس وزراء إسبانيا تثبيت وقف إطلاق النار في غزة
بحث رئيس دولة فلسطين محمود عباس، خلال لقائه، اليوم الأربعاء، في العاصمة الإسبانية مدريد، مع رئيس وزراء إسبانيا بيدرو سانشيز، الجهود المبذولة لتثبيت وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وتنفيذ المرحلة الثانية من خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بما فيها تولي دولة فلسطين مسئولياتها في الحوكمة والأمن، وفق مبدأ الدولة الواحدة والقانون الواحد والسلاح الشرعي الواحد، والانسحاب الإسرائيلي الكامل من قطاع غزة والذهاب لإعادة الإعمار.
وأطلع عباس، رئيس وزراء إسبانيا - وفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"- على التصعيد الإسرائيلي في الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، واستمرار الاستيطان وإرهاب المستوطنين، والاعتداء على الأماكن المقدسة المسيحية والإسلامية وحجز أموال الضرائب الفلسطينية.
وطالب المجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل من اجل وقف هذه الانتهاكات الخطيرة التي تهدف لتقويض مؤسساتنا الوطنية وحل الدولتين.
وأكد عباس الالتزام الكامل بجميع الإصلاحات التي التزمت بها دولة فلسطين.
وعقب الاجتماع، عقد رئيس دولة فلسطين، ورئيس الوزراء الإسباني، مؤتمرا صحفيا مشتركا، أعرب خلاله الرئيس الفلسطيني عن تقديره لجهود رئيس وزراء إسبانيا الصادقة، ولمواقف إسبانيا وقواها السياسية وشعبها الصديق، الداعمة لحقوق شعبنا الفلسطيني وللسلام القائم على العدل والقانون الدولي.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟