تتمتّع بـ«أداء مميز».. الكشف عن أحدث جيل من «الحواسب المحولة»
تاريخ النشر: 1st, April 2025 GMT
تخطط شركة “آبل” لإطلاق جيل جديد من الحواسب المحمولة والحواسب اللوحية، التي تتمتع بأداء مميز.
ونقلت مواقع مهتمة بشؤون التقنية، أن المدون الشهير مارك غورمان، قال “إن “آبل” تنوي إطلاق جيل جديد من حواسب MacBook Pro العام الجاري، ستكون هذه الحواسب مجهّزة بمعالجات M5 الجديدة التي ستمنحها أداء مميزا في معالجة البيانات”.
وتوقع غورمان، “أن الحواسب الجدية سيتم الإعلان عنها في شهر أكتوبر المقبل، وأن هذه الأجهزة لن تختلف من ناحية الشكل عن حواسب MacBook Pro السابقة لأن الخبراء في آبل ركزوا على تميّزها من ناحية الأداء”.
وأشار “إلى أن “آبل” قد تطلق العام القادم نماذج مختلفة من حواسبها المحمولة، وستجهّزها بمعالجات M6 الجديدة، كما ستحصل هذه الأجهزة على شاشات OLED، وستكون هياكلها أنحف مقارنة بهياكل حواسب MacBook Pro الحالية”، مضيفا: “هذه الاجهزة ستحصل على معالجات M5، وستزود بشاشات OLED، كما يتوقع أن تحصل على ميزات الذكاء الاصطناعي التي أعلنت عنها آبل مطلع العام الجاري”.
وتوقّع أن تعلن “آبل” قبل نهاية العام الجاري أيضا عن الجيل الجديد من حواسب iPad Pro.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: حاسب جديد حاسب لوحي حاسب محمول شركة آبل
إقرأ أيضاً:
محللة سياسية: موقف فرنسا من الاعتراف بحق الشعب الفلسطيني مميز وأسبق من دول أخرى
قالت الكاتبة والمحللة السياسية هند الضاوي، إنّ موقف فرنسا من الاعتراف بحق الشعب الفلسطيني هو موقف مميز وأسبق من دول أخرى، مشيرة إلى أن هذا الاعتراف قد يكون مدفوعًا بمصالح استراتيجية تسعى فرنسا من خلالها لإعادة بناء نفوذها في منطقة الشرق الأوسط بعد تراجعها في أفريقيا.
وأضافت الضاوي في مداخلة هاتفية مع المحامي الدولي والإعلامي خالد أبو بكر، مقدم برنامج "آخر النهار"، عبر قناة "النهار"، أن هذا الظرف الدولي يمثل فرصة مهمة للاستثمار من أجل الحصول على ضمانات وموافقات لإقامة الدولة الفلسطينية.
وتابعت ، أن على بقية الدول أن تدرك أن الشعوب الغربية، وخاصة في الولايات المتحدة الأمريكية، أصبحت مقلوبة رأسًا على عقب بسبب ما تعانيه غزة من إبادة ومجاعة مفروضة بفعل سياسات الاحتلال الإسرائيلي.
وأشارت إلى أن هذا الواقع وضع الحكومات الغربية تحت ضغط شعبي كبير، ما اضطرها إلى التجاوب مع الجهود العربية وعلى رأسها مصر في المطالبة بالاعتراف بحق الشعب الفلسطيني، ولو على المستوى النظري المبدئي، وذلك لامتصاص غضب الشارع.
وأكدت، أنّ هذا الاعتراف النظري لا يعني تحقيق دولة فلسطينية حقيقية بالضرورة، نظراً لوجود شروط قد تكون تعجيزية، مثل ضرورة نزع سلاح حماس، وهو أمر يتطلب إيجاد حلول سياسية معقدة، مؤكدة أن الأولوية هي ضمان حقوق الشعب الفلسطيني وتحييد حماس من المشهد بعد تحقيق هذه الحقوق.