رحلوا لنفس السبب.. إيناس النجار والطوخي |والسر في المرارة
تاريخ النشر: 2nd, April 2025 GMT
مفاجأة.. إيناس النجار رحلت بنفس مرض إبراهيم الطوخي، آثار خبر وفاة الفنانةإيناس النجار حالة من الحزن فى الوسط الفني، وبين متابعيها ومحبيها.
توفت الفنانة إيناس النجار، صباح أمس عن عمر ناهز 46 عامًا، بعد صراع قصير مع مرض مفاجئ تسبب فى تسمم الدم وهو إنفجار المرارة الناتج عن حصوات المرارة، مما دفع الكثير للتساؤلات حول سبب وفاة الشيف الشهير إبراهيم الطوخي هل توفي بنفس مرض الفنانة إيناس النجار؟
توفي الشيف إبراهيم الطوخي، المعروف بالعباره الشهيرة "الجملي هو أملي"، يوم الخميس الماضي الموافق 27 مارس 2025، وذلك عن عمر يناهز 60 عام،وسبب وفاته هي نتيجة عملية جراحية لإزالة حصوة من المرارة.
ووفقًا لشقيقه، فقد شعر إبراهيم بتعب شديد ومضاعفات صحية نتيجة لعملية إزالة حصوات المرارة، مما أدى إلى وفاته.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ايناس النجار الطوخي المرارة وفاة ايناس النجار وفاة الطوخي المزيد إیناس النجار
إقرأ أيضاً:
إيناس جوهر: العيد الحقيقي هو إسعاد الآخرين.. والرئيس يقدم نموذجًا إنسانيًا رائعًا
أكدت الإذاعية الكبيرة إيناس جوهر أن المعنى الحقيقي للعيد لا يكمن في الملابس الجديدة أو العيدية، بل في إسعاد الآخرين والاهتمام بمن حولنا، مشيدة بموقف الرئيس عبد الفتاح السيسي الذي حرص على قضاء العيد مع الأطفال من ذوي الهمم، واصفة هذه المبادرة بأنها "لمسة إنسانية جميلة تعكس مدى التقدير لتلك الفئة المهمة من المجتمع".
وقالت جوهر في تصريحات لها على شاشة إكسترا نيوز ، إن أكثر ما أسعدها هذا العيد هو شعورها بأن رسالتها الإعلامية وصلت للناس، مضيفة: "أول يوم عيد على الهوا حسّيت إن صوتي وصّل للناس، وإن في تفاعل حقيقي من المستمعين، وده شيء بيسعدني جدًا".
وأوضحت أن بداياتها المهنية تزامنت مع زياراتها للجبهة في الأعياد من أجل الترفيه عن الجنود، وقالت: "كنت بروح الجبهة وقت العيد، وكان الجنود مستنيين صوتي، وكان دايمًا فيه ترحيب كبير بوجودي لأن صباح الخير من إيناس جوهر كانت جزءًا من يومهم".
وأضافت: "صوتي كان مألوفًا مش بس للجنود، لكن كمان لسائقي التاكسي وعموم الناس اللي كانوا بيسمعوا الراديو كل صباح، وده بيحملني مسؤولية كبيرة تجاه تنوع جمهور الإذاعة".
وأكدت جوهر أن سر النجاح الإعلامي يكمن في تبسيط المعلومة وتقديمها بروح خفيفة تلامس عقل وقلب المستمع في آنٍ واحد، قائلة: "مش لازم نقدم درس جامد في العلوم أو الشعر، لكن نوصل الفكرة في لقطة خفيفة ومؤثرة. كنا بنحط فقرة تضحك، وبعدها أغنية لطيفة، وفي النص معلومة ثقافية كأنها بونبوناية خفيفة للمستمع".
وأضافت: "النجاح الحقيقي مش في التعالي على الناس، ولا في استعراض العلم، لكن في توصيل المعلومة ببساطة واحترام. إحنا مش أكبر من اللي بيسمعنا، إحنا زَيهم، ولما نوصل لهم بحب وتواضع، هم بيستقبلونا بنفس المحبة".