قريب ضحية النمر بمصر: مش أول ضحية لأنوسة كوتة.. فيديو
تاريخ النشر: 5th, April 2025 GMT
خاص
أكد إسماعيل عم خطيبة محمد عامل السيرك الذي تعرض لهجوم من نمر، أثناء تقديم عرض للزوار داخل سيرك طنطا في مصر ما أدى إلى بتر ذراعه، على رفض مسؤولي السيرك بالاعتراف بحث محمد عندهم، لافتًا إلى أن محمد ليس أول ضحية لأنوسة كوتة.
وأوضح إسماعيل خلال مداخلة هاتفية مع برنامج ” الحكاية” : إن المسؤولين بالمحافظة وفي المستشفى لم يقصروا مع محمد، حتى المحافظ وجميعهم قدموا جميع المساعدات.
وأضاف: وشقيق أنوسة كوتة يطلع في فيديو ويقول ” مبروك على الترند يامحمد ” ، يعني مبروك أن إيده اتقطعت !!، لافتًا إلى أن هناك حالتين ضحايا لمحمد الحلو وأنوسة كوتة، أحدهما اسمه شريف أُصيب بشلل جزئي لكف الإيد ولم يقوموا بعلاجه، والضحية الثانية يُدعى “حازم” تعرض لكسر في الجمجمة ودماغه اتخرمت ولم يأخذ أي منهما حقه منهم.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/ssstwitter.com_1743854489998.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/ssstwitter.com_1743854576149.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: السيرك ضحية النمر طنطا مصر
إقرأ أيضاً:
إحالة سائق المطرب إسماعيل الليثي إلى المحاكمة
البلاد (جدة)
أحالت النيابة العامة المصرية سائق سيارة المطرب الشعبي الراحل إسماعيل الليثي إلى محكمة جنايات بني سويف، بعد أن واجهته بتهم تتعلق بحادث التصادم الذي وقع في 7 نوفمبر الماضي، وأسفر عن مقتل 5 أشخاص بينهم الليثي، إضافة إلى تهمة تعاطي المخدرات.
وجاء القرار بعد أسابيع من التحقيقات التي انطلقت منذ الحادث، الذي وقع أثناء عودة إسماعيل الليثي وفرقته الموسيقية من محافظة أسيوط، بعد إحياء حفل زفاف، حيث تصادمت سيارتهم مع سيارة مقابلة. استمعت النيابة العامة إلى اعترافات المتهم الذي أكد أنه عمل سائقاً للمطرب الراحل، وقال: «كنت في طريق عودتي من أسيوط على الطريق الصحراوي الشرقي، وهذا الطريق لا توجد عليه إنارة سوى كشافات السيارات، وعند طريق بني حسن الذي يؤدي إلى الطريق الصحراوي الشرقي، قابلتنا سيارة أخرى حاولت تفاديها، لكن الحادث وقع، على الرغم من إطلاقي آلة التنبيه، ولفت انتباه السائق بغلق وفتح الضوء، وتم نقلنا إلى المستشفى». وأضاف السائق في التحقيقات: «كنت أسير بسرعة طبيعية لا تتجاوز 110 كيلومترات في الساعة، وعلى الرغم من محاولتي تفادي وقوع الحادث؛ فإن سائق السيارة الأخرى اصطدم بسيارتنا».