صدى البلد:
2025-10-14@17:19:00 GMT

خبير تكنولوجي: التيك توك مهدد بالتوقف في أمريكا

تاريخ النشر: 5th, April 2025 GMT

قال محمد الحارثي الخبير التكنولوجي، إن منصة التيك توك لديها مشاكل كبيرة على مستوى العالم، لأنها تكنولوجيا صينية ومنهجيتها قريبة من منهجية شركة ميتا.

لمدة 75 يوما.. ترامب يمدد مهلة صفقة تيك توك للمرة الثانيةأسوشيتد برس: الصين تلغى صفقة بيع تيك توك للولايات المتحدة

وأضاف محمد الحارثي، خلال حواره ببرنامج صباح البلد المذاع على قناة صدى البلد، أن التيك توك مهدد بالتوقف في امريكا، وذلك لكونه صيني في المقام الأول، متابعا: أنه تم حظر تطبيق التيك توك من هواتف كل موظفي الحكومة الأمريكية.

واسترسل: تطبيق التيك توك كان متهما بالإفصاح عن بعض البيانات الخاصة بموظفي الحكومة الأمريكية والأطفال، مضيفا: من حق كل دولة منع أي منصة إلكترونية تخالف القواعد الخاصة بالدولة.

وأوضح أن منصة تيك توك تضم أكثر من 100 مليون مستخدم داخل الولايات المتحدة الأمريكية، كما أنها شاركت في الترويج للحملة الانتخابية الخاصة بالرئيس الأمريكي ترامب.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: التيك توك شركة ميتا امريكا الولايات المتحدة الأمريكية المزيد التیک توک

إقرأ أيضاً:

تصنيف نحل العسل البري كنوع مهدد بالانقراض بالاتحاد الأوروبي

صُنفت لأول مرة مجموعات نحل العسل البري رسميا، على أنها مهددة بالانقراض في الاتحاد الأوروبي. وذلك وفقا لآخر تحديث للقائمة الحمراء للاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة، وهي قاعدة البيانات الرسمية العالمية لحالات حفظ الأنواع.

ففي جميع أنحاء أوروبا، لا تزال مستعمرات نحل العسل تعيش في البرية، وتبني أعشاشها في تجاويف الأشجار وغيرها من المساحات الطبيعية، تماما كما فعلت أسلافها لملايين السنين.

ولنحل العسل الغربي تاريخ طويل مع البشر. فقد حافظ الناس على مستعمرات نحل العسل لآلاف السنين، ويعود تاريخها إلى المصريين القدماء الذين احتفظوا بها في خلايا بدائية لجمع العسل. لكن تربية النحل الحديثة، بخلاياها المتنقلة والتلقيح التجاري، كان لها التأثير الأوسع على هذا النوع.

ولهذا السبب، يوجد نحل العسل الغربي اليوم في شكلين: المستعمرات المُدارة التي تُحفظ في خلايا، والنحل البري الذي يعيش بشكل مستقل عن الناس. ينتمي كلاهما إلى نفس النوع، Apis mellifera، لكن حياتهما وآفاقهما مختلفة جذريا.

وواجه نحل العسل المُدار أزمات واسعة النطاق منذ العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، عندما بدأ مربو النحل حول العالم يلاحظون خسائر مُقلقة في خلاياهم. ومنذ ذلك الحين، يعمل العلماء مع مربي النحل للتحقيق في الأسباب والحد من وفيات المستعمرات.

ولهذا السبب، يُنظر إلى النوع ككل على أنه مُهدد بالانقراض. لكن الواقع أكثر تعقيدا من ذلك. في حين أن المستعمرات المُدارة لا تزال تُعاني من خسائر فادحة، إلا أن مُربي النحل يُعنون بها بنشاط ويدرسها الباحثون. لا ينطبق الأمر نفسه على نظيراتها البرية، التي لم تُدرس جيدا حتى وقت قريب، وخاصة في أوروبا.

ودفعت هذه الفجوة المعرفية العديد من الباحثين الأوروبيين إلى البدء في دراسة نحل العسل الذي يعيش بحرية في البرية. وقد وُثِّقت هذه المستعمرات الآن في جميع أنحاء أيرلندا والمملكة المتحدة، وفي المتنزهات الوطنية في فرنسا، وغابات ألمانيا وسويسرا وبولندا، وفي جميع أنحاء إيطاليا، وحتى في مدن مثل بلغراد في صربيا. وهي الآن قيد الدراسة لفهم ما إذا كانت قادرة على تكوين مجتمعات مُكتفية ذاتيا وقادرة على العيش دون مساعدة بشرية.



ولربط هذه المشاريع البحثية المستقلة، تم تشكيل مبادرة عالمية تُسمى "مراقبة نحل العسل" في عام 2020. هدفها: فهم أفضل لكيفية عيش نحل العسل في البرية. في إطار هذا التحالف، كان الباحث مورو جزءا من فريق يضم 14 عالما وخبيرا، عملوا مع الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة (IUCN) لإعادة تقييم حالة حفظ مجموعات النحل البري  A. mellifera.

وشكّل هذا جزءا من جهد ضخم لتحديث القائمة الحمراء الأوروبية للنحل، بقيادة باحثين من جامعة مونس في بلجيكا، والذي فحص حالة حفظ ما يقرب من 2000 نوع - العديد منها لأول مرة.

في عام 2014، صُنفت مجموعات النحل البري A. mellifera على أنها "ناقصة البيانات" في أوروبا لعدم توفر معلومات كافية للإجابة على سؤال بدا بسيطا بما فيه الكفاية: إذا وُجدت مستعمرةٌ تعيش في شجرة، فكيف يُمكننا معرفة ما إذا كانت برية حقا أم أنها هربت من خلية مُدارة؟

واتخذ تقييم الباحثين الجديد نهجا مختلفا. نحل العسل ليس مُدجّنا تماما، إذ لم يتمكن مُربّو النحل من منعه تماما من التكاثر مع مستعمرات أخرى، سواء كانت برية أو مُدارة. هذا يعني أن الاختلافات الجينية بين المستعمرات المُدارة والبرية غالبا ما تكون غير واضحة.

بدلا من محاولة رسم خط فاصل جيني بين الاثنين، قمنا بتعديل تعريف الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة لـ "البرية" فيما يتعلق بنحل العسل. هذا يعني أننا عرّفنا مجموعات نحل العسل البري بناء على معيارين:

أولا، يعيش بحرية دون إدارة. وثانيا، يمكنه الحفاظ على أعداده بشكل مستقل دون الاعتماد على إدخال مستعمرات جديدة، مثل تلك التي هربت من الخلايا المُدارة.

باستخدام علم البيئة بدلا من علم الوراثة لتعريف نحل العسل البري، تمكن الباحثون من تقييم حالة حفظه بشكل أفضل.

وتتمتع أوروبا بأقل كثافة لمستعمرات النحل التي تعيش بحرية في العالم، حيث يفوق عدد الخلايا المُدارة عدد الخلايا البرية بكثير. وبفضل تحليل حديث قدمه الباحثون المقيِّمون، نعلم أن أعدادها آخذة في التناقص.

وإلى جانب الأدلة على فقدان الموائل، والطفيليات الغازية، والأمراض، والتهجين البشري، كانت الصورة التي ظهرت واضحة: نحل العسل البري في خطر حقيقي.

ولهذا السبب، تم تحديث حالته في القائمة الحمراء إلى "مهدد بالانقراض داخل الاتحاد الأوروبي". ومع ذلك، بالنسبة للمنطقة الأوروبية الأوسع، لا تزال البيانات المتعلقة به "ناقصة" بسبب ندرة البيانات عن مناطق مثل البلقان، ودول البلطيق، والدول الاسكندنافية، وشرق أوروبا.

مقالات مشابهة

  • ضبط مواطن لارتكابه مخالفة رعي في محمية الإمام عبدالعزيز بن محمد الملكية
  • تصنيف نحل العسل البري كنوع مهدد بالانقراض بالاتحاد الأوروبي
  • صدمة في برشلونة.. نجم جديد مهدد بالغياب عن الكلاسيكو
  • فيديو..خطوات تقديم طلب الإسكان البديل لأصحاب الايجارات القديمة علي منصة مصر الرقمية
  • عمليات التعرف على ضحايا درنة مهددة بالتوقف
  • الإيجار القديم.. الإسكان: تبسيط إجراءات استيفاء نموذج الطلب الإلكتروني للتيسير على المواطنين
  • مهددًا بوتين.. ترامب يلوح بإمداد أوكرانيا بصواريخ توماهوك
  • خبير بالشئون الإسرائيلية: إنتهاء حرب غزة يدل على أهمية الدور الإقليمي لمصر
  • خبير استراتيجي: ضغط أمريكا هو الضامن لالتزام الإحتلال بتنفيذ اتفاق غزة
  • لماذا دعا الرئيس السيسي «ترامب» لحضور توقيع اتفاق وقف إطلاق النار؟.. خبير سياسي يجيب |فيديو