آن لعقلاء دارفور عامة والضعين ونيالا خاصة أن يقفوا في وجه هذا المعتوه
تاريخ النشر: 5th, April 2025 GMT
■ واجب اللحظة وفرض الوقت الحاضر في مجتمعات دارفور الكبري أن يخرج العقلاء ومن تبقت في دواخلهم بقية من حكمة وعقل ليتقدموا الصفوف ويقفوا في وجه الجَهَلة والسُوقة والرِعاع الذين يقودهم الآن الهطلة والمشوطن عبدالرحيم دقلو والذي أثبتت طريقة مخاطبته للمحيطين به أنه ( زول موسوس) ويعاني خللاً وإضطراباً واضحاً في تقدير الأمور .
■ هذا المجرم يتصرف بعشوائية وعنجهية ستحرق ماتبقي من الذين يهللون له .. يستخفهم ويطيعونه .. لايعلم هذا الجهلول أن آلاف التاتشرات لم تمنع موت الألوف المجندة من عصاباته التي غرقت في الحريق ولن ينسي هامان الجديد أنه نفسه نجا بأعجوبة من مقتلة محققة زرعت في دواخله حالة التوهان التي يتصرف ويتحدث بها حالياً ..
■ هذا رجل مريض .. أفضل ما سيفعله أنه سيشتت ماتبقي من مليشياته لأن الشفشفاشة الذين يهدد بسجنهم سينقلبون عليه فليس هناك ما يجمعهم به ومعه غير السرقة والقتل والنهب والاغتصاب ..
■ آن لعقلاء دارفور عامة والضعين ونيالا خاصة أن يقفوا في وجه هذا المعتوه ..التاريخ لن يرحمكم مرتين ..
عبدالماجد عبدالحميد
عبد الماجد عبد الحميد
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
بكالوريا ولا ثانوية عامة؟.. نظام جديد يغير شكل التعليم في مصر | تفاصيل
في تحوّل كبير يشهده نظام التعليم المصري، وافق مجلس النواب بشكل نهائي على إدخال نظام "البكالوريا" إلى جانب الثانوية العامة، ليبدأ تطبيقه رسميًا مع بداية العام الدراسي المقبل، على الطلاب الناجحين في الشهادة الإعدادية هذا العام.
أكد الدكتور تامر شوقي، أستاذ علم النفس التربوي بجامعة عين شمس، أن القانون الجديد لا يُلغي نظام الثانوية العامة، بل يضيف إليه نظام "البكالوريا"، مع منح الطالب حرية اختيار النظام الذي يرغب في الالتحاق به.
مناهج موحدة وتشعيب مختلفوأوضح "شوقي"، خلال لقائه في برنامج "الحياة اليوم" على قناة "الحياة"، أن مناهج الصف الأول الثانوي ستظل موحدة في كلا النظامين، وتشمل ست مواد دراسية، بينما يبدأ الاختلاف بينهما من الصف الثاني الثانوي من حيث التشعيب.
وأشار إلى أن نظام "البكالوريا" يُحسب بناءً على نتائج الصفين الثاني والثالث الثانوي معًا، بينما يُحسب المجموع في نظام الثانوية العامة من الصف الثالث فقط.
وأشار الخبير التربوي إلى أن من أهم مميزات نظام البكالوريا تعدّد المسارات ومرونة التحسين، حيث يُسمح للطالب بتحسين المادة أربع مرات، مقابل 200 جنيه للمرة الواحدة.
وأضاف أن الطالب يمكنه الجمع بين مسارين في الوقت نفسه، بحيث يُتاح له -أثناء دراسته في مسار معين- أن يختار مادتين من مسار آخر، مما يفتح له باب الالتحاق بكليات المسارين معًا.
وتابع "شوقي" أن المجلس الأعلى للجامعات لم يُحدّد حتى الآن الكليات الخاصة بكل مسار، نافيًا ما يُشاع بشأن عدم توافر كليات القمة لطلاب البكالوريا.
تعديلات أوسع في قانون التعليمواختتم الخبير التربوي حديثه بالإشارة إلى أن نظامي البكالوريا والثانوية العامة ليسا سوى بند واحد من بين 14 بندًا شملها قانون التعليم الجديد.
وأوضح أن القانون الجديد جعل التعليم الإلزامي ممتدًا حتى نهاية المرحلة الثانوية، بعكس القانون القديم الذي كان يُحدد الإلزام حتى نهاية المرحلة الإعدادية فقط، وهو ما كان يتنافى مع الدستور المصري.