بث مباشر.. الرئيس السيسي يستقبل نظيره الفرنسي بقصر الاتحادية
تاريخ النشر: 7th, April 2025 GMT
في خدمة مميزة نقدم بث مباشر للحظة استقبال الرئيس السيسي لنظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون بقصر الاتحادية.
يستقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الاثنين، بقصر الاتحادية، الرئيس إيمانويل ماكرون، رئيس الجمهورية الفرنسية، وذلك في إطار زيارة رسمية رفيعة المستوى يقوم بها الرئيس الفرنسي إلى مصر.
ومن المقرر أن يعقد الرئيسان لقاءً ثنائيًا تعقبه جلسة مباحثات موسعة بين وفدي البلدين، ثم يتم توقيع عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم، على أن يلي ذلك عقد مؤتمر صحفي مشترك بين الرئيسين السيسي وماكرون.
وصرح السفير محمد الشناوى المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأنه عقب القمة المصرية-الفرنسية، ستُعقد قمة ثلاثية مصرية أردنية فرنسية، بمشاركة الرئيس السيسي والعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني بن الحسين والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، حيث تهدف القمة الثلاثية إلى مناقشة تطورات الأوضاع الإقليمية، بما في ذلك الوضع في قطاع غزة والضفة الغربية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرئيس السيسي ماكرون قصر الاتحادية المزيد
إقرأ أيضاً:
البرلمان الفرنسي يستقبل حكومة القبايل لدعم جهود الإستقلال عن الجزائر
زنقة 20 | متابعة
حل رئيس جمهورية القبائل فرحات مهني، ضيفا على البرلمان الفرنسي مؤخرا.
و استقبل عدد من النواب داخل الجمعية الوطنية الفرنسية ، مهني و أعضاء حكومة القبايل التي تطالب بالإستقلال عن الجزائر.
???? القبائل تكسر جدار الصمت.. وصفعة جديدة على وجه النظام الجزائري القمعي.
في 18 يونيو 2025، استقبلت #حنان_منصوري، أصغر نائبة في #البرلمان_الفرنسي عن #حزب_اتحاد_اليمين من أجل الجمهورية (UDR)، وفدا من #الحكومة_القبائلية في المنفى برئاسة #فرحات_مهني، داخل الجمعية الوطنية الفرنسية.… pic.twitter.com/heIJGQOPno
— العيون ♥️???????????? (@la3yon_OFFICIEL) June 19, 2025
و قالت عضو مجلس الشيوخ الفرنسي فاليري بوايي، أنها سعيدة باستقبال فرحات مهني داخل البرلمان الفرنسي و كذا أيضا أعضاء حكومة القبايل.
من جهة أخرى، استقبلت حنان منصوري، أصغر نائبة في البرلمان الفرنسي عن حزب اتحاد اليمين من أجل الجمهورية (UDR)، وفدا من الحكومة القبائلية في المنفى برئاسة فرحات مهني، داخل الجمعية الوطنية الفرنسية.
فرحات مهني قال أن : “القبائل اختارت النضال السلمي لنيل حقها في تقرير المصير ولن يرهبها بطش النظام ولا أبواقه الإعلامية”.
هذه الخطوة التاريخية بحسب متتبعين ، تمثل بداية كسر الحصار الدولي عن القضية القبائلية، وتكشف هشاشة النظام الجزائري.