الرئيس السيسي ونظيره الفرنسي يشهدان توقيع إعلان مشترك بشأن 4 مشروعات استثمارية
تاريخ النشر: 7th, April 2025 GMT
شهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، توقيع إعلان مشترك بشأن 4 مشروعات استثمارية.
الزيارة الرسمية للرئيس الفرنسي في مصرواستقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الاثنين بقصر الاتحادية، رئيس الجمهورية الفرنسية إيمانويل ماكرون، وذلك في إطار زيارة رسمية رفيعة المستوى يقوم بها الرئيس الفرنسي إلى مصر، حيث من المقرر أن يعقد الرئيسان لقاءً ثنائيًا تعقبه جلسة مباحثات موسعة بين وفدي البلدين، ثم يتم توقيع عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم، على أن يلي ذلك عقد مؤتمر صحفي مشترك بين الرئيسين السيسي وماكرون.
ويشهد الرئيسان توقيع مذكرة تفاهم صحية جديدة بين القاهرة وباريس تهدف إلى المساعدة في علاج الفلسطينيين الذين جرى إجلاؤهم من غزة منذ اندلاع الحرب في 7 أكتوبر 2023.
كما يشهدان توقيع 10 اتفاقيات مؤسسية بين الحكومتين المصرية والفرنسية، و12 اتفاقية اقتصادية خلال منتدى الأعمال تشمل مجالات الصحة، النقل، المياه، والطاقة المتجددة.
القمة الثلاثية المصرية الأردنية الفرنسيةومن جانبه، صرح السفير محمد الشناوي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأنه عقب القمة المصرية - الفرنسية، ستُعقد قمة ثلاثية مصرية أردنية فرنسية، بمشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسي والعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني بن الحسين والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، حيث تهدف القمة الثلاثية إلى مناقشة تطورات الأوضاع الإقليمية، بما في ذلك الوضع في قطاع غزة والضفة الغربية.
اقرأ أيضاًمراسم استقبال الرئيس السيسي لنظيره الفرنسي بقصر الاتحادية (بث مباشر)
اليوم.. الرئيس السيسي يجري مباحثات مع نظيره الفرنسي ويشهدان توقيع عدد من الاتفاقيات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين الرئيس عبد الفتاح السيسي غزة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قطاع غزة والضفة قمة ثلاثية مصرية أردنية فرنسية القمة الثلاثية القمة الثلاثية
إقرأ أيضاً:
الرئيس الفرنسي يؤكد تضامن بلاده مع قطر
وكالات – أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون تضامن بلاده مع دولة قطر في أعقاب استهداف الحرس الثوري الإيراني قاعدة العديد الجوية.
وقال الرئيس ماكرون، عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «إكس»، إنه على اتصال وثيق مع السلطات القطرية ومع شركاء فرنسا في المنطقة.
ودعا ماكرون جميع الأطراف إلى ممارسة أقصى درجات ضبط النفس وخفض التصعيد والعودة إلى طاولة المفاوضات، مؤكدا أن «دوامة الفوضى يجب أن تنتهي».