خبير يكشف خدعة يستخدمها البائعين للغش عند بيع العود.. فيديو
تاريخ النشر: 8th, April 2025 GMT
الرياض
كشف إبراهيم الهويمل، مهتم بالعود، عن طرق الخداع التي يقع فيها المشتري ومواصفات العود الأصلي والمغشوش.
ولفت إلى أن الغش يحدث في العود الصناعي أو المحسن، حيث يستخدم البائع مسمى “عود طبيعي محسن” إلا أن هذا العود ليس عود طبيعي وإنما هو عود محسن، وذلك بحسب ما ذكره في برنامج “سيدتي” المذاع على قناة “روتانا خليجية.
ولفت إلى أن العود درجات والأنواع المنتشرة سعرها في المتناول، مضيفا أن العود الصيني يحقق انتشارا كبيرا في سوق المملكة مؤخرا.
وأكد أن العود الهندي والكلمنتان الكلمنتان والمروكي هي أكثر الأنواع انتشارا في المملكة، وسعر بعض الأنواع يصل إلى مليون ريال مقابل الكيلو الواحد.
وأضاف أن العود المروكي جودته عالية، مشيرا إلى أن العود الكلمنتان جودته أعلى والعود السيوفي يكون حاد، ويظهر اختلاف الأنواع في اللون والحجم.
ولفت إلى أن المملكة سعت خلال السنوات الماضية لزراعة العود خاصة بالمنطقة الجنوبية، إلا أن نتائج هذه الزراعة لم تعلن بعد، مشيرا إلى أن خبراء الزراعة يمكنهم تحديد المناطق الجيدة لزراعة العود.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/X2Twitter.com_y5qrZ34IzI4KFgQL_720p.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/X2Twitter.com_Y7DnjQ1YyT-0HEvu_720p.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/X2Twitter.com_ehL3E1rGng-vP7Rg_720p.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/X2Twitter.com_smhBJWHGKz_F7SyJ_720p.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/X2Twitter.com_Hau-NyPuPVCHk7u3_720p.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: العود زراعة العود 720p mp4 https إلى أن
إقرأ أيضاً:
الحمادي: أغلب الطلاب يعانون من الاكتئاب ويزورون العيادات النفسية .. فيديو
الرياض
حذر المستشار التربوي عبداللطيف الحمادي من التأثيرات السلبية للضغط الدراسي المتزايد على طلاب المرحلة الثانوية، مشيرًا إلى أن كثيرًا منهم يزورون العيادات النفسية نتيجة القلق والتوتر الناتج عن الكم الهائل من الاختبارات ومشاريع التخرج وساعات التطوع.
وأوضح الحمادي خلال مداخلته عبر برنامج “يا هلا”، أن هذا الكم الكبير من المتطلبات يشكل عبئًا نفسيًا على الطلاب والطالبات، ويستدعي دعماً مباشراً من الأسرة والمدرسة على حد سواء، قائلاً: “أغلب الطلاب يعانون من الاكتئاب بسبب هذا الضغط المتواصل”.
وأكد أهمية وجود أخصائي نفسي أو اجتماعي في كل مدرسة لاحتواء هذه الحالات، إلى جانب دور الموجهين والمرشدين الطلابيين، مشيرًا إلى أن الضغط غالبًا يأتي في الغالب من الأسرة.
كما أشار إلى أن التأثير السلبي لمواقع التواصل الاجتماعي على الدماغ مثبت علميًا، كما أن الإقصاء الاجتماعي والتهميش سواء من الأصدقاء أو الأسرة يُفاقمان من الحالة النفسية لدى بعض الطلاب.
وأضاف أن بعض العادات الخاطئة مثل السهر المستمر وقلة النوم تسهم في زيادة القلق وقد تؤدي إلى أمراض نفسية خطيرة، ما يستدعي تدخلًا مشتركًا من المدرسة والأسرة، باعتبارهما الداعم الأساسي للطالب.
وعن كيفية التعامل مع الضغط الدراسي، شدد الحمادي على أهمية تنظيم الوقت قائلًا: “تنظيم الوقت ضروري جدًا لراحة الطالب وسط كثافة الطلبات الدراسية، كما يجب عدم حصر الخيارات الجامعية بتخصصات أو جامعات معينة، فالدولة وفرت بدائل مثل برامج الدبلوم والجامعات التقنية”.
وختم بقوله: “اتباع نمط حياة صحي والحصول على قسط كافٍ من النوم، لا يقل عن سبع ساعات يوميًا” .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/xDBlqwbJHKRfEQSi.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/lyyIhMSRML2ZraWm.mp4