يأتي عيد الإستقلال الأردني الذي يصادف تاريخ 25 مايو/أيار من كل عام، كمناسبة وطنية يحتفل فيها الشعب الأردني، حيث يحمل الاحتفال بهذا العيد الكثير من الأشكال منها معايدة عيد الإستقلال الأردني إلى جانب رفع الأعلام، وسماع الأغاني الأردنية، ارتداء ملابس تراثية، تقديم الهدايا والحلوى وغيرها من أشكال الاحتفال في المناسبات الوطنية.

اقرأ ايضاًقصائد عن عيد الاستقلال الأردنيمعايدات عيد الإستقلال الأردنيفي عيد استقلالك الـ 79 يا موطني نُعلي الهامات علو السماء، ونشرّف الرؤوس بلباسها تاج العز والفخار، ونبعث في النفس أجمل وأرق مشاعر الولاء، ونسطّر على أرضك الطاهرة أجمل عبارات الفداء، وكل عام وموطني الغالي بألفّ ألفّ خير. في عيد الإستقلال الأردني 79 كل عام وأنتم بخير.نُهنئ جميع الأردنيين بعيد الاستقلال الأردني، ونبارك للوطن ولأبنائه الغيورين على حاضره ومستقبله تحت ظل الراية الهاشمية، وكل عام والوطن، والقائد، والشعب بألف خير. أعاد الله في هذه المناسبة الجميلة على البلاد سنوات وسنوات، وهي تتزين بثوب العزّة، والخير، والأمان بإذن الله، وكل التهنئة الخالصة للشعب الأردنيّ الواحد ولسيد البلاد حفظه الله ورعاه. لا أستطيع أن أمارس حقاً حقيقياً إلّا في وطني الغالي.لا شيء أحب إليّ من حرية وطني الحبيب.شعر عن عيد الاستقلال

توّجْتُ باسمكَ أشعاري فصار له فمُ الزّمانِ 
على الأحقاب قيثارًا أردنّ .. يا وطناً رقّتْ 
نسائمه وطابَ سهلًا، وأنجادًا، وأغوارًا يحتلُّ 
أسمى مكانٍ في ضمائرنا من الضّلوعِ له شيّدْنا 
أسوارًا مهدُ الحضارةِ آي النّور منه سرَتْ تهدي 
العوالمَ بلداناً وأقطارًا مفاخرٌ غنّتْ الدّنيا بروعتها 
كما يغنّي حداةُ البيد سُمّارًا أعْظِمْ بيومٍ يزيّن المجدُ 
مفرقَه آساده سطّروا التاريخ أحرارًا السّيف في يدهم 
كالقّ مُنْجَرِدٌ لا يعرفون بوجه الموتِ إدْبارًا ضحَّوْا 
بأرواحهم كي يستقلّ حمىً سما عَلاءً وأبطالًا وآثارًا 
يومُ العُلى عيدُ الاستقلال تنفحُهُ عرائسُ الخُلْدِ أزهاراً ونُوّارًا

كلمات عن عيد الاستقلال الأردنيحب الوطن الأردن الغالي أقوى من كل منطق.وطني الحبيب أيها الوطن الحاضن للماضي والحاضر، يا من أحببته منذ الصغر، وأنت من تغنى به العشاق، وأطربهم ليلك في السهر، أنت كأنشودة الحياة، وأنت كبسمة العمر.وطني أنت الحب الذي لا يتوقف، وذلك العطاء الذي لا ينضب، أيها الوطن المترامي الأطراف، أيها الوطن الحبيب المستوطن في القلوب، أنت فقط من يبقى حبه، وأنت فقط من نحب.تزورنا فرحة مناسبة الاستقلال الاردني في كلّ عام لتقوم بتذكيرنا بتلك المناسبة العظيمة، وبأمانة الأجداد التي استودعوها لدينا، فاللهم اجعلنا خير خلف لخير سلف، واكتب لبلادنا الخير في كلّ خطوة.إنّ تخليد ذكرى الاستقلال الأردني 79 يعد مناسبة وطنية، لاستلهام ما تنطوي عليه من قيم سامية وغايات نبيلة، كخدمة للوطن وإعلاء مكانته وصيانة وحدته، والمحافظة على هويته ومقوماته، والدفاع عن مقدساته وتعزيز نهضته.  كلمات دالة:معايدات عيد الإستقلال الأردنيمعايداتعيد الإستقلال الأردنيالأردنعبارات تهنئةشعر عن عيد الاستقلال تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter

© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)

نادين طاهر مُحررة قسم صحة وجمال

انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.

الأحدثترند ما هي شركات الهواتف الذكية التي سيشملها قرار ترامب فرض رسوم جمركية؟ تجنبا للملاحقة.. اتفاق مبدئي بـ 1.1 مليار دولار بين العدل الأميركية و"بوينغ" غارات إسرائيلية كثيفة على غزة.. وشهداء وجرحى منذ فجر اليوم نائب عن الليكود 20 شهرا من "الفشل" و"عاجزون عن إخضاع حماس" إليكم قائمة بأسماء جميع المشمولين بقرار "رفع العقوبات" عن سوريا Loading content ... الاشتراك اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن إشترك الآن Arabic Footer Menu عن البوابة أعلن معنا اشترك معنا حل مشكلة فنية الشكاوى والتصحيحات تواصل معنا شروط الاستخدام تلقيمات (RSS) Social media links FB Linkedin Twitter YouTube

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن

اشترك الآن

© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com) Arabic social media links FB Linkedin Twitter

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: معايدات عيد الإستقلال الأردني الأردن عبارات تهنئة شعر عن عيد الاستقلال عید الإستقلال الأردنی الاستقلال الأردنی عن عید الاستقلال کل عام

إقرأ أيضاً:

الأردنيون يحتفلون بعيد الاستقلال الـ 79

صراحة نيوز ـ يحتفل الأردنيون الأحد، بعيد الاستقلال التاسع والسبعين للمملكة الأردنية الهاشمية، وهم يواصلون مسيرة البناء والتحديث والتطوير، مستندين إلى إرث عريق وتضحيات نبيلة، فمنذ أن وشَّح جلالة الملك المؤسس عبدالله الأول في 25 أيار 1946 إعلان استقلال المملكة، مضى الأردنيون بثبات، تحت الراية الهاشمية، لبناء دولة القانون والمؤسسات وإرساء قواعدها وتقوية أركانها بعزيمتهم التي لا تلين.

ومع بزوغ الفجر، تتجدد الفرحة بعيد الاستقلال ومعه يتجدد العزم بمزيد من الإنجاز والازدهار الذي يفاخر به الأردنيون من خلال احتفالاتهم في كل مدن المملكة وقراها، متطلعين إلى مستقبل أكثر ازدهاراً وتطوراً، ومستندين إلى رؤى جلالة الملك الذي يقود مسيرة الإصلاح الشامل والتحديث السياسي والاقتصادي والإداري.

ويمثل الاستقلال نقطة الانطلاق لبناء مؤسسات الدولة الحديثة، وتعزيز الوحدة الوطنية، وتنمية القدرات الاقتصادية والاجتماعية، فخلال العقود الماضية شهد الأردن تطورات ملحوظة على مختلف الأصعدة السياسية، والاقتصادية، والاجتماعية، إذ حافظ الأردن على أمنه واستقراره رغم التحديات الإقليمية والدولية، وسجل العديد من المنجزات في مجالات التعليم والصحة والبنية التحتية، ورَسَّخ رؤيته بالارتقاء بمستوى المعيشة لمواطنيه وتحقيق التنمية المستدامة.

وفي مسيرة التطور، واجه الأردن العديد من الأزمات، من بينها التحديات الاقتصادية التي فرضتها الأوضاع الإقليمية، خاصة مع موجات اللجوء والتغيرات الجيوسياسية، إلا أن القيادة الحكيمة لجلالة الملك استطاعت تجاوز هذه العقبات، مستندة إلى إرادة شعبها، وخبراتها التاريخية، والدعم الإقليمي والدولي.

ومنذ تولي جلالة الملك عبدالله الثاني سلطاته الدستورية عام 1999، حافظ جلالته على إرث والده المغفور له، بإذن الله، جلالة الملك الحسين، طيب الله ثراه، ونجح في تعزيز مكانة الأردن على الساحة الدولية من خلال دبلوماسيته النشطة وعلاقاته الجيدة مع العديد من الدول، إذ لعب الأردن دوراً محورياً في العديد من القضايا الإقليمية والدولية، وكان جلالته دائماً صوتاً قوياً للسلام والاستقرار في المنطقة، ما أكسب الأردن احتراماً وتقديراً دولياً واسعاً.

كما أولى جلالة الملك عبدالله الثاني اهتماماً كبيراً لخدمة قضايا الأمة، وتوحيد الصف العربي، والدفاع عن القضية الفلسطينية ودُرَّتها القدس، باعتبارها أولوية أردنية هاشمية لتحقيق السلام العادل والشامل، وإنهاء الظلم التاريخي على الشعب الفلسطيني، مسخراً لذلك كل الإمكانيات والعلاقات الدولية، فالقضية الفلسطينية تتصدر أولويات جلالته في اللقاءات والمناسبات والخطابات جميعها على المستويين المحلي والدولي.

ومع إنجازات الوطن العظيمة، غدا الأردن موئلاً للأحرار الشرفاء وواحة غنَّاء يلجأ إليها كل من ضاقت به السبل، إذ يصون الأردن كرامة الإنسان وحريته وحقوقه، ويحمي كل مستجير وملهوف من أبناء أمته، ويمد يد العون لهم، مواصلاً حمل أمانة المسؤولية بعزيمة وثبات واقتدار، ويقف إلى جانب أمته العربية وقضاياها.

وظل الأردن كعهده نموذجاً ريادياً في المنطقة، متمسكاً بثوابته السياسية الراسخة، سائراً في ركب الحضارة والتنمية الشاملة، واثقاً مستقراً وآمناً بفضل قيادته الحكيمة ووحدة شعبه والقوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي والأجهزة الأمنية، درع الوطن وسياجه الحصين، ممن يسهرون على أمن الوطن والمواطن، ويحمون المنجزات، فأبناء الوطن دوماً على العهد، يصونون الاستقلال ويرابطون على الثغور، ويبذلون أرواحهم دفاعاً عن تراب الوطن الغالي، ويسطِّرون أسمى معاني التضحية والبطولة في ميادين العز والشرف دفاعاً عن الوطن، ويرسمون أبهى صور العمل الإنساني النبيل في سائر أنحاء المعمورة.

وتتعزز مسيرة الإصلاحات السياسية والتشريعية النابعة من النهج الديمقراطي الذي سارت عليه الحكومات الأردنية بتوجيه من جلالة الملك عبدالله الثاني، مما أحدث نقلة نوعية في مسيرة الأردن الديمقراطية، ورَسَّخ دولة القانون والمؤسسات، ومجتمع العدالة والمساواة الذي يحترم كرامة الإنسان وحقوقه وحرياته.

وخلال العقود الماضية، شهد النظام القضائي تطوراً ملحوظاً ليغدو أنموذجاً في النزاهة والشفافية والحياد وترسيخ مبدأ سيادة القانون، كما شهدت الحياة البرلمانية في الأردن تطوراً ملحوظاً، إيماناً من جلالة الملك بأهمية الحوار كأساس لعمليات الإصلاح والتحديث السياسي، بالإضافة إلى تعزيز التحول الديمقراطي والمشاركة الشعبية في صنع القرار.

ومن أجل النهوض بالأردن ورفعة شأنه وتحسين الظروف المعيشية لأبناء الوطن، يحرص جلالة الملك في رؤيته السامية لمسيرة الأردن الحديث والمتطور على بناء اقتصاد وطني حر، ومكافحة الفقر والبطالة، وعلى استدامة التنمية الاقتصادية وتوفير المناخ الاستثماري الجاذب، ومعالجة المديونية، وتفعيل دور القطاع الخاص، وإنشاء شبكة الأمان الاجتماعي، ضمن مسيرة اقتصاد وطنية منفتحة على العالم.

كما يحظى الإصلاح الإداري باهتمام جلالته، إذ مضى الأردن واثقاً بمسيرة البناء ضمن الرؤية الملكية السامية للتحديث السياسي والاقتصادي والإداري، وبما يحقق أهداف التنمية، وتمكين الشباب والمرأة، وبما يسهم في إيجاد قيادات جديدة تبعث الحيوية في مؤسسات الدولة

مقالات مشابهة

  • عيد الاستقلال، عين على التعليم..!
  • ولي العهد مهنئًا الأردنيين بعيد الاستقلال: يوم كُتب فيه المجد والعزة
  • أسماء بنات من وحي الاحتفال بعيد الاستقلال الأردني
  • رسائل تهنئة بقدوم عيد الاستقلال الأردني
  • الأردنيون يحتفلون بعيد الاستقلال الـ 79
  • المذيعين الأردنيين تهنئ بعيد الإستقلال
  • “الإذاعة” تطلق بثًا وطنيًا غدًا بمناسبة ذكرى الاستقلال
  • البريد الأردني يهنئ جلالة الملك وولي العهد والأسرة الأردنية بعيد الاستقلال 79 .
  • رسائل عيد الإستقلال الأردني واتس اب قصيرة وسريعة