تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

نجيب محفوظ كان يُعتبر قدوة فى تنظيم حياته اليومية رغم تنوع إبداعاته الأدبية، كان يخصص وقتًا مخصصًا لكتابة رواياته، كما كان يحافظ على روتين يوازن بين العمل والحياة الشخصية، بل إن إصراره على الالتزام بنظام دقيق كان أحد أسرار إبداعه المستمر.

حكى كل شيء عن الأحياء الشعبية المصرية 

فى ثلاثيته الشهيرة *بين القصرين*، *قصر الشوق*، و*السكرية*، حكى لنا نجيب محفوظ عن *الأحياء الشعبية المصرية*، وعن الأجيال المتعاقبة التى شكلت هوية وطننا، ومن خلال سطور رواياته، نقل لنا ملامح الحياة المصرية فى فترات متعاقبة من تاريخ مصر، جعلنا نشعر بكل شيء، من ضجيج الشوارع إلى أحلام المصريين، حتى آمالهم فى مستقبل أفضل.

ولم تكن خان الخليل مجرد رواية، بل كانت وصفًا حيًا للقاهرة القديمة بجمالها وألمها، وأظهرت كيف أن الشارع المصرى يمثل الذاكرة الحية للمجتمع المصري. بينما فى السراب، تجلى معاناة الإنسان المصرى فى مواجهة الواقع المرير، وتحولات المجتمع مع الزمان.

 الثقافة المصرية جزءًا من هوية الوطن

لكن أبرز ما يميز نجيب محفوظ هو أنه كان يرى الثقافة المصرية جزءًا من هوية الوطن، ولم يقف فقط عند تصوير ملامحها، بل كان يحمل فى إبداعه رسالة أمل وحب تجاه مصر فى كل كلمة، فى كل سطر.

إيمان نجيب محفوظ بمصر وهويتها وتميز شعبها هو ما جعل أعماله خالدة فى قلوبنا إلى الأبد، وها نحن نحتفل به ونستمتع بعطائه الذي لا يزال يعيش فينا.

إحتفالية كبرى بـ أديب نوبل فى كل المحافظات 

لهذا السبب تستعد وزارة الثقافة، برئاسة الدكتور أحمد فؤاد هنو، للاحتفال بالأديب الكبير الراحل نجيب محفوظ، وذلك يوم ١٦ أبريل، تحت عنوان "نجيب محفوظ.. فى القلب" بالتعاون مع جهات عديدة، لعزة الهوية المصرية.

وتضمنت الاستعدادات إعادة نشر مقاطع فيديو نادرة، لأديب نوبل من تراث التليفزيون المصرى، يتحدث فيها عن جوانب هامة فى حياته المهنية، كما تضمنت مقاطع نادرة لأدباء ومفكرين وفنانين يتحدثون خلالها عن مواقف تجمعهم بنجيب محفوظ.

يحيى حقي: أفتخر بأنني عِشت فى زمن «محفوظ»

في مقطع نادر من برنامج "سهرة مع فنان" للإعلامية القديرة أماني ناشد، من تراث التليفزيون المصري، تحدث الأديب الكبير يحيى حقي عن تقديره البالغ لكاتبنا الكبير نجيب محفوظ، وأكد فخره أنه عاش في زمنه.

وقال "حقى": وفى المقابل، عندما فاز نجيب محفوظ بجائزة نوبل فى الأدب عام ١٩٨٨، وضع اسم يحيى حقى فى مقدمة الأدباء الذين يستحقون الجائزة، وأهدى له هذه الجائزة باعتباره أحد الكُتاب الذين يستحقونها عن جدارة.

وأضاف؛ الطريف أن أديبنا الكبير نجيب محفوظ كان قد عمل مديرًا لمكتب يحيى حقى فى مصلحة الفنون، وذكر ذلك فى مقال كتبه بنفسه كمقدمة لكتاب “رسائل يحيى حقي إلى ابنته نهى حقي” الصادر عام ١٩٩٥، وللصحفى إبراهيم عبدالعزيز تلميذ يحيى حقي.

وتابع: عندما أنشأ فتحى رضوان وزير الإرشاد من سنة ١٩٥٥ إلى ١٩٥٩ "مصلحة الفنون"، كان أستاذ يحيى حقى أول وآخر من تولاها كمدير لها.

وأردف: وأقترح أن يأخذ مساعدين له، أنا وأحمد باكثير، وبدأنا نعمل معه فى مصلحة الفنون، وهناك ارتبطت به عن قرب لأننى كنت مديرا لمكتبه، وقد لمست فيه البساطة والتقدمية والإقدام والاستنارة دون أن يدعى أو يزعم هو شيئا من هذا، فقد كان سلوكه يشى به ويدل عليه"

واستكمل: وإن كنت كموظف ملتزم أقوم لتحيته إذا أقبل وإن كان هو قد أنكر ذلك السلوك منى باعتبارى أديبا كبيرا كما كان يقول، ولكننى كنت كموظف أعطى الوظيفة حقها فهو مديرى يعنى مديرى رغم الصداقة والعلاقة الإنسانية، لكنه حين كان يأتي لابد من الوقوف تحية له.

واختتم: لا أعرف غير ذلك سلوكا من موظف نحو رئيسه حتى لو كانت صداقتي به تبرر لى أن أعامله غير ذلك، ولكننى كنت أقوم له كنوع من التحية وأدب الوظيفة، لأننى طوال عمرى موظف تأدبت بآداب الموظفين - لا تؤاخذنى -  فكيف لا أقف "ليحيى حقى ؟".

الدكتور مصطفى محمود: أديب نوبل حكى كل شئ عن "الأحياء الشعبية المصرية"      

           

ومن جانبه تحدث الكاتب والمفكر الكبير الدكتور مصطفى محمود، عن أديبنا الكبير فى مقطع نادرمع الإعلامى طارق حبيب من تراث التليفزيون المصري.

وقال مصطفى محمود، إن نجيب محفوظ فى كتاباته حكى لنا عن الأحياء الشعبية المصرية، وعن الأجيال المتعاقبة التى شكلت هوية وطننا، وفى سطورها نقل لنا ملامح الحياة المصرية فى فترات متعاقبة من تاريخ مصر، جعلنا نشعر بكل شيء.

وأضاف، أنه من ضجيج الشوارع إلى دفء البيوت، حدثنا  محفوظ عن الوطن الذى يسكن الإنسان، والذاكرة التى ترفض أن تُمحى، والحلم الذى لا يخفت نوره مهما اشتدت العتمة، كتب عنه بروح العاشق، وبصدق المؤرخ، وبحنكة الفيلسوف، كما لم يفعل كاتب قبله... حكى كل شيء.

الناقد غالى شكري يكشف مدى شغف نجيب محفوظ بالموسيقى

صاحب الفكر العميق والأدب الرفيع عاشقًا للموسيقى

جوانب كثيرة مدهشة فى حياة أديبنا الكبير نجيب محفوظ تتجاوز إبداعاته فى مجالات: الرواية والسينما والقصة القصيرة، أبرزها حبه  للموسيقى وتأثره بها ؛ فهو الطفل الذى طاف مع والده مسارح روض الفرج فى أشهر الصيف ليشاهد الفرق المسرحية الصغيرة واستمع فى بيته إلى الفونوغراف وهو يصدح بأصوات الشيوخ: يوسف المنيلاوى وسلامة حجازى وسيد الصفتى وصالح عبد الحى، وعلى محمود والذى وصف صوته بأنه «موازيًّا للوطن». وبلغ حبه للغناء أن التحق بمعهد فؤاد الأول للموسيقى العربية عام ١٩٣٣ حينما كان طالبًا بالفرقة الثالثة فى كلية الآداب قسم الفلسفة ليتعلم العزف على آلة القانون لكنّه لم يكمل دراسته. 

والمتتبع لأعماله الأدبية بداية من "خان الخليلي" مرورا "بالثلاثية" و"المرايا" وصولا إلى "صباح الورد" و"حديث الصباح والمساء" يمكن ببساطة ملاحظة ذلك الاحتفاء السمعى بأحوال أهل الغناء وطبيعة العازفين والفروق الدقيقة بين القوالب الغنائية المختلفة من الطقطوقة والدور والموشح والليالى والمواويل والبشارف والسماعيات التى تعلمها أثناء دراسته.

بات شغف أديب نوبل بالموسيقى، أحد الأسرار التى باح للناقد الكبير غالى شكرى فى كتابه «نجيب محفوظ من الجمالية إلى نوبل»  بقوله: « إننى أحببت الفنون التشكيلية والموسيقى لدرجة أن شغفى بالموسيقى يكاد يفوق شغفى بالأدب".

وفى أحد حواراته مع الناقد المسرحى فؤاد دوارة فى كتابه «نجيب محفوظ من القومية إلى العالمية» نرى بوضوح شخصية الناقد والمؤرخ الموسيقي لدى محفوظ فقد دار نقاش حول الدور الخطير الذى لعبه كل من سيد درويش ومحمد عبدالوهاب فى تطوير الموسيقى العربية. وأثنى على «عبدالوهاب»، ووصفه بأنه مر بطورين أساسيين ــ من وجهة نظره ــ فكأن بداياته تشبه المنفلوطى وصعوده يشبه توفيق الحكيم، أى أنه جمع بين الأصالة والمعاصرة مع استيعاب للتراث الموسيقى وهضمه واقتباس نغمات غربية تجعل من أعماله فى النهاية غاية فى الإبداع والرقى.

                                                  

الأديب العالمى: حسن الإمام يعرف كيف يخاطب وجدان الناس

كان المخرج الكبير حسن الإمام شديد الإعجاب بأديبنا العظيم نجيب محفوظ، واشتركا معًا فى الكثير من الأفلام من أبرزها "بين القصرين" ١٩٦٢، "زقاق المدق" ١٩٦٣، "قصر الشوق" ١٩٦٦، "السكرية" ١٩٧٣، وكان آخر أفلامهما معا "عصر الحب".، وتعد أعمالهما الفنية المشتركة أحد أبرز صور التعاون بين الأدب والسينما فى مصر والعالم العربي؛ فقد قام حسن الإمام بتحويل ثلاثية نجيب محفوظ الشهيرة (زقاق المدق) ١٩٦٣، (قصر الشوق) ١٩٦٦، (السكرية) ١٩٧٣، إلى أعمال سينمائية خالدة، استطاع من خلالها أن ينقل روح الرواية إلى الشاشة بصدق، مع لمسته الإخراجية التى تميزت بالدراما الوجدانية والواقعية الاجتماعية.

ورغم اختلاف الأسلوب الفنى بين الكاتب والمخرج، فإن نجيب محفوظ أعرب عن تقديره لأعمال حسن الإمام، مؤكدًا فى أحد تصريحاته:

"حسن الإمام يعرف كيف يخاطب وجدان الناس، حتى إن غيّر أو أضاف، لم يشوّه الجوهر".

488581687_4102100606732820_6862608225189799315_n

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: نجيب محفوظ بين القصرين قصر الشوق السكرية الثقافة المصرية وزارة الثقافة نجیب محفوظ حسن الإمام أدیب نوبل یحیى حقی یحیى حقى کل شیء

إقرأ أيضاً:

عمرو أديب: قضية سد النهضة تتفوق على غزة في الأولوية المصرية

أكد الإعلامي عمرو أديب أن قضية سد النهضة الإثيوبي تمثل تحديًا أكبر لمصر من القضية الفلسطينية، مشددًا على أنها الأولوية الأولى للأمن القومي المصري.

وقال أديب خلال برنامجه "الحكاية" على قناة "إم بي سي مصر"، إن الرئيس عبد الفتاح السيسي أثار هذه القضية في توقيت استراتيجي خلال قمة شرم الشيخ، مضيفًا أن مصر لن تقبل أن تظل حصتها المائية تحت رحمة إثيوبيا دون اتفاق ملزم.

وأوضح أن المفاوضات في الولاية الأولى للرئيس ترامب كادت تصل إلى اتفاق، لكن إثيوبيا انسحبت في اللحظات الأخيرة، مشيرًا إلى أن السيسي يطالب اليوم بتدخل أمريكي قوي لحل هذه الأزمة.

وأضاف أن مصر تواجه مخاطر الجفاف الممتد ونقص المياه الذي يهدد الزراعة والتنمية، تابعًا أن الرئيس أكد بوضوح أن مصر لن تقف مكتوفة الأيدي أمام هذا التحدي.

وأشار إلى أن قمة شرم الشيخ تمثل بداية لمسار دبلوماسي جديد، قائلاً إن نجاحها يعتمد على استمرار الضغط الدولي، خاصة من الولايات المتحدة، لضمان حقوق مصر المائية.

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

عمرو أديب سد النهضة غزة قضية سد النهضة إثيوبيا أخبار ذات صلة تدفق غير مسبوق للمساعدات الإنسانية إلى غزة عبر معبر رفح أخبار أستاذ علوم سياسية: وقف إطلاق النار في غزة يجب أن يكون منفصلاً عن صفقة الأسرى أخبار كلمات للسيسي رسمت موقف مصر من حرب غزة - تحليل خطاب 24 فعالية رسمية أخبار أحدث الموضوعات زووم محمد رمضان يهنئ لارا ترامب بعيد ميلادها.. ماذا قال؟ اقتصاد التصنيف والاستثمارات.. كيف يستفيد الاقتصاد المصري من وقف إطلاق النار في شئون عربية و دولية وصول رئيس الوزراء البريطاني إلى شرم الشيخ لحضور قمة للسلام شئون عربية و دولية حماس: انتهينا من ترتيبات تسليم الأسرى والاحتلال يراوغ أمريكا حوادث وقضايا "3 شقق وحسابات بنكية".. ماذا جاء في تقرير غسل الأموال بشأن متحصلات "سوزي

فيديو قد يعجبك:



عمرو أديب: الرئيس السيسي استغل توقيت قمة شرم الشيخ لإثارة قضية سد النهضة حدث في 8 ساعات| تصريحات للسيسي عن سد النهضة.. وتعديل مواعيد المترو.. وتفاصيل أخبار مصر "الاستعلامات": حضور إعلامي دولي واسع لنقل قمة شرم الشيخ للعالم منذ 25 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر عمرو أديب: الرئيس السيسي استغل توقيت قمة شرم الشيخ لإثارة قضية سد النهضة منذ 38 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر السفير محمد العرابي بعد تعيينه بـ"الشيوخ": العالم اليوم بات يلتف حول رؤية منذ 42 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر شوقي علام عقب تعيينه بـ"الشيوخ": جعلنا الله عند حسن ظن قيادتنا وشعبنا منذ 44 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر منظمة المرأة العربية تختتم ورشة عمل إقليمية حول المسنين وذوي الإعاقة في منذ 46 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر "حماية المنافسة" يثبت مخالفة 12 مدرسة لقيامهم بممارسات احتكارية في قطاع منذ 49 دقيقة قراءة المزيد المزيد

إعلان

أخبار

المزيد أخبار المحافظات 6 أشهر من الألم.. نهاية مأساوية لشاب دهسه قريبه عمدًا في فرح بالبحيرة أخبار مصر "الاستعلامات": حضور إعلامي دولي واسع لنقل قمة شرم الشيخ للعالم أخبار مصر عمرو أديب: الرئيس السيسي استغل توقيت قمة شرم الشيخ لإثارة قضية سد النهضة أخبار مصر السفير محمد العرابي بعد تعيينه بـ"الشيوخ": العالم اليوم بات يلتف حول رؤية أخبار مصر شوقي علام عقب تعيينه بـ"الشيوخ": جعلنا الله عند حسن ظن قيادتنا وشعبنا

إعلان

أخبار

عمرو أديب: قضية سد النهضة تتفوق على غزة في الأولوية المصرية

روابط سريعة

أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلاميات

عن مصراوي

اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصية

مواقعنا الأخرى

©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا

لحظة بلحظة.. مصر ضد غينيا بيساو.. 1-0 30

القاهرة - مصر

30 21 الرطوبة: 41% الرياح: شمال غرب المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب الثانوية العامة فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

مقالات مشابهة

  • إبراهيم حسن: تراجع القيم واحترام الكبير ظاهرة مقلقة في الكرة المصرية
  • انطلاق الدورة الرابعة من معرض الأقصر للكتاب منتصف أكتوبر (تفاصيل)
  • استمرار زيارات المناطق الأثرية ضمن فعاليات مسابقة حراس الهوية المصرية بالإسكندرية
  • انطلاق الدورة الرابعة من معرض الأقصر للكتاب منتصف أكتوبر
  • «من حق الشعب أن يفرح».. المنظمة المصرية الألمانية تحتفي بشهر الإنجازات المصرية
  • عمرو أديب: قضية سد النهضة تتفوق على غزة في الأولوية المصرية
  • حسن يحيى: الأزهر يبني جسور الحوار مع الشباب ويحصّن عقولهم من الفكر المنحرف
  • ضمن فعاليات «حُرّاس الهوية المصرية».. شباب متطوّعي الإسكندرية يزورون 4 متاحف كبرى
  • مجلس أمناء مؤسسة فاروق حسني يمنح جائزة الاستحقاق الكبرى للفنان الكبير يحيى الفخراني
  • هيمنة مصرية .. تعرّف على الفائزين العرب بجائزة نوبل منذ إطلاقها