تجاوز سعرها نصف مليون جنيه.. التزايد على لوحة سيارة مميزة
تاريخ النشر: 13th, April 2025 GMT
أعلنت بوابة مرور مصر الإلكترونية، عن مزايدة على لوحة معدنية مميزة للسيارات، وصل سعرها 550 ألف جنيه، وتحمل رقم «د ع 1»، ويتزايد على اللوحة المعدنية حتى الآن 4 أشخاص، ومن المقرر أن تنتهي المزايدة عليها اليوم الأحد الموافق 13 أبريل 2025.
ومن ضمن الخدمات الإلكترونية المقدمة من موقع «الأسبوع» للقراء، نستعرض في السطور التالية خطوات الحصول على لوحة معدنية مميزة للسيارات.
1. الدخول على الموقع من بوابة مرور مصر الإلكترونية من خلال الضغط هنـــــــــــا.
2. الضغط على لوحتك.
3. ادخال البيانات المطلوبة بشكل صحيح.
4. انقر فوق «كون لوحتك الآن».
5- كتابة أرقام وحروف لوحتك التي ترغب في شرائها، ثم الضغط على «بحث».
يذكر أنه، سيتم إرسال طلبك لإدارة الموقع، وإدراجه في اللوحات المتاحة للمزاد في أقرب وقت، وفي حالة الفوز باللوحة، يمكنك الدفع عن طريق بطاقتك الائتمانية، أو سداد نقدي في أحد فروع البنوك.
اقرأ أيضاًبعد زيادة أسعار البنزين.. أرخص سيارة موفرة للوقود في مصر
بمحرك 4 سلندر.. القدرات الفنية لـ سيارة إم جي وايل 2025
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: سيارات الأسبوع أخبار الحوادث حوادث الأسبوع حوادث سيارة مرور لوحة مرور مصر لوحة سيارة مميزة التزايد التزايد على لوحة سيارة مميزة على لوحة
إقرأ أيضاً:
أم لطفلين تسرق نصف مليون جنيه.. وتنفقها على مشاهير “تيك توك”!
#سواليف
حكم على #امرأة_بريطانية بالسجن 28 شهرا بعد أن #سرقت أكثر من 400 ألف جنيه إسترليني من الشركة التي تعمل فيها، و#أنفقتها على شراء #رموز #تيك_توك لدعم منشئي المحتوى المفضلين لديها.
وكانت كاثرين جرينال(29 عاما) وهي أم لطفلين، تشغل منصب مديرة الحسابات في شركة “نيو ريج المحدودة” للسيارات، لكنها قامت بتحويل مبلغ 443 ألفا و500 جنيه إسترليني من حسابات الشركة إلى حسابها الشخصي بين فبراير 2024 وأبريل الماضي، حيث صرفت أكثر من 300 ألف جنيه منها عبر مئات المعاملات على تطبيق “تيك توك”، فيما ذهب الباقي إلى نفقات أخرى مثل السفر والإقامة الفاخرة والتسوق.
وأوضحت جرينال خلال التحقيقات أنها وقعت في فخ “هوس” دعم المشاهير على “تيك توك”، حيث كانت تشتري رموزا افتراضية تمنحهم دخلا ماليا، واعترفت بأن الأمر تحول إلى إدمان، بينما قال محامي الدفاع إنها كانت تبحث عن “ترفيه مؤقت” دون إدراك العواقب.
مقالات ذات صلةوكشفت التحقيقات أن جرينال استغلت منصبها في تزوير التقارير المالية لإخفاء عمليات التحويل، وبعد أن لاحظت الإدارة انخفاضا غامضا في الأرباح، وعدتهم بالتحقيق، لكنها سرعان ما حولت 20 ألف جنيه إسترليني أخيرة إلى حسابها وهربت من المكتب متذرعة بـ”ظرف عائلي طارئ”.
وعقب اعترافها بالجريمة، اعتقلت جرينال، حيث كشفت المحكمة أن أفعالها عرضت الشركة لخطر الإفلاس وهددت وظائف زملائها، فيما أشار القاضي إلى أنها “أساءت استخدام ثقة أصحاب العمل بشكل صادم”، خاصة أنها كانت تعتبر موظفة نموذجية ساهمت في نمو الشركة.
ورغم التماس محاميها بتخفيف العقوبة بسبب ظروفها الأسرية، حيث لديها طفلان أحدهما يعاني من اضطراب فرط الحركة، رفض القاضي التعاطف معتبرا أن “المبالغ المسروقة كبيرة جدا والأضرار لا يمكن تجاهلها”، مؤكدا أن السجن كان حتميا في هذه القضية التي تسببت في معاناة أطفالها بسبب “اختياراتها الخاطئة”.