حسن إسماعيل يكتب:
(سلك) تأتاة الكلام وتأتأة الأفهام
> وأما تأتأة الكلام فهي ( خَلقية) عافانا الله وإياكم…
> وأما تأتأة الأفهام فهي مكتسبة بتراكم الممارسة والإعتياد… وربما قادت عملية قلب الحقائق المستمر إلى قلب اللسان أو إبطائه فلا ( يقوم ) إلا ( دفرة) ( أ أ آ)
> المهم…

> حاول خالد أن يتشبث باشاعة( كمبو طيبة) وقبل أن يستوي لسانه جيدا خذله بعض الجنوبيين وهم يقيمون محرقة حقيقية لعناصر التجار الشماليين في جوبا

> قبل يومين كان خالد يربت على جرائم الجنجويد ويسخر من السودانيين قائلا أن المتمردين لايفعلون أكثر من سرقة الشاشات والثلاجات ولكن سرعان ماقام المجرم الهارب عبدالرحيم دقلو بقطع لسان خالد وهو يحرق الناس والبيوت في معسكر زمزم وتغتال مدفعيته الدكتورة هنادي ليصبح لسان خالد بين فكيه كحال ( العربية المشروقة) في لغة قبيلة( الميكانيكية ) ليصبح صفع وجه خالد بالحقائق بلسان غير( أبتر) أسهل من أن يشرب أحد قادة قحت فنجان قهوة في مكان ما دون أن يطارده أحد….

!!!

حسن إسماعيل

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

د. حسن محمد صالح يكتب: متلازمات ولزوميات

الجيش ما بعرف انك؛ أنت صديق موية ام التعايشي أو برمة ناصر ام السافنا انت متمرد تاكل نارك فأنت هدف مشروع لانك مهدد للأمن القومي شأنك شأن المليشيا المتمردة .
هذه الأسماء المستوزرة في حكومة الجنجويد الاوتوقراطية تعلم أن القوات المسلحة قاب قوسين أو أدني من نيالا إن لم تكن في سمائها وأرضها عبر نسور الجو والمدفعية وحتي لا يتم الاطباق عليهم سوف يظلون في العواصم ينتظرون الحل عند الرباعية التي رفضتهم بالقطاعي فهل تعترف بهم بالجملة وتدخلهم في الحظيرة باسم المدنية؟
إذا أردت أن تعرف مكانة فيالق البراء بن مالك عند الشعب السوداني وقادة الرأي علي وسائط التواصل الاجتماعي تابع التعليقات علي تغريدة المصباح ابو زيد طلحة قائد لواء البراء ابن مالك التي قال فيها: قريبا سوف ينتقل البراءون الي معركة البناء والتعمير والعمل المدني. لقد انفجر المعلقون بالسؤال عن الأسباب التي جعلت قائد البراء يقول بأنهم سوف يتحولون للبناء والتعمير ؟ قال قائلهم:
هل هناك جهة لا نعلمها أغضبت البراءون؟ وقال أحدهم في فيديو: الاخوة في لواء البراء ابن مالك انتم دائما تبون وتعمرون. ولم تتركوا ميدان البناء والتعمير وتقديم الخدمات للمواطنين ولكن الحرب لم تنتهي بعد والمشوار طويل ولا زالت المليشيا تهدد الشعب السوداني وتحلم بالعودة الي الخرطوم وتتوعد اهل الشمال وتحاصر الفاشر !
واراد البعض استفزاز القائد المصباح (قائد لواء البراء) عندما قال له أن ما قلته في هذا الظرف يعني انكم لا تهتمون بدارفور وكردفان بعد أن شاركتم في تحرير الجزيرة والخرطوم !
في استراحة مقاتل وليست محارب ؛ فالمحارب يستريح عندما يترك ميدان المعركة لبعض الوقت اما المقاتل يمكن أن يستريح في خندقه أو يتكئ علي بندقيته او يستاك بالرصاص كما قال ابن عمر محمد احمد ! في استراحة المقاتل هذه قال قائلهم نحن في كتائب البراء ننتمي لكل السودان وكل ارجائه و اجزائه لنا وطن شماله وجنوبه وشرقه وغربه.
جمعنا حب السودان وعقدنا العزم علي أن نجاهد خلف قواتنا المسلحة ضد المرتزقة الذين قدموا من سبعة عشر دولة لتدمير بلادنا وإذلال شعبنا واغتصاب حرائرنا.
إننا في البراء نقاتل حماية للأرض والعرض ودفاعا عن اهلنا في كل مكان في السودان وسيكون النصر حليفنا باذن الله.
من الموت نحن ما بنندس
اصله الزول بموت
مرة واحدة وبس.

د. حسن محمد صالح

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • د. حسن محمد صالح يكتب: متلازمات ولزوميات
  • إبراهيم شقلاوي يكتب: الفاشر تحتضر ..!
  • في ذكرى رحيله.. شهادات مؤثرة من أقارب وأصدقاء إسماعيل الغول
  • الذكرى الأولى لاستشهاد إسماعيل الغول ورامي الريفي
  • د. هاني العدوان يكتب ..
  • عصام الدين جاد يكتب: ميدان عادل إمام
  • أحمد ياسر يكتب: مصر.. التاريخ والعنوان
  • مفيد عاشور.. حضور لافت بندوة محيي إسماعيل وتألق مستمر في «حرب الجبالي» |شاهد
  • إسحق أحمد فضل الله يكتب: (رصف الدخان)
  • إبراهيم عثمان يكتب: اللدغات القاتلة!