أكد الفريق المشترك لتقييم الحوادث أن قوات التحالف لم تستهدف (مبنى المحافظة) بمديرية (زنجبار) بمحافظة (أبين) بتاريخ ( 04 / 06 / 2015م).
جاء ذلك في بيان صادر عن الفريق المشترك لتقييم الحوادث بشأن الادعاء بقيام قوات التحالف باستهداف (مبنى المحافظة) بمديرية (زنجبار) بمحافظة (أبين) بتاريخ ( 04 / 06 / 2015م)، فيما يلي نصه: "فيما يتعلق بما ورد للفريق المشترك من اللجنة الوطنية للتحقيق في ادعاءات انتهاكات حقوق الإنسان باليمن، أنه في تمام الساعة (11:00) صباحًا بتاريخ ( 04 / 06 / 2015م)، قام طيران التحالف باستهداف (مبنى المحافظة) في مديرية (زنجبار) بمحافظة (أبين)، (مرفق إحداثي)".


أخبار متعلقة أمريكا تبدأ سحب قواتها من سورياأمين الجامعة العربية يدعم الأردن في مواجهة مخططات الفوضىوأكمل: "قام الفريق المشترك لتقييم الحوادث بالبحث وتقصي الحقائق عن وقوع الحادثة، وبعد اطلاعه على جميع الوثائق، بما في ذلك أمر المهام الجوية، جدول حصر المهام اليومي، إجراءات تنفيذ المهمة، تقارير ما بعد المهمة، الصور الفضائية، تقرير زيارة أعضاء الفريق المشترك الميدانية لعدد من المديريات والمحافظات بالجمهورية اليمنية، قواعد الاشتباك لقوات التحالف، مبادئ وأحكام القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية، وبعد تقييم الأدلة؛ تبين للفريق المشترك أن (مبنى المحافظة) محل الادعاء يقع في الجزء الجنوبي الغربي من محافظة (أبين)".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } متحدث الفريق المشترك لتقييم الحوادث في اليمن - إكس
وتابع: "قام المختصون بالفريق المشترك بدراسة الصور الفضائية (لمبنى المحافظة) محل الادعاء بعد التاريخ الوارد بالادعاء ولم يتبين وجود آثار استهداف جوي على موقع الادعاء".
وأكمل: "بدراسة تقرير الزيارة الميدانية لأعضاء الفريق المشترك لموقع الادعاء بتاريخ ( 29 / 02 / 2021م) تبين التالي: 1. وجود أضرار ناتجة عن اشتباكات بالأسلحة السطحية على المبنى وأسواره. 2. وجود أضرار في المبنى ولم يتمكن الفريق المشترك من تحديد أسبابها".
وقال: "بدراسة المهام الجوية المنفذة من قبل قوات التحالف بتاريخ ( 04 / 06 / 2015م) وهو التاريخ الوارد في الادعاء، تبين للفريق المشترك أن قوات التحالف لم تنفذ أي مهام جوية على محافظة (أبين)".
وأوضح: "بدراسة المهام الجوية المنفذة من قبل قوات التحالف لليوم السابق واليوم اللاحق للتاريخ الوارد بالادعاء، تبين للفريق المشترك التالي: 1. بتاريخ ( 03 / 06 / 2015م) قبل التاريخ الوارد في الادعاء بيوم، لم تنفذ قوات التحالف أي مهام جوية على محافظة (أبين). 2. بتاريخ ( 05 / 06 / 2015م) بعد التاريخ الوارد في الادعاء بيوم، لم تنفذ قوات التحالف أي مهام جوية على محافظة (أبين).
في ضوء ذلك؛ توصل الفريق المشترك لتقييم الحوادث إلى أن قوات التحالف لم تستهدف (مبنى المحافظة) بمديرية (زنجبار) بمحافظة (أبين) بتاريخ ( 04 / 06 / 2015م)، كما ورد في الادعاء.واقعة الصاروخ بقرية الملاحيظأكد الفريق المشترك لتقييم الحوادث أن قوات التحالف لم تستهدف بصاروخ (بالقرب من منزل)، بقرية (الملاحيظ) بمديرية (حيدان) في محافظة (صعدة) بتاريخ ( 23 / 02 / 2020م).
جاء ذلك في بيان صادر عن الفريق المشترك لتقييم الحوادث بشأن الادعاء بقيام قوات التحالف باستهداف عن طريق صاروخ سقط بالقرب من (منزل) في قرية (الملاحيظ) في مديرية (حيدان) في محافظة (صعدة) بتاريخ ( 23 / 02 / 2020م) فيما يلي نصه:
"فيما يتعلق بما ورد للفريق المشترك لتقييم الحوادث، أنه في حوالي الساعة الرابعة بعد الظهر بتاريخ ( 23 / 02 / 2020م)، سقط صاروخ (بالقرب من منزل)، مما نتج عنه إصابة فتاة بجروح، وأضرار طفيفة على (المنزل)، نجمت عما أُفيد بأنه صاروخ أتى من جهة الحدود، بقرية (الملاحيظ) في مديرية (حيدان) في محافظة (صعدة)، (مرفق إحداثي)".
"قام الفريق المشترك لتقييم الحوادث بالبحث وتقصي الحقائق عن وقوع الحادثة، وبعد اطلاعه على جميع الوثائق، بما في ذلك سجلات الرماية لوحدات التحالف السطحية، الصور الفضائية، المصادر المفتوحة، قواعد الاشتباك لقوات التحالف، مبادئ وأحكام القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية، وبعد تقييم الأدلة؛ تبين للفريق المشترك أن قرية (الملاحيظ) تقع بمديرية (حيدان) في الجزء الغربي من محافظة (صعدة)".
"بدراسة المهام السطحية المنفذة من قبل قوات التحالف بتاريخ ( 23 / 02 / 2020م) وهو التاريخ الوارد في الادعاء، تبين للفريق المشترك بأن قوات التحالف لم تنفذ أي رماية باستخدام أسلحة الإسناد الناري على قرية (الملاحيظ)".
"قام الفريق المشترك بالبحث في المصادر المفتوحة عما ورد بالادعاء، ولم يتم العثور على أي معلومات عن صاروخ سقط بالقرب من منزل، على قرية (الملاحيظ) بمديرية (حيدان) في محافظة (صعدة)".
في ضوء ذلك؛ توصل الفريق المشترك لتقييم الحوادث إلى أن قوات التحالف لم تستهدف بصاروخ (بالقرب من منزل)، بقرية (الملاحيظ) بمديرية (حيدان) في محافظة (صعدة) بتاريخ ( 23 / 02 / 2020م)، كما ورد بالادعاء.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: واس الرياض الحوادث الفريق المشترك اليمن أبين إجراءات الجمهورية اليمنية أضرار ناتجة اشتباكات بالأسلحة المهام الجوية قوات التحالف الفریق المشترک لتقییم الحوادث تبین للفریق المشترک بالقرب من منزل مبنى المحافظة فی محافظة لم تنفذ

إقرأ أيضاً:

محاكمة عمر برافو بتهمة الاعتداء الجنسي على قاصر تهز الأوساط الرياضية بالمكسيك

في قضية صادمة هزت الرأي العام المكسيكي، أصدر قاض محلي حكمًا يقضي بمحاكمة لاعب كرة القدم السابق عمر برافو، نجم المنتخب المكسيكي السابق ونادي تشيفاس التاريخي، بتهمة الاعتداء الجنسي على فتاة قاصر.

 ووفقًا لقرار المحكمة، فإن اللاعب سيبقى قيد الحبس الاحتياطي لمدة لا تقل عن ستة أشهر قادمة، وهي فترة أولية قد تمتد في حال تأخرت إجراءات المحاكمة أو تطورت مجريات التحقيق.

وجاء قرار القاضي استنادًا إلى خطورة التهم الموجهة، معتبرًا أن إطلاق سراح برافو في الوقت الراهن قد يشكل خطرًا على المجتمع أو يؤثر على سير العدالةففي النظام القضائي المكسيكي، يلزم القانون القضاة بفرض الحبس الاحتياطي على المتهمين الذين يعتقد أنهم قد يهددون الضحايا أو يعبثون بالأدلة أو يحاولون التأثير على الشهود.

وقال خوان سولتيرو، محامي الفتاة القاصر التي تتهم برافو بالاعتداء عليها: “في مثل هذه القضايا، ينص القانون على ضرورة اتخاذ تدابير صارمة لحماية الضحية وضمان سير العدالة، فترة الستة أشهر هي مهلة أولية متوقعة لكن إذا استمرت المحاكمة لفترة أطول، فسيجبر المتهم على البقاء في السجن حتى صدور الحكم النهائي ”.

ووفقًا للمحامي سولتيرو قدمت هيئة الادعاء مجموعة من الأدلة الرقمية لدعم اتهاماتها، تضمنت 42 لقطة مصوّرة لمحادثات بين برافو والفتاة، إلى جانب تسجيل فيديو يوثق لحظات اعتبرها الادعاء دليلاً على العلاقة غير القانونية التي استمرت على مدى سنوات.

 تفاعل جماهيري واسع


منذ لحظة الإعلان عن توقيف برافو، انقسمت ردود فعل الجماهير المكسيكية بين الصدمة والدفاع عن اللاعب الذي طالما اعتُبر أحد رموز الكرة الوطنية.
وامتلأ حسابه الرسمي على إنستجرام بآلاف التعليقات على آخر منشور له بتاريخ 8 سبتمبر الماضي، والذي لم يتطرق فيه إلى أي من الاتهامات الحالية.
وكتب بعض المعجبين رسائل دعم مثل: “نحن نؤمن ببراءتك يا بطل”، في حين عبر آخرون عن حزنهم وخيبة أملهم مما سمعوه، معتبرين أن “الأمر صعب التصديق على شخص مثله”، بينما طالب آخرون بالعدالة ومحاسبة كل من يثبت تورطه مهما كان اسمه أو تاريخه الرياضي.

مسيرة رياضية حافلة


يُذكر أن عمر برافو (45 عامًا) يعد من أبرز المهاجمين في تاريخ كرة القدم المكسيكية فقد مثل منتخب بلاده في كأس العالم 2006 بألمانيا، كما شارك في أولمبياد أثينا 2004، ولعب ما مجموعه 66 مباراة دولية سجل خلالها 15 هدفًا.
وعلى مستوى الأندية، يعتبر برافو الهداف التاريخي لنادي تشيفاس دي جوادالاخارا، أحد أكبر وأشهر الأندية في المكسيك حيث حقق معه العديد من الإنجازات المحلية.

وأعلن برافو اعتزاله رسميًا في عام 2018، بعد مسيرة امتدت قرابة عقدين من الزمن.

تفاصيل القضية 


ألقت الشرطة القبض على برافو يوم الأحد الماضي في بلدة زابوبان وهي منطقة قريبة من مدينة جوادالاخارا، ثالث أكبر مدن المكسيك. 

وتشير التحقيقات إلى أن الاتهامات تتعلق باعتداءات جنسية متكررة على ابنة صديقته السابقة، بدأت عندما كانت الضحية في سن الحادية عشرة، واستمرت – بحسب الادعاء – على مدى ست سنوات كاملة.

وفي حال إدانته بالتهم الموجهة إليه، فإن برافو يواجه عقوبة بالسجن تتراوح بين خمس إلى عشر سنوات، وفقًا للقانون المكسيكي المتعلق بالاعتداءات الجنسية على القُصّر.

قضية تثير الجدل حول صورة الرياضيين


وسلطت هذه القضية الضوء على التناقض بين المجد الرياضي والسقوط الأخلاقي، حيث يجد أحد أبرز رموز الكرة المكسيكية نفسه اليوم خلف القضبان بانتظار محاكمة قد تُنهي سمعته ومسيرته بالكامل.
ويرى محللون أن هذه الحادثة تمثل اختبارًا جديدًا للعدالة المكسيكية في التعامل مع قضايا العنف الجنسي، خاصة عندما يكون المتهم شخصية عامة تحظى بشعبية كبيرة.

ومع استمرار التحقيقات وتكتم الجهات القضائية على تفاصيل إضافية، تبقى الأنظار موجهة نحو ما ستسفر عنه الأسابيع المقبلة، في واحدة من أكثر القضايا المثيرة للجدل في تاريخ الرياضة المكسيكية الحديثة

مقالات مشابهة

  • محافظ الغربية وقائد الدفاع الشعبي يشهدان التدريب العملي المشترك “صقر 156”.
  • محافظ أسيوط يستقبل رئيس هيئة تنمية الصعيد لبحث التعاون المشترك
  • نقابة فناني نينوى تنتقد شعار مجلس المحافظة الجديد: لا يليق بتاريخ المدينة
  • محاكمة عمر برافو بتهمة الاعتداء الجنسي على قاصر تهز الأوساط الرياضية بالمكسيك
  • رفع «ستاندرد آند بورز» لتقييم الاقتصاد المصري وتثبيت «فيتش» يؤكد نجاح برنامج الإصلاح
  • السيارة المتنقلة للمركز التكنولوجي بدمياط تتلقى معاملات الكارتة المجمعة
  • خطة حوثية لتحويل محافظة صعدة إلى قاعدة عسكرية مغلقة
  • عجلون: المواقع الطبيعية والأثرية تجذب الزوار وتعزز التنمية المستدامة
  • تصاعد حالة التوتر بين فصائل التحالف في حضرموت 
  • مقتل قيادي في قوات الانتقالي بانفجار في أبين