قلبها مكسور .. هنا الزاهد تكشف تفاصيل طلاقها من أحمد فهمي وعلاقتها بـ طلعت زكريا
تاريخ النشر: 17th, April 2025 GMT
كشفت الفنانة هنا الزاهد عن كواليس حياتها خلال فترة الطفولة وانفصال والديها وزاوج والدتها من الفنان الراحل طلعت زكريا وزواجها وطلاقها من الفنان أحمد فهمي كما كشفت الفنانة هنا الزاهد عن جوانب كثيرة فى شخصيتها .
قالت هنا الزاهد أن بعد طلاقها من أحمد فهمي حياتها تغيرت وقررت عدم الدخول في علاقة عاطفية مع أي شخص مؤكدة : مفيش حد هيدخل قلبي غير لما يكون صح وصعب أى حد يدخل قلبي
وتابعت هنا الزاهد: أنا الآن أفضل من أي وقت فات لان كان بقالي فترة مش مبسوطة وكنت زعلانة خاصة بعد الطلاق ولكن خلال الفترة دي ركزت شوية مع أسرتي وشغلي والفترة دي من أفضل الفترات اللي بعيشها واللي ناقص في حياتي الحب لأني بحب الحب
وعن سؤال الإعلامي انس بوخش لـ هنا الزاهد خلال «بودكاست» ABtalksحول عمرها.
وأضافت الفنانة هنا الزاهد خلال حوارها: خلال سنة ونصف بعد الانفصال مريت بحالات متقلبة لأن الحياة لما بتتغير بيحصل خضة في رتم الحياة لان انا برج الجدي وده بيعمل لي مشاكل وانا إنسانية بيبي لونج.
وأشارت هنا الزاهد : وقع الطلاق في آخر 2023 والحمد لله تخطيت مرحلة ما بعد الطلاق الحمد لله ودي افضل فترة في حياتي وكنت فاكرة في الأول أن الحياة وقفت لقيت الحياة بتكمل وعادي والحياة حلوة بالنسبة لي إنى كنت مع حد مكنتش أتوقع اني أطلق فعادي حصلت لي وكملت الحياة.
وعن طفولة هنا الزاهد قالت : إحنا 3 بنات أخوات وراضية عن طفولتي وانا عندي 12 سنة ماما انفصلت عن بابا وكنت بشعر بمسؤولية عن اخواتي وكنت شاطرة في المدرسة علشان ارضى ماما ومكنتش عايزها تشيل هموم زيادة في الحياة وقعدنا فترة مفيش زوج أم .. وكنت ساعات برفض اطلب من ماما أي حاجة علشان المسئولية تجاه ماما كانت كبيرة ومش عايزة اشيلها هم اكتر ومكنتش بحب أعمل مشاكل في المدرسة علشان ميجيش استدعاء ولي امر لماما .
وأكدت هنا الزاهد انها لم يكن لديها بند الفسح وكانت تشعر بنوع من الخجل عندما تطلب الفسح وكان الفنان الراحل طلعت زكريا زواج والدتها يدفع لها مصاريف المدرسة وكانت تشفق عليه وترفض انها تطلب اى شيء من والدتها متابعة : كتر خيره بيدفع مصاريف المدرسة مؤكدة أنها كانت تشعر بصعوبة في التعامل مع زوج والدتها طلعت زكريا لان حياتها تغيرت وشعرت بعدم استقرار بعد انفصال والديها .
وتابعت هنا الزاهد : أصبحت مسئولة بعد انفصال ماما وبابا وكانت علاقتهم جميلة حتي الانفصال لان الطلاق تم بطريقة شيك وراقية
وتابعت هنا الزاهد أنها بعد الانفصال من أحمد فهمي تلقت اتصال هاتفي من والدها لمساندتها بعد الطلاق وعن علاقتها بالفنان الراحل طلعت زكريا زوج والدتها قالت هنا الزاهد : حاول يعوضني أنا وأخواتي وحاول توفير كل حاجة عايزينها وقالت هنا الزاهد عن شخصيتها: الناس ممكن تقول أنى مدلعة لكن أنا مش كده لأن الناس مش عارفة حياتي وطفولتي اللى مريت بها وظروف حياتي .
وتابعت هنا الزاهد خلال تصريحاتها : في الأول كنت بحب الشهرة لكن دلوقتي لا لان بحب شغلي ونفسي انزل في أيام عادية وامارس حياتي العادية زي ا لناس ومحدش يتصور معايا اخرج وأكل و اشرب عايزة أكون انسانة ومش عايزة أكون فنانة ولكن في بداية مشواري الفني كنت بكون مبسوطة بالشهرة لكن دلوقتي بقي شغلي
وعن الزواج والطلاق قالت هنا الزاهد : اهم شيء في الزواج الاستقرار والأمان واصعب شيء الفتور الحياة بتبقي وحشة.
وعن كيفية استمرار الحياة بين الشخصين قالت الفنانة هنا الزاهد : لازم الانسا يكون صادق في مشاعره ويكون انسان صريح .. واللي بيحب بجد عمره ما بيزهق من اللى بيحبه واللى بيحب لازم يكون في أمان.
وعن درس تعلمته هنا الزاهد بعد الزواج والانفصال قالت : تعلمت بعد الزواج ان قلبي لازم احافظ عليه وصعب قوي حد يدخل حياتي بعد الطلاق قلبي انكسر ولكن الان رممت قلبي بمساعدة اسرتي وانا قاعدة معاهم وما فيش حد هيدخل قلبي غير لما يكون صح وحصلت لي عقدة اني اعطي قلبي لاي حد ولازم اركز قوي مع نفسي وأي حاجة نفسي اعملها بعملها
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هنا الزاهد الفنانة هنا الزاهد طلعت زكريا أخبار هنا الزاهد أحمد فهمي المزيد هنا الزاهد تکشف تفاصیل الفنانة هنا الزاهد قالت هنا الزاهد طلعت زکریا بعد الطلاق أحمد فهمی
إقرأ أيضاً:
شاب يمني يودع الحياة بوصية تهز المشاعر: دعوا أمي تفرح بالعيد!
شمسان بوست / خاص:
خيم الحزن على الأوساط الاجتماعية عقب وفاة الشاب محمد أحمد الشيباني، الذي فارق الحياة متأثرًا بإصاباته البليغة جراء حادث مروري مؤلم وقع مؤخرًا. وقد أثارت وفاته موجة من الأسى والتأثر العميق، خاصة بعد تداول وصيته الأخيرة التي كتبها قبل أيام من رحيله، والتي كشفت عن قلب مفعم بالحب والرحمة، لا سيما تجاه والدته.
وتناقل رواد مواقع التواصل الاجتماعي نص الوصية التي كتبها الراحل بخط يده، والتي جاء فيها:
“إذا كتب الله لي الوفاة، لا تخبروا أمي، دعوها تفرح بالعيد، لا تحزنوها ولا تكسروا قلبها، دعوها تعيش لحظات العيد بطمأنينة وابتسامة.”
كلمات بسيطة، لكنها تقطر مشاعرًا إنسانية عميقة، وتعكس حجم البر الذي حمله الشاب الراحل لوالدته، وحرصه على سعادتها حتى وهو يواجه المصير المحتوم.
وقد لاقت وصيته تفاعلًا واسعًا، حيث عبر كثيرون عن تأثرهم الشديد بموقفه النبيل وإنسانيته النادرة، معتبرين أن هذه الكلمات تخلّد ذكراه وتمنحه مكانة في قلوب الناس لا تزول.
رحم الله محمد أحمد الشيباني، وأسكنه فسيح جناته، وألهم أهله وذويه الصبر والسلوان.