صدى البلد:
2025-07-27@09:05:42 GMT

تطبيقات هامة تأهل طفلك لتعلم البرمجة.. تفاصيل

تاريخ النشر: 17th, April 2025 GMT

 أصبح تعلم البرمجة أكثر أهمية من أي وقت مضى. فيمكن لتعلم البرمجة أن يُساعد الأطفال على تطوير مهارات التفكير النقدي الأساسية، ويمنحهم دفعة قوية في التحصيل الدراسي. إليك أفضل تطبيقات برمجة رائعة للأطفال

 


 أفضل تطبيقات البرمجة للأطفال

تتوفر تطبيقات البرمجة للأطفال من جميع الأعمار وهي مجانية ومدفوعة وتصلح للأطفال من 5 إلى 10 سنوات.

1. تطبيق سكراتش جونيور

سكراتش جونيور تطبيق برمجة تمهيدي يُمكّن الأطفال من إنشاء قصصهم وألعابهم التفاعلية الخاصة ويهدف سكراتش جونيور إلى تعليم الأطفال كيفية حل المشكلات وتصميم المشاريع والتعبير عن أنفسهم بإبداع.


2. تطبيق Code Karts للأطفال

صُمم تطبيق "كود كارتس" لعشاق سباقات السيارات الصغار، ويقدم سلسلة من الألغاز المنطقية لمساعدة السيارة على الوصول إلى خط النهاية. مع كل لغز، سيتعيّن على الأطفال حل ألغاز منطقية أكثر صعوبة تدريجيًا باستخدام مفاهيم برمجة بسيطة لإنهاء السباق.

 يتضمن التطبيق 10 مستويات مجانية، مع توفر مستويات إضافية مقابل رسوم رمزية (زهيدة جدًا) ليصل إجمالي المستويات إلى 95 مستوى، بالإضافة إلى 9 سباقات إضافية.
3. تطبيق ديزي الديناصور
يتميز هذا التطبيق الممتع لتعليم البرمجة المنطقية بشخصية ديزي، وهي ديناصور يجب على الأطفال إرشاده خلال المراحل  يُعلّم التطبيق مفاهيم البرمجة الأساسية، مثل الجمل الشرطية، من خلال تحديات قصيرة. يناسب تلك التطبيق الطفال من عمر 5-8 سنوات
السعر: مجاني


4. كود مونكي
 

كود مونكي منصة إلكترونية حائزة على جوائز، تُعلّم الأطفال لغات البرمجة الحقيقية من خلال بيئة تفاعلية شبيهة بالألعاب. يمكن للأطفال من سن 5 إلى 14 عامًا تعلم برمجة الكتل، وبرمجة النصوص، وCoffeeScript، وبايثون، كل ذلك أثناء اللعب!د

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المزيد

إقرأ أيضاً:

السيد القائد يفضح الزيف العالمي تجاه مجازر غزة ويكشف معلومات خطيرة (تفاصيل)

في خطابه القوي للأمة والمتضمن للحقائق المحملة بمشاعر الوجع، وجّه السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي يحفظه الله ،كلمة مؤثرة سلط فيها الضوء على جرائم العدو الإسرائيلي المروعة في قطاع غزة، واصفًا الأسبوع الأخير بأنه الأقسى والأكثر مأساوية ومظلومية منذ بداية العدوان.

يمانيون / تحليل / خاص

 

 توصيف للمأساة الإنسانية الكبرى

ركز السيد القائد يحفظه الله على البعد الإنساني الكارثي في غزة، مقدمًا أرقامًا وشواهد صادمة تؤكد حجم الكارثة، الأطفال أصبحوا الهدف الأول للعدو الإسرائيلي، حيث يُمنع دخول حليب الأطفال، وتُمارس الإبادة بحقهم، في مشهد قال عنه يمثل وصمة عار على كل المجتمع البشري، وفي المقدمة المسلمين،

النساء الحوامل والمسنات يتعرضن لأبشع أنواع الحرمان، وسط صمت دولي مخزٍ، بينما تُستباح أرواحهن بلا أدنى اعتبار لكرامة إنسانية أو قيمة أخلاقية، حيث أعاد السيد القائد يحفظه الله تسليط الضوء على المعاناة اليومية للفلسطينيين من منظور إنساني،  وأبرز التناقض بين ما يرفعه الغرب من شعارات حقوق الإنسان وبين الجرائم التي تُرتكب تحت بصره ورضاه، مما يعكس أزمة أخلاقية عالمية.

 

فضح ازدواجية الغرب وسقوط شعاراته

هاجم السيد القائد بشدة النفاق الغربي، مؤكدًا أن شعارات حقوق الأطفال، وحقوق المرأة، وحقوق الإنسان، التي تتغنى بها الدول الغربية ما هي إلا أدوات للخداع والتضليل، يتم التخلي عنها بالكامل عندما يتعلق الأمر بالفلسطينيين ، وتساءل بمرارة، أين حقوق الأطفال؟ وأين حقوق الإنسان؟ وأين منظمة التعاون الإسلامي؟ وأين العرب؟”

ووصف ممارسات الصهاينة ضد أطفال غزة بأنها “لعب وقتل وتلهٍّ، تمارسه العصابات الصهيونية التي تسمي نفسها جيشًا، الخطاب هنا حمل رسالة اتهام مباشرة للمنظومة الدولية والعربية، متهمًا إياها ليس فقط بالعجز، بل بالمشاركة الصامتة في الجريمة، وقد حرص على ربط هذا العجز بسقوط القيم الغربية وافتضاح زيفها.

 

أزمة الجوع والتجويع كسلاح حرب

أشار السيد القائد إلى أن أكثر من 900 ألف طفل يعانون من الجوع، و70 ألفًا دخلوا مرحلة سوء التغذية، فيما مات الآلاف جوعًا أو بسبب تدهور الوضع الصحي، وهو ما وصفه يحفظه الله  بجريمة بشعة ترقى إلى الإبادة الجماعية.

وأشار إلى أن سكان غزة لم يأكلوا شيئًا لخمسة أيام متتالية ، محذّراً من أن المجاعة وقطع المياه هي أسلحة حرب تُستخدم لإجبار الفلسطينيين على النزوح القسري، وهنا، يستدعي السيد القائد حفظه الله القوانين الدولية التي تجرّم استخدام التجويع كأداة حربية، كصوت حر يعبّر عن الفلسطينيين في ظل غياب الموقف الرسمي العربي، مؤكّدًا أن هذه الجرائم تتطلب تحركًا عاجلًا وفاعلًا.

 

التخاذل العربي والإسلامي .. خذلان أخلاقي وسياسي

كان الجزء الأكثر حدة في الخطاب هو اتهام الأنظمة العربية والإسلامية بالصمت والتواطؤ، متسائلاً بحرقة أين العرب؟ أين المسلمون؟ لماذا التفرج؟ لماذا الخذلان؟ ، ودعا الشعوب الإسلامية إلى التحرك قائلاً: من لم يقف مع مظلومية الشعب الفلسطيني، فمتى سيفعل؟ وهنا ينتقل سلام الله عليه من الشجب إلى التعبئة، حيث يحاول السيد القائد إثارة الوعي الجمعي للمسلمين والعرب، محمّلًا إياهم مسؤولية دينية وأخلاقية وإنسانية، كما يبرز فجوة كبيرة بين الأنظمة الرسمية المتخاذلة والشعوب الغاضبة.

 

تحذير من نتائج الصمت

حذر السيد القائد من أن نتائج التفريط ستكون وخيمة على الجميع، مؤكدًا أن العدو الإسرائيلي لا يشكل خطرًا على الفلسطينيين فقط، بل على الأمة بأكملها، وأن الصمت هو بمثابة موت جماعي للضمائر، ويرى السيد القائد أن الاستهداف الصهيوني لفلسطين هو مجرد بداية لمشروع استعماري أوسع، وأن التخاذل الحالي سيُترجم لاحقًا إلى تهديد مباشر لبقية شعوب الأمة، ما لم يتم ردعه مبكرًا.

 

خاتمة

جاء خطاب السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي شديد اللهجة، عاطفيًا صادقاً في مضمونه، ومباشرًا في رسالته، وتحليليًا في منطقه،  وقد تحوّل إلى ما يشبه محاكمة شاملة للعدو الصهيوني، وللنظام الدولي، وللصمت العربي ، وأعاد الخطاب مركزية القضية الفلسطينية في الوعي الإسلامي، مجسّداً صرخة نابعة من موقع الإحساس بالمسؤولية وليس التعاطف العابر، وحثّ الأمة على اليقظة، وحذّر من مستقبل أسود إذا استمر العجز.

مقالات مشابهة

  • 5 أسباب تدفعك لتدليك جسم طفلك بزيت الزيتون في الصيف
  • جراح بريطاني زار غزة يكشف عن تفاصيل صادمة
  • عدد المواد والمسارات ونظام الامتحانات في البكالوريا المصرية .. تفاصيل هامة للطلاب
  • 11 شهيدا جراء التجويع بغزة خلال 24 ساعة وتحذيرات من “مقتلة جماعية” للأطفال
  • الجغبير: تأهل النشامى للمونديال فرصة استراتيجية لتعزيز الصادرات الصناعية الأردنية
  • دراسة عالمية: الهواتف الذكية قبل سن 13 تُهدد الصحة العقلية للأطفال
  • تطبيق القانون في سبتمبر.. شروط جديدة لتشغيل الموظفين بالقطاع الخاص
  • قبل التطبيق رسميا .. اعرف قيمة العلاوة السنوية للعمال وموعد صرفها
  • هل يحب أولادك أفلام الرعب؟ أعمال مخيفة مناسبة للأطفال
  • السيد القائد يفضح الزيف العالمي تجاه مجازر غزة ويكشف معلومات خطيرة (تفاصيل)