مركز الزلازل يسجل هزة أرضية شمال المنصورية بالحديدة
تاريخ النشر: 18th, April 2025 GMT
وأفاد رئيس المركز المهندس محمد حسين الحوثي، أن المحطات رصدت هزة أرضية بقوة 2.5 درجة الساعة 10.00 من محافظة الحديدة على بعد 8 كم شمال المنصورية.
وأضاف أن المحطات سجلت 4 هزات أرضية متفاوتة القوة في خليج تاجورة الذي يقع في الطرف الغربي من خليج عدن، وتحيط به جمهورية جيبوتي عند المدخل الجنوبي للبحر الأحمر.
وأشار إلى أن الهزات التي ضربت تاجورة أعلاها 4.2 درجة وادنائها 3.3 درجة على مقياس ريختر.19:31
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
قالوا عن تدمير محطات الكهرباء
*قالوا عن تدمير محطات الكهرباء*
١/ ( لم نقصف محطات الكهرباء، ولا نملك أصلا طائرات مسيرة تصل إلى هذه المناطق ) ــ عدد من مستشاري الميليشيا
٢/ ( محطات الكهرباء ملك للشعب السوداني، ودولة الإمارات الشقيقة التي تتعرض للإساءات ساهمت في بناء محطة مروي ) ــ علي مجوك المؤمن
٣/ ( هذه المحطات تزود المراكز بتاعة الإرهابيين وتنطلق منها المسيرات ) ــ علي مجوك المؤمن )
٤/ ( الكهرباء الموجودة هي أداة من أدوات الحرب”، و”تحييدها” يجلب الأمان للشعب السوداني.) ــ علي مجوك المؤمن
٥/ ( ليس صحيحاً أنني شرعنت قصف المحطات، أنا تحدثت عن بورتسودان وليس عن محطات الكهرباء ) ـــ علي مجوك المؤمن بعد أن فاجأه المذيع بسؤال عن تناقض حديثه مع أحاديث بقية المستشارين النافية لمسؤولية الميليشيا عن القصف .
٦/ ( لم نقصف المحطات، قصفنا المسيرات لأن كتائب البراء يضعونها في أماكن حساسة جداً في مروي وغيرها، لذلك عندما يتم استهداف هذه المناطق تتضرر هذه المؤسسات.) ــ علي مجوك المؤمن
٧/ ( معرفش من يضرب البنية التحتية لكن غالباً هو المستفيد من إنو نستبدل الكهرباء بألواح الطاقة الشمسية، وهو الطرف المسيطر على الخرطوم وشرق السودان وشماله ) ــ نانسي عجاج
٨/ ( قصف المنشآت المدنية أمر خطير للغاية ومستهجن للغاية لا بد من وقفه، ومن أجل وقفه لا بد من أن نعالج السبب الرئيسي الذي أدى إلى هذه الأزمات، نحن نعلم أن هنالك بعض المسيرات تعمل بالتيار الكهربائي لذلك عندما يستهدف الدعم السريع أي من محطات الكهرباء يتضرر المدنيون نعم، ولكنه يعتبر هذه جزء من مخططات الحرب، من أجل تحقيق انتصارات لقواته على القوات المسلحة السودانية) ــ محمد عبد الحكم التجمع الاتحادي/ تحالف “تقدم”
٩/ ( أي فقدان للبنية التحتية أي فقدان لروح أي سوداني هي خسارة للوطن، ولكن للأسف هذه هي الحرب، والنقطة التي ثبَّتتها هذه الحرب، في الحروب السابقة كانت تستطيع قوى أن تتحدث باسم الدولة، وتستطيع هذه القوى بسيطرتها على المركز أن تهمش جميع المظالم أو جميع القوى التي ترفع السلاح سعياً وراء الإنصاف والعدالة، تهمشهم باسم الدولة وتجعلهم في خانة المتمردين، الآن المعادلة التي ثبَّتتها هذه الحرب، أنه لا تستطيع أي فئة أن تعيش في هناء وتعيش قادرة وهنالك فئات أخرى مهمشة من الشعب السوداني ) ــ فارس النور
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لا تعليق ..
*فالتعليق* الذي *”تستحقه”* التسع روايات ( خمس منها لشخص واحد في مقابلة واحدة!) ــ الموزعة بين النفي، والإقرار، والاستنكار المتبوع بـ (لكن)، والتبرير، وتوزيع المسؤولية، وحديث الانتقام، والإسقاط، ورمي البلا ــ *لا يصلح للنشر.*
رصد/ إبراهيم عثمان