أكدت الدكتورة جاكلين عازر، محافظ البحيرة، أنه تم التنسيق مع الشركة الوطنية للثروة السمكية والأحياء المائية لتوفير سيارات لبيع الأسماك بأسعار مخفضة للتيسير على المواطنين وتلبية احتياجاتهم من الأسماك.

يأتي ذلك ضمن جهود محافظة البحيرة لتخفيف الأعباء عن كاهل المواطنين من خلال توفير السلع الأساسية بجودة عالية وأسعار مناسبة، وفي إطار الاستعداد لاستقبال أعياد الربيع وشم النسيم، والتي تشهد إقبالًا كثيفًا على شراء الأسماك.

ووفقًا لبيان إعلامي، تم توفير ثلاث سيارات لبيع الأسماك بأسعار تنافسية بأرض المعارض بمدينة دمنهور، على أن تستمر خلال الأيام القادمة لخدمة مواطني المحافظة.

وتضم السيارات مجموعة متنوعة من الأسماك الطازجة بالأسعار المخفضة، شملت: ( بلطي الفيروز: 75 جنيهًا، بلطي منزوع: 120 جنيهًا، بوري وسط: 135 جنيهًا، دنيس وسط: 200 جنيهًا، لوت جذل: 200 جنيهًا، لوت منزوع: 190 جنيهًا، رنجة: 145 جنيهًا، تونة مفتتة: 25 جنيهًا، تونة قطع: 38 جنيهًا، كلماري أقماع: 265 جنيهًا، فيليه بلطي: 250 جنيهًا، جمبري: 205 جنيهًا).

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: البحيرة أسماك أعياد الربيع أسماك بأسعار مخفضة جنیه ا

إقرأ أيضاً:

من يدير حرب الخدمات وتجويع المواطنين في عدن؟

ووصلت أسعار قطع الثلج إلى أرقام خيالية، ليضطر المواطن لدفع قرابة 3 آلاف يوميا كحد أدنى لتأمين احتياجاته الأساسية من المياه الباردة، وسط معاناة مماثلة تشهدها محافظات لحج وأبين وشبوة، حضرموت وصولا إلى المهرة، جراء عجز حكومة المرتزقة توفير الوقود للمحطات وصرف مرتبات الموظفين للأشهر الماضية.

ولم تشفع للمواطنين الاحتجاجات الشعبية المطالبة للحكومة التي تقيم في قصر معاشيق بعدن بتوفير أدني مقومات الحياة الكريمة بالكهرباء والمياه والحد من انهيار العملة، بل اضافت الحكومة خلال اليومين الماضيين جرعة في سعر بيع البنزين هي الثالثة خلال يونيو الجاري، ليصل سعر الجالون سعة 20 لتر لقرابة 38 ألف ريال.

من جهته، أتهم عضو ما يسمى برئاسة المجلس الانتقالي التابع للإمارات، فضل الجعدي، جهات لم يفصح عنها بمحاربة المواطن في لقمة عيشه، في إشارة منه إلى السعودية عبر رئيس ما يسمى “مجلس القيادة المرتزق رشاد العليمي”.

وقال الجعدي إن “محاولة إذلال الناس من خلال حرمانهم من أبسط حقوقهم محاولة بائسة ستبوء بالفشل”، مضيفا أن عدم دفع المرتبات، أو التغاضي عن تدهور العملة وارتفاع الأسعار، لن يخضع الناس أو يكسر إرادتهم.

وأشار في منشور له على منصة “إكس” إلى أن سياسة “جوع كلبك يتبعك” تنطبق على الكلاب، وليس على الشعوب.

ويعاني المواطنين في عدن وبقية المحافظات الواقعة تحت سيطرة التحالف تدهور واسع في المعيشة والخدمات الأساسية منها الكهرباء وارتفاع الأسعار جراء فقدان العملة المحلية هناك قيمتها الشرائية في السوق.

وتتبادل الأطراف الموالية للسعودية والامارات الاتهامات حول الفشل الاقتصادي، بينما يدفع المواطن البسيط بمفرده الثمن الباهظ في حرب الخدمات والتجويع التي تدار رحاها في عدن وبقية المحافظات الجنوبية.

ويرجع خبراء في الاقتصاد، طباعة الحكومة التابعة للعدوان 5 ترليون و320 مليار ريال يمني دون غطاء نقدي عقب نقل إدارة البنك المركزي من صنعاء إلى عدن نهاية العام 2016 كانت من أبرز الانهيارات الكارثية التي اصابت الاقتصاد الوطني، دون الاستجابة لتحذيرات القيادة في صنعاء عن مخاطر طباعة العملة غير القانونية.

مقالات مشابهة

  • بمليون جنيه .. 5 سيارات 2026 متوافرة فى السوق المصري
  • من يدير حرب الخدمات وتجويع المواطنين في عدن؟
  • إعلامي: الأهلي يريد 10 ملايين دولار لبيع وسام أبو علي .. ومصطفى محمد البديل
  • إخماد حريق بأشجار ومخلفات في أرض فضاء بالمحلة
  • وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل يهوي بأسعار النفط
  • تركيا.. مرشح رئاسي سابق يعود إلى حزبه المعارض
  • محافظ المنوفية يفتتح سوق اليوم الواحد لبيع السلع بأسعار مخفضة .. صور
  • خلال الـ 24 ساعة الآخيرة.. الداخلية تضبط 10 أطنان دقيق مدعم
  • ب120 جنيهًا.. الزراعة تطرح البيض والأسماك بأسعار مخفضة| تفاصيل
  • الداخلية: ضبط 8 أطنان دقيق مدعم خلال 24 ساعة