أل باتشينو يواجه الشيطان في فيلم الرعب الجيد The Ritual .. القصة وموعد العرض
تاريخ النشر: 20th, April 2025 GMT
يترقب الجمهور عودة النجم العالمي آل باتشينو في تجربة جديدة وفريدة من نوعها من خلال فيلم الرعب " The Ritual" الذي يعتبر من أكثر الأفلام المرتقبة في عام 2025.
اقرأ ايضاًالفيلم من إخراج ديفيد ميديل، الذي شارك أيضًا في كتابة السيناريو مع إنريكو ناتالي، ويقدّم آل باتشينو دور غير تقليدي، حيث يجسّد شخصية الأب ثيوفيلوس رايزينجر، طارد الأرواح الشهير الذي عاش في عشرينيات القرن الماضي.
تدور أحداث الفيلم عام 1928، ويتناول واحدة من أكثر حالات المس الشيطاني توثيقًا في تاريخ أمريكا، وهي حالة السيدة إيما شميت (تؤدي دورها أبيغيل كوين)، وهي امرأة من ولاية أيوا خضعت لطرد الأرواح الشريرة على مدار أكثر من أربعة أشهر كاملة.
هل فيلم The Ritual مبني على قصة حقيقيةاللافت في الأمر أن الفيلم مبني على قصة حقيقية موثقة، حيث تُعد حالة إيما شميت من أشهر وأطول حالات طرد الأرواح المسجلة رسميًا في الولايات المتحدة، وقد كتب عنها العديد من المؤرخين ورجال الدين، ما يمنح الفيلم بعدًا واقعيًا يميّزه عن غيره من أعمال الرعب الخيالية.
نجوم فيلم The Ritualيشارك في بطولة الفيلم النجم دان ستيفنز بدور الأب جوزيف ستايغر، ويظهر إلى جانبه كل من آشلي غرين، باتريشيا هيتون، ريتشي مونتغمري، وماريا كاميلا جيرالدو.
موعد عرض فيلم The Ritualسيعرض الفيلم في صالات السينما يوم 6 يونيو المقبل.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: آل باتشينو فیلم الرعب آل باتشینو
إقرأ أيضاً:
مسؤول أميركي يتحدث للجزيرة عن مفاوضات المرحلة الثانية بغزة وموعد نشر قوة الاستقرار الدولية
كشف مسؤول أميركي للجزيرة أن مفاوضات حثيثة تجري حاليا بشأن ترتيبات بدء المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، لكنه شدد على أن المفاوضات تحرز تقدما رغم ما يكتنفها من صعوبات.
وأشار المسؤول إلى أن المفاوضات بشأن الانتقال إلى المرحلة الثانية تجري خلف الأبواب لضمان تحقيق تقدم، مؤكدا أن المفاوضات أمامها مشكلات صعبة وتحديات متعددة ووجهات نظر مختلفة.
وأضاف أن خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب للسلام وقرار مجلس الأمن واضحان بشأن نزع سلاح حركة المقاومة الإسلامية (حماس) والانسحاب الإسرائيلي في إطار المرحلة الثانية.
وقال المسؤول الأميركي إن واشنطن تتوقع نشر طلائع قوة الاستقرار الدولية في غزة مطلع العام المقبل بمشاركة دولة أو دولتين مبدئيا، وكشف عن مباحثات مع دول عدة بشأن مساهمتها في قوة الاستقرار ومن بينها دول عربية.
وأوضح أن قوة الاستقرار الدولية لن تنتشر في الأماكن الخاضعة لسيطرة حماس في قطاع غزة.
وكشف أن المباحثات تركز على توفير القوات وهيكل القيادة وإعداد عملية نشرها وقواعد الاشتباك والدعم اللوجستي.
وأوضح المسؤول الأميركي أن تشكيل قوة شرطة فلسطينية من سكان قطاع غزة ما زال في مرحلة التخطيط، وأكد أن الولايات المتحدة منخرطة في المباحثات المتعلقة بتشكيل قوة الشرطة.
وبخصوص المساعدات، أشار المسؤول إلى أن أكثر من 30 ألف شاحنة مساعدات دخلت إلى غزة منذ إنشاء مركز التنسيق يوم 17 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وأقر بحاجة غزة إلى مساعدات إضافية محددة لم تتم تلبيتها بعد ويتم العمل على توفيرها.
وأشار إلى أن مركز التنسيق يعمل لإزالة العقبات لتحقيق زيادة في المساعدات الإنسانية لغزة كما ونوعا.
ترامب والمرحلة الثانيةوكانت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية قد ذكرت أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يدفع للانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق وقف الحرب في غزة.
إعلانوأوضحت أن ترامب يخطط لإجبار الأطراف على الانتقال إلى المرحلة الثانية التي يحتمل أن تشمل انسحابا إسرائيليا إضافيا في غزة.
وأضافت أن واشنطن فوجئت بالتزام حماس بتعهداتها، وأن الجيش الإسرائيلي يعترف أيضا بأنها بالكاد انتهكت شروط وقف إطلاق النار.
بدورها، نقلت صحيفة يسرائيل هيوم عن مسؤولين إسرائيليين قولهم إن الولايات المتحدة تمارس ضغوطا شديدة على رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو للموافقة على إعلان ترامب الانتقال إلى المرحلة التالية من خطة غزة.
ووفقا لخطة طرحها ترامب، بدأت في العاشر من أكتوبر/تشرين الأول الماضي مرحلة أولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حركة حماس وإسرائيل.
وسلّمت الفصائل الفلسطينية الأسرى الإسرائيليين الـ20 الأحياء وجثامين 27 أسيرا، وتواصل البحث عن رفات أسير أخير، هو ران غوئيلي، في ظل دمار هائل جراء حرب الإبادة الإسرائيلية.
وترهن إسرائيل بدء التفاوض لتدشين المرحلة الثانية من الاتفاق بتسلمها رفات الأسير الأخير.
وكان يُفترض أن ينهي الاتفاق حرب الإبادة التي شنتها إسرائيل في غزة منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023، وخلّفت أكثر من 70 ألف شهيد و171 ألف جريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء.
ويوميا تخرق إسرائيل الاتفاق، مما أدى إلى استشهاد 377 فلسطينيا وإصابة 987، حسب وزارة الصحة في قطاع غزة. كما تمنع إسرائيل إدخال قدر كاف من الغذاء والدواء إلى قطاع غزة المحاصر، حيث يعيش نحو 2.4 مليون فلسطيني في أوضاع مأساوية.