في ذكرى وفاة والدها الـ34.. سيمون تنعى "أعظم إنسان في حياتها" برسالة مؤثرة
تاريخ النشر: 21st, April 2025 GMT
أحيت الفنانة سيمون الذكرى الرابعة والثلاثين لوفاة والدها، من خلال منشور مؤثر عبر صفحتها الرسمية على "فيسبوك"، عبّرت فيه عن شوقها الكبير لوالدها الذي رحل عن عالمنا في 21 أبريل عام 1991، والذي وافق وقتها أول أيام عيد الفطر، في لحظة وصفتها بـ "الصدفة المؤلمة".
وكتبت سيمون في رسالتها: "الذكرى 34 لوفاة أعظم إنسان في حياتي، والدي الغالي، الله يرحمه.
وأرفقت سيمون مع كلماتها المؤثرة مجموعة من الصور النادرة التي تجمعها بوالدها، تعكس مدى عمق العلاقة بينهما منذ طفولتها وحتى رحيله، مؤكدة أن ذكراه ما زالت تعيش معها كأنها لم تغب.
تفاعل عدد كبير من متابعي الفنانة مع المنشور، معربين عن تعاطفهم وداعين بالرحمة والمغفرة لوالدها، مؤكدين أن العلاقة بين الأب وابنته لا يقطعها موت، بل تظل باقية في الوجدان والروح.
يُذكر أن سيمون دائمًا ما تشارك جمهورها بلحظات شخصية وإنسانية مؤثرة، وتحرص على التعبير عن مشاعرها الحقيقية تجاه عائلتها، وهو ما يميزها عن كثير من نجوم الساحة الفنية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني سيمون آخر أعمال سيمون
إقرأ أيضاً:
رانيا فريد شوقي عن والدها: كنت حاسة بالأمان علشان في حضن أبويا
شاركت الفنانة رانيا فريد شوقي صور مع والدها عبر حسابها الشخصي بموقع فيسبوك، مستعيدة للذكريات السعيدة مع الراحل فريد شوقي.
وعلقت رانيا فريد شوقي على الصور قائلة: “صباح الأمان والاطمئنان، كنت طفلة حاسة بالأمان من غير ما افهم ليه، دلوقتي عرفت، علشان كنت في حضن أبويا”.
من جانب آخر، عبَّرت الفنانة رانيا فريد شوقي عن إعجابها الكبير بمسرحية "الملك لير في منشور علي صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك التي تُعرض على خشبة المسرح القومي، مؤكدة أن العرض يحمل في طياته لمسات فنية تجمع بين الإبداع والأصالة.
وصفت المسرحية بأنها "عرض جميل وصادق"، مشيرة إلى أن كل لحظة في العرض كانت تعبيرًا حقيقيًا عن حب المسرح والفن. وأضافت أن النجم الكبير دكتور يحيى الفخراني، قائد هذا العمل الرائع، يثبت دائمًا أن المسرح لا يزال حيًا ويملك روحًا حية، وأن الفن الحقيقي لا يمكن أن يغيب. ووجهت رانيا شكرًا خاصًا للفخراني على إتاحة الفرصة لجيل جديد من الجمهور للاستمتاع بهذا العمل العظيم، في ظل أن البعض منهم لم يشهد العروض السابقة لهذه المسرحية التاريخية.
رانيا فريد شوقي لم تُغفل أيضًا دور الفنانين الموهوبين المشاركين في العرض، وعلى رأسهم الفنان طارق الدسوقي، الذي أضاف بحضوره وبساطة أدائه روحًا خاصة للعمل. كما وجهت الشكر والتقدير للمخرج شادي سرور على رؤيته المبدعة التي جعلت هذا العرض مختلفًا عن العروض السابقة، متحدثة عن الموسيقى التي لامست الإحساس والإضاءة، الديكور، الملابس، والرقص التي أضفت طابعًا مميزًا على كل مشهد في المسرحية.