شم النسيم 2025.. طرق التخلص من رائحة «زفارة» الفسيخ والرنجة في المنزل
تاريخ النشر: 21st, April 2025 GMT
بالتزامن مع الاحتفال بعيد شم النسيم، تبرز أكلات الفسيخ والرنجة كأحد أهم مظاهر الاحتفال بتلك المناسبة، وبينما يستمتع الكثير بتناول هذه الوجبة، تمثل رائحة «الزفارة» مشكلة لدى ربات البيوت، حيث تظل الرائحة عالقة في المنزل خاصةً في المطبخ، نظرًا لإعداد الطعام فيه، كما يصعب التخلص منها، مع ذلك، هناك بعض الطرق البسيطة للتخلص من تلك الرائحة بعد تناول الأسماك المملحة في شم النسيم.
وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص كيفية التخلص من رائحة «زفارة» الفسيخ والرنجة، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
طريقة تنظيف المطبخ والتخلص من رائحة «الزفارة»ويمكن تنظيف المطبخ والتخلص من رائحة «الزفارة» عبر اتباع إحدى الخطوات التالية:
يمكنك استخدام الرائحة النفاذة للخل في القضاء على رائحة «الزفارة» المتواجدة في المطبخ بسرعة، وذلك من خلال ملء إناء بالخل، ثم رفعه على النار وتركه حتى الغليان، ما يجعل رائحة الخل تنتشر في المطبخ وفي أرجاء المنزل.
وهناك طريقة أخرى لاستخدام الخل في التخلص من الزفارة وهي عن طريق وضعه في أحد البخاخات مع كمية متساوية من الماء، ثم استخدامه كمحلول مطهر، حيث تقوم برشه على الأحواض ومنضدة المطبخ وغيرهما من الأسطح ذات الرائحة المزعجة.
2) البخوريمتلك البخور رائحة لطيفة يمكنها إزالة أي رائحة غير مرغوب فيها متواجدة في المنزل، ولكن من الضروري توخي الحذر عند استخدامه في حال كان أحد المتواجدين يعاني من التهاب الجيوب الأنفية.
3) النعناعضعي أوراق النعناع ذات الرائحة النفاذة في المطبخ والغرف بالإضافة إلى الأماكن ذات الرائحة غير المحببة، حيث تنتشر رائحة أوراق النعناع وتساعدك على التخلص من رائحة «الزفارة».
اقرأ أيضاًشم النسيم 2025.. أسعار الفسيخ والرنجة اليوم الإثنين 21 أبريل 2025
شم النسيم من الفراعنة إلى العصر الحديث.. طقوس الاحتفال وسر أكل الفسيخ والرنجة
هل الفسيخ والرنجة أكلات مفيدة صحيا؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البخور التخلص من رائحة الرنجة الخل الرنجة الفسيخ النعناع رائحة الرنجة رائحة الفسيخ التخلص من رائحة الفسیخ والرنجة فی المطبخ شم النسیم
إقرأ أيضاً:
تحذير من مخاطر (المنازل الذكية)
#سواليف
مع #انتشار #استخدام #الأجهزة_المنزلية_الذكية مثل #الكاميرات، و #الأقفال_الذكية، و #الإضاءة_الذكية، و#أجهزة_التدفئة والتكييف المتصلة بالإنترنت وغيرها، تنتشر كذلك تحذيرات من خبراء الأمن حول مجموعة من المخاطر التي قد تواجه المستخدمين في المنازل الذكية.
وبحسب الخبراء تبرز ثلاثة من أكبر هذه المخاطر للمنازل الذكية لا يعيرها أغلب المستخدمين أي أهمية.
تتبع الموقع والبيانات
أحد أبرز المخاطر هو تتبع الموقع والمراقبة. لأن بعض الأجهزة، مثل تلك المزودة بـ GPS أو المرتبطة بخدمات سحابية، تقوم بتخزين بيانات الموقع أو نشاطك، ما يجعلها عرضة للاختراق.
والمخترقون يمكنهم استغلال هذه البيانات لمعرفة مكانك أو توقيت وجودك خارج المنزل، أو حتى مراقبة نشاطك داخل المنزل.
مقالات ذات صلةالتلاعب بالبيانات
حتى الكاميرات وأجهزة المراقبة قد لا تكون بمنأى عن الخطر. إذا كانت البيانات المرسلة غير مشفّرة أو النظام ضعيف الحماية، يمكن للقراصنة تعديل التسجيلات أو التلاعب بها بحيث تُظهر شيئاً مختلفاً عما حصل فعلياً. ما يعني أن الدليل البصري قد يصبح غير موثوق إذا تعرضت للهجوم.
مخاطر التطبيقات الخارجية
أحيانًا جزء من راحة التحكم عن بُعد في المنزل الذكي يأتي عبر تطبيقات طرف ثالث، سواء على هاتفك أو في السحابة. لكن إذا لم تكن هذه التطبيقات مؤمّنة بشكل جيد، يمكن لأي شخص استغلال ثغرة فيها للدخول والتحكم في أجهزتك عن بعد مثل تشغيل أو إيقاف الأضواء، فتح أقفال، الاطلاع على الكاميرات وغيرها.
تقليل المخاطر
من جهة أمنية، يُلاحظ أن المنازل الذكية تمثّل هدفًا مغريًا، ليس فقط للاختراق الفردي، بل أيضًا لاستغلال الأجهزة في هجمات أكبر أو للتحكم عن بُعد بالمنازل، مما يربط الأمن السيبراني بالأمان الفعلي في المنزل.
ولتقليل المخاطر إلى الحد الأدنى، يُنصح باستخدام كلمات مرور قوية ومختلفة لكل جهاز وتأمين الشبكة المنزلية، حيث يفضّل أن تكون شبكة ذكية منفصلة خصيصًا لأجهزة المنزل الذكي بعيدًا عن شبكة الحواسيب أو الهواتف.
كذلك، من المهم عدم منح تطبيقات الطرف الثالث أكثر من الصلاحيات التي تحتاجها فعلاً، وتحديث الأجهزة بانتظام للتقليل من الثغرات.
بالإضافة إلى ذلك، ينبغي التفكير جيدًا قبل تثبيت أي جهاز جديد، حيث إن كل جهاز إضافي هو مدخل محتمل للمخاطر، لذا لا تفرط في إضافة الأجهزة إلا عند الضرورة.
الانتقالي يكثف انتشاره العسكري في المهرة ويستحدث نقاط تفتيش