الجزيرة:
2025-06-11@04:55:05 GMT

مخطط شارون الرهيب في غزة: ماذا نعرف عن محور موراج؟

تاريخ النشر: 23rd, April 2025 GMT

مخطط شارون الرهيب في غزة: ماذا نعرف عن محور موراج؟

لا يخفي الاحتلال مرامي عدوانه المستمر على قطاع غزة، وهو إنهاء المقاومة الفلسطينية، التي باتت تهديدًا وجوديًا لمستقبله. فنتنياهو وحكومته اليمينية لا يريدون غزة إلا فارغة من سكانها وأهلها، وهو ما عبّر عنه مرارًا بقوله: "لا نريد في غزة لا حماسستان ولا فتحستان" وهو كمن يمتح من قاموس رئيس الوزراء السابق إسحاق رابين الذي "تمنى أن يصبح ذات يوم ليجد البحر قد ابتلع غزة".

وهو ما يكشف ويؤكد أن جريمة الإبادة الجماعية ينفذها الاحتلال مع سبق الإصرار والترصد، وأن الفلسطينيين ليست أمامهم سبل كثيرة، وعليهم الاختيار بين الموت أو التهجير القسري، كما يحلو لرأسي التطرف سموتريتش وبن غفير أن يردداه نهارًا جهارًا.

يأتي الحديث عن محور "موراغ" أو فيلادلفيا 2 كمخطط لعزل وإحكام إغلاق المنفذ الوحيد وقطع شريان حياة غزة مع مصر. والهدف هو سعي الاحتلال إلى نزع شوك غزة الذي آلمه كثيرًا طيلة العقدين الأخيرين، فرغم شراسة العدوان، يشعر نتنياهو بالعجز أمام مقاومة محاصرة في بقعة جغرافية لا تتجاوز 365 كيلومترًا مربعًا، لم تنفع معها أكثر من 17 شهرًا بليلها ونهارها من التدمير وقسوة القتل الجماعي الذي استباح كل شيء، فلم يوفر لا الأطفال ولا النساء، إذ باتت غزة تقترب من تقديم 200 ألف بين شهيد وجريح.

إعلان

فالاحتلال يمضي في تنفيذ جرائمه المروّعة، واضعًا خلفه كل القوانين والأعراف الدولية التي عجزت عن وضع حدّ لحرب الإبادة الجماعية المدعومة من الإدارة الأميركية بوصفها شريكًا لكيان الاحتلال في عدوانه ضد الشعب الفلسطيني، حيث تدعمه بالسلاح والمال والخبرة.

فالاحتلال الذي تقف إلى جانبه قوى دولية كبيرة عجز عن تحقيق أهداف العدوان، بدءًا من القضاء على المقاومة ومرورًا بإعادة أسراه، لكنه مع ذلك يستمرّ في البحث عن كل ما من شأنه أن يمكنه من تسجيل نصر، يحفظ ماء وجهه وينقذ صورته التي تهاوت في أعين حلفائه قبل أعدائه.

صحيح أن محور "موراغ" ليس جديدًا، فهو يرجع إلى حقبة شارون الذي اضطر إلى الانسحاب من غزة؛ بسبب تصاعد الانتفاضة والمقاومة من جهة، وتداعيات احتلال العراق الذي تحول يومها إلى مستنقع خطير للإدارة الأميركية. فالظروف تغيرت كثيرًا، واليوم نتنياهو يده مطلقة، يبطش بها ويفتك بالفلسطينيين ويعيد رسم القطاع، وتقطيع أوصاله بالشكل الذي يؤدي إلى حصار المقاومة للإجهاز عليها.

ورغم ما يبدو من تباينات بين إدارة الرئيس ترامب ونتنياهو فإن مخطط التهجير الأميركي، يظل المشروع الذي تدفع باتجاهه حكومة نتنياهو؛ لأنه سبيلها الوحيد لاستمرار عدوانها على المقاومة، وعموم الشعب الفلسطيني.

وليس عبثًا أن تتسلم حماس بندًا عن نزع سلاح المقاومة، وهذا يؤكد أن الاحتلال مستمر في الهروب إلى الأمام ويحاول التملص من تطبيق بنود اتفاق وقف إطلاق النار، وتبادل الأسرى، ويمضي نحو خلق شروط جديدة، تمنحه غطاء لتشديد ضغوطه على الفلسطينيين لشق العلاقة القائمة بين المقاومة وحاضنتها الشعبية، حتى يتسنى له ضرب عصفورين بحجر واحد: تفكيك المقاومة والقضاء عليها، ودفع الأهالي عن طريق إرهابهم وتجويعهم نحو الخروج من غزة إلى وجهات أخرى، خاصة إذا بقي الوضع على ما هو عليه من صمت وتواطؤ دولي.

إعلان

لا ينبغي التهوين من خطورة المخطط الذي يهدف من ورائه نتنياهو إلى تحويل قطاع غزة إلى جيب صغير، تستحيل في ظله الحياة.

فكل الإجراءات، تصبّ باتجاه الرفع من منسوب الضغوط لتحقيق ما عجز عنه الاحتلال بالقوة العسكرية. فنتنياهو يهدف إلى جعل رفح بعد تدميرها وإفراغها من سكانها وتحويلها إلى مدينة أشباح، منطقة عازلة بمساحة تقدر بـ 75 كيلومترًا مربعًا، وهو ما يكشف نوايا الاحتلال وعزمه على إعادة بسط سيطرته وهيمنته على قطاع غزة.

والحال أن تمركز قوات الاحتلال في مدينة رفح الحدودية مع مصر وتحويلها إلى منطقة عازلة ودفع سكانها البالغ عددهم 200 ألف إلى منطقتي خان يونس والمواصي، هو في حد ذاته تهديد لأمن مصر القومي حتى قبل أن يكون اعتداء على الفلسطينيين.

ما يجري اليوم على أرض فلسطين من قتل جماعي وتغيير للجغرافيّة والديمغرافية والاستمرار في الاقتحامات الاستفزازية لباحات المسجد الأقصى، كلها مخططات لتصفية القضية الفلسطينية. وأمامها يتساءل المرء في ظل غياب تام للنظام الرسمي العربي والإسلامي: إلى أين نحن ذاهبون؟

إن الكيان الغاصب لم يعد يتحدث عن فلسطين وحدها وإنما تجاوزها إلى لبنان، وسوريا، ومصر، والأردن، والسعودية، والعراق. فالأطماع اتسعت، والهوان الرسمي العربي والإسلامي شجع الاحتلال على استباحة غزة، وها هو اليوم يستقوي بالدعم الأميركي ويتبنى شعارات وأهدافًا، يعبر عنها نتنياهو بمقولته الشهيرة: "تغيير وجه الشرق الأوسط"، التي طالما بشر بها صهاينة وأميركيون، لكنها على الأقل اصطدمت بمقاومات عطلت قطارها في المنطقة.

أما اليوم فكيان الاحتلال تمكن من الانفراد بالفلسطينيين، قتلًا وتدميرًا وتمددًا في الأراضي الفلسطينية، يحيك ضدها المؤامرات دون أن يقوى النظام الرسمي العربي على رفع الصوت، وتفعيل أي من الأوراق التي بحوزته.

إعلان

إن العودة إلى تقطيع أوصال قطاع غزة وإخلاء رفح من سكانها وإنشاء محور "موراغ" وفصل خان يونس عن رفح، لذلك هدفان لا ثالث لهما، الأول تهجير السكان خارج القطاع وتوطينهم في وجهات بديلة بعد الرفض الذي عبرت عنه كل من مصر، والأردن، والثاني إبادة ما تبقى من رجال المقاومة، وفي هذه لا يستبعد استعمال أسلحة محرمة لتحقيق هدف العدوان الذي شنه نتنياهو بدعم أميركي سخي، وهو إزالة التهديد الذي تمثله حركات المقاومة الفلسطينية.

فماذا لو تحقق هذا السيناريو الرهيب؟ هنا يمكن القول إن الإدارة الأميركية وأداتها الوظيفية إسرائيل ستتمكنان من وضع قواعد جديدة لمنطقة الشرق الأوسط، وسيكون فيها النظام الرسمي العربي الخاسر الأكبر من لعبة الشطرنج التي ستكون تداعياتها خطيرة على الاستقرار والأمن القومي العربي.

إن الانفراد بالمقاومة وتشديد الحصار عليها وإرغام سكان غزة على تركها، وإقدام الصهاينة على مخططهم الرامي إلى هدم المسجد الأقصى وإقامة هيكلهم المزعوم، سينقل كل ذلك المشكلة الفلسطينية إلى عمق البلدان العربية والإسلامية.

لذا، فالمشاريع التي يدبّرها نتنياهو وجماعته من المتطرفين، يجب النظر إليها كتهديد حقيقي للبلدان العربية والإسلامية، والخطر الماحق هو أن يكون الزمن قد أوشك على الانتهاء لاستدراك ما فات، ووقف التدحرج نحو شفير الهاوية، إن لم نكن أصبحنا في الهاوية نفسها.

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

aj-logo

aj-logo

aj-logo إعلان من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناابق على اتصالالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2025 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات الرسمی العربی قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

امل: نجدّد على شرعية المقاومة لمقاومة الاحتلال

صدر عن حركة أمل البيان التالي: "في الذكرى السنوية لمعركة خلدة البطولية، تستحضر حركة أمل بكل فخر ووفاء تلك اللحظات المجيدة التي وقفت فيها الحركة وحلفاؤها سداً منيعاً في وجه تقدم جيش الاحتلال الإسرائيلي نحو بيروت، مؤكدين أن إرادة الشعوب أقوى من جبروت الآلة العسكرية".

أضاف البيان: "لقد شكلت معركة خلدة محطة مفصلية في مسيرة المقاومة الوطنية، حيث ثبّت فيها اللبنانيون، بالدم والتضحيات، أن الدفاع عن الأرض والسيادة هو حق مشروع تكفله الشرائع الدولية، وأن المقاومة لم تكن خياراً بل ضرورة وطنية فرضها الاحتلال والعدوان المستمر على لبنان.. وفي هذه المناسبة، تجدّد حركة أمل تأكيدها على شرعية وجود المقاومة كقوة دفاعية في مواجهة أي اعتداء إسرائيلي، وعلى أهمية التمسك بقرار مجلس الأمن 1701 الذي ينص على وقف العدوان الإسرائيلي والانسحاب من أرضنا". 

تابع: "تؤكد الحركة على دور قوات الطوارئ الدولية (اليونيفيل) في مراقبة وقف الأعمال العدائية، بالتنسيق والتكامل مع الجيش اللبناني، بما يصون السيادة الوطنية ويحول دون تكرار العدوان، إذ إن قوات اليونيفيل كانت وما زالت تمثل الشاهد الدولي والعملي الحي على تمادي العدوانية الإسرائيلية، التي تسعى لحياكة مؤامرة على قوات الطوارئ الدولية انتقاماً منها ومن لبنان. ولذلك، علينا الوقوف جميعاً والحرص الدائم على احتضان هذا الشاهد الدولي، الذي بات خلال مسيرته في لبنان جزءًا لا يتجزأ من نسيج الجنوبيين.

ختامًا، توجّه حركة أمل تحية إكبار وإجلال إلى أرواح الشهداء الأبرار الذين ارتقوا في معركة خلدة وفي كل ساحات المواجهة، وتؤكد أن خيار المقاومة باقٍ ما دام الاحتلال والتهديد قائماً، وأن لبنان سيبقى عصيًّا على الانكسار."
  مواضيع ذات صلة كرامي: نقف اليوم خلف العهد والحكومة والجيش في مقاومة الاحتلال الاسرائيلي Lebanon 24 كرامي: نقف اليوم خلف العهد والحكومة والجيش في مقاومة الاحتلال الاسرائيلي 10/06/2025 18:35:32 10/06/2025 18:35:32 Lebanon 24 Lebanon 24 الشيخ قاسم: لا أحد يستطيع إزاحة المقاومة عن الأرض اللبنانية لأنها مجبولة بكيان لبنان وكيان لبنان دعامته المقاومة Lebanon 24 الشيخ قاسم: لا أحد يستطيع إزاحة المقاومة عن الأرض اللبنانية لأنها مجبولة بكيان لبنان وكيان لبنان دعامته المقاومة 10/06/2025 18:35:32 10/06/2025 18:35:32 Lebanon 24 Lebanon 24 الشيخ قاسم: نشأة المقاومة كانت طبيعة جداً مع شعب أبي لا يقبل الذل ولا الاحتلال ولا أن يكون مستسلماً للعدو الإسرائيلي Lebanon 24 الشيخ قاسم: نشأة المقاومة كانت طبيعة جداً مع شعب أبي لا يقبل الذل ولا الاحتلال ولا أن يكون مستسلماً للعدو الإسرائيلي 10/06/2025 18:35:32 10/06/2025 18:35:32 Lebanon 24 Lebanon 24 الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم: بدأت تنمو المقاومة في الستينات والسبعينات وبرز الإمام السيد موسى الصدر كإمام للمقاومة وإنشائه حركة المحرومين Lebanon 24 الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم: بدأت تنمو المقاومة في الستينات والسبعينات وبرز الإمام السيد موسى الصدر كإمام للمقاومة وإنشائه حركة المحرومين 10/06/2025 18:35:32 10/06/2025 18:35:32 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً عن الاستثمارات والإصلاحات المالية والمصرفية... إليكم تفاصيل لقاء جابر ولودريان! Lebanon 24 عن الاستثمارات والإصلاحات المالية والمصرفية... إليكم تفاصيل لقاء جابر ولودريان! 11:26 | 2025-06-10 10/06/2025 11:26:34 Lebanon 24 Lebanon 24 قرار نهائي بشأن ملف "الانترنت غير الشرعي".. هذا ما كُشف Lebanon 24 قرار نهائي بشأن ملف "الانترنت غير الشرعي".. هذا ما كُشف 11:20 | 2025-06-10 10/06/2025 11:20:29 Lebanon 24 Lebanon 24 وزارة الشؤون وشركة IDM أطلقتا مبادرة "إنترنت للكل" لذوي الاعاقة Lebanon 24 وزارة الشؤون وشركة IDM أطلقتا مبادرة "إنترنت للكل" لذوي الاعاقة 11:17 | 2025-06-10 10/06/2025 11:17:43 Lebanon 24 Lebanon 24 في اليرزة... هذا ما بحثه قائد الجيش مع أبو الحسن Lebanon 24 في اليرزة... هذا ما بحثه قائد الجيش مع أبو الحسن 11:16 | 2025-06-10 10/06/2025 11:16:13 Lebanon 24 Lebanon 24 تشاور لا تحالف… لعبة الوقت بين حزب الله والتيار الوطني الحرّ! Lebanon 24 تشاور لا تحالف… لعبة الوقت بين حزب الله والتيار الوطني الحرّ! 11:00 | 2025-06-10 10/06/2025 11:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة قرار يثير الجدل... 200 ألف ليرة لدخول هذه المنطقة! Lebanon 24 قرار يثير الجدل... 200 ألف ليرة لدخول هذه المنطقة! 15:04 | 2025-06-09 09/06/2025 03:04:19 Lebanon 24 Lebanon 24 بسبب مرض ابنها.. بسمة بوسيل تتخذ هذا القرار Lebanon 24 بسبب مرض ابنها.. بسمة بوسيل تتخذ هذا القرار 02:53 | 2025-06-10 10/06/2025 02:53:43 Lebanon 24 Lebanon 24 ضابط إسرائيلي دخل لبنان.. هكذا تحدّث عن "حزب الله" ومصيره Lebanon 24 ضابط إسرائيلي دخل لبنان.. هكذا تحدّث عن "حزب الله" ومصيره 14:15 | 2025-06-09 09/06/2025 02:15:55 Lebanon 24 Lebanon 24 بيع دولارات وشراء ليرة.. ماذا يشهد السوق؟ Lebanon 24 بيع دولارات وشراء ليرة.. ماذا يشهد السوق؟ 14:24 | 2025-06-09 09/06/2025 02:24:35 Lebanon 24 Lebanon 24 آخر مفاجأة إسرائيلية عن "حزب الله".. ماذا يُخطط الأخير؟ Lebanon 24 آخر مفاجأة إسرائيلية عن "حزب الله".. ماذا يُخطط الأخير؟ 16:00 | 2025-06-09 09/06/2025 04:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 11:26 | 2025-06-10 عن الاستثمارات والإصلاحات المالية والمصرفية... إليكم تفاصيل لقاء جابر ولودريان! 11:20 | 2025-06-10 قرار نهائي بشأن ملف "الانترنت غير الشرعي".. هذا ما كُشف 11:17 | 2025-06-10 وزارة الشؤون وشركة IDM أطلقتا مبادرة "إنترنت للكل" لذوي الاعاقة 11:16 | 2025-06-10 في اليرزة... هذا ما بحثه قائد الجيش مع أبو الحسن 11:00 | 2025-06-10 تشاور لا تحالف… لعبة الوقت بين حزب الله والتيار الوطني الحرّ! 10:55 | 2025-06-10 منسى زار شيخ العقل: نسعى للتمديد لليونيفيل خلال شهر آب فيديو دموع الأسطورة.. رونالدو يبكي فرحًا بعد التتويج بلقب دوري الأمم الأوروبية (فيديو) Lebanon 24 دموع الأسطورة.. رونالدو يبكي فرحًا بعد التتويج بلقب دوري الأمم الأوروبية (فيديو) 01:39 | 2025-06-09 10/06/2025 18:35:32 Lebanon 24 Lebanon 24 حاسب جديد من Xiaomi .. هذه مواصفاته (فيديو) Lebanon 24 حاسب جديد من Xiaomi .. هذه مواصفاته (فيديو) 04:30 | 2025-06-08 10/06/2025 18:35:32 Lebanon 24 Lebanon 24 كانت تصرخ وتبكي بشكل هستيري وتستغيث.. زوجة فنان معروف تتهمه بسرقة ذهبها وأموالها (فيديو) Lebanon 24 كانت تصرخ وتبكي بشكل هستيري وتستغيث.. زوجة فنان معروف تتهمه بسرقة ذهبها وأموالها (فيديو) 03:15 | 2025-06-08 10/06/2025 18:35:32 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • ترامب يبلغ نتنياهو بموقفه من الهجوم على إيران.. ماذا بشأن المحادثات؟
  • أحمد موسى: الهدف من القافلة إحراج مصر وليس الاحتلال.. ولا تغرنكم العناوين البراقة
  • امل: نجدّد على شرعية المقاومة لمقاومة الاحتلال
  • أول تعليق من حماس على مجـ.زرة الاحتلال ضد المُجوّعين عند محور نتساريم
  • “غزة الصغيرة”.. مشروع التصفية الكبرى؟
  • ماذا نعرف عن الجولة الجديدة من المفاوضات النووية التي تأتي مع تحذير إيران لإسرائيل؟
  • ترامب: ناقشت مع نتنياهو ملف لبنان ويجب الوصول لاتفاق مع إيران
  • مستوطن يهاجم نتنياهو .. على ماذا تبتسم يا عديم الإحساس يا محتال يا فاشل
  • الدويري: المقاومة بغزة تقود حرب استنزاف تختلف عن تلك التي قادتها الجيوش العربية
  • “حماس”: المقاومة تدير حرب استنزاف و”نتنياهو” يبحث عن وهم النصر المطلق